دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للسفير السعودي الأسبق في واشنطن والرئيس الأسبق للاستخبارات السعودية، الأمير بندر بن سلطان، بعد الكلمة التي ألقاها، الأربعاء، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية.

وقال هنية في كلمة عبر الفيديو: "أبلغنا الوسطاء بضرورة وضع حد لهذه المجزرة والإبادة الجماعية فورا، وقدمت الحركة تصورا شاملا يبدأ بوقف العدوان وفتح المعابر ومرورا بصفقة لتبادل الأسرى وانتهاء بفتح المسار السياسي لقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس وحق تقرير المصير".

وبأعقاب هذا التصريح تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي تصريحا سابقا للأمير بندر بن سلطان خلال مقابلة على قناة العربية يعود للعام 2020، قال فيه: "كأني شايف شريط فيديو قدام عيني فرصة تجي فرصة تضيع بعد ما تضيع الفرصة نوافق على الي رفضناه نحطها على الطاولة يقول الناس ما عاد في شي على الطاولة.. تكرار تكرار، المثل يقول التكرار يعلم خلينا نقول الشطار احتراما للمشاهدين ووالإخوة والأخوات السعوديين وللشعب الفلسطيني.."

وتابع الأمير في الفيديو المتداول: "لنا هدف نحن، وهدفنا هو خدمة الشعب الفلسطيني لأننا مؤمنين بأن قضيته عادلة لكن ليس ذنبنا أن هذا الذي اعطاهم من القيادات، كما ذكرت نجن نتعامل مع قضية عادلة وممثلين فاشلين.."

ويشار إلى أن هذا التفاعل يأتي في الوقت الذي دخلت فيه الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة يومها الـ26 صباح الخميس ردا على العملية التي نفذتها الحركة داخل إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين أول الماضي مع استمرار ارتفاع أعداد القتلى والجرحى في القطاع.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: إسماعيل هنية الأمير بندر بن سلطان تغريدات حركة حماس

إقرأ أيضاً:

إسماعيل الليثي يبكي على الهواء بسبب ابنه الراحل (فيديو)

دخل المطرب إسماعيل الليثي، في نوبة بكاء خلال حديثه عن أزمته الأخيرة بعد وفاه نجله، قائلا:  “علاقتي بنجلي أنه عمري وصديقي وابني وكل شيء”.

مفاجأة.. مرض "ملوش علاج" تسبب في اختلال توازن نجل إسماعيل الليثي اللحظات الأخيرة في حياة رضا إسماعيل الليثي .. "مات في حضن والده" ابني كان بالنسبة لي كل حاجة

وقال إسماعيل الليثي، في حوار مع الاعلامي عمرو الليثي، مقدم برنامج واحد من الناس، المذاع عبر قناة الحياة، مساء اليوم الاثنين: "كان نفسي أجيب طفل وأسميه رضا على اسم والدي، وابني كان بالنسبة لي كل حاجة في الحياة ومكنش ابني بس".

وأشار المطرب إسماعيل الليثي إلى أن وفاه نجله سبب له أزمة حقيقية، متابعا: "ابني لما توفى مصر كلها زعلت عليه".

وأشعلت الحادثة المأساوية مواقع التواصل الاجتماعي وتصدرت محركات البحث، ولاقت اهتمامًا واسعًا من جمهور الفنان إسماعيل الليثي وزملائه في الوسط الفني، إذ أعلن عن وفاة نجله رضا الشهير بـ "ضاضا" والبالغ من العمر 9 سنوات مساء أمس إثر سقوطه من الدور الـ 10 في المنيرة الغربية بمطقة إمبابة، ودعا له رواد مواقع السوشيال ميديا والجماهير بالرحمة وأن تتماسك أسرته بالصبر، خاصة أن الطفل معروف بخفه دمه ورقصاته الشهيرة على التيك توك.

اللحظات الأخيرة في حياة رضا إسماعيل الليثي

كشفت جدة الطفل رضا إسماعيل الليثي في تصريحات إعلامية، اللحظات الأخيرة قبل أن يفارق الطفل الحياة، إذ قالت إن ضاضا كان يلهو قبل أن يختل توازنه ويسقط من الدور العاشر، مشيرة إلى أن روحه لم تخرج من جسده إلا بعد أن وصل والدة وتوفى رضا وهو في حضن والده.

 

ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد سقوط طفل من عقار في المنيرة الغربية، وعلى الفور تحرك رجال المباحث إلى مكان الواقعة واستمع رجال المباحث لأقوال أفراد من أسرة الطفل وبعض من الشهور العيان، ولم يشتبهوا في وفاته جنائيا، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.

 

كما كشفت التحريات عن سبب وفاة رضا ابن المطرب إسماعيل اللليثي، وبالفعل تبين أنه أثناء لهوه، اختل توازنه وسقط من الطابق العاشر، ليلقى مصرعه في الحال متأثرا بالإصابات التي لحقت به، وفشلت محاولات إنقاذه.

 

مقالات مشابهة

  • شاهد | الصاروخ الذي قصفت به السعودية “تل أبيب” .. كاريكاتير
  • تداول فيديو لما فعله سعود عبد الحميد بعد خسارة السعودية من إندونيسيا
  • قصة شاب يعمل في تطبيقات نقل الركاب وجد نفسه مُتهم بقضية اغتصاب ..فيديو
  • إسماعيل الليثي يبكي على الهواء بسبب ابنه الراحل (فيديو)
  • كشف حقيقة تداول فيديو شراء قطع أثرية بالأهرامات
  • نائب رئيس المخابرات الفلسطينية الأسبق يكشف مفاجأة عن الحرب ضد الشعب الفلسطيني
  • كشف ملابسات تداول فيديو لسيارة مطموس لوحاتها الخلفية
  • السعودية وعُمان.. أواصر ممتدة وعلاقات ضاربة في عمق التاريخ
  • عاش في السعودية وحصل على منحة منها.. الكشف عن مفاجأة بشأن ناطق ‘‘حزب الله’’ الذي قُتل أمس بغارة جوية إسرائيلية
  • ندوة للجنة العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني بمناسبة الذكرى الـ54 للحركة التصحيحية