هاني شاكر يكشف عن خضوعه لعملية جراحية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلن أمير الغناء العربي الفنان هاني شاكر عن خضوعه لعملية إزالة كيس ذلالي من منطقة الكوع، ووجه الفنان هاني شاكر الشكر لطبيبه المعالج عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي وتبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
هاني شاكر يجري عملية جراحيةوشارك الفنان هاني شاكر صوره ظهر فيها برفقة طبيبه، من داخل غرف أحد المستشفيات،وعلق الفنان هاني شاكر على الصورة قائلا: بعد إزاله كيس ذلالي من منطقه الكوع، شكر واجب لـ ابني وحبيبي الأستاذ الدكتورإبراهيم الجنزوري رئيس قسم العظام، وشكر خاص لإدارة المستشفي وعلى رأسها السيدة الفاضلة مديحة الجنزوري.
وطرح الفنان هاني شاكر، مؤخرا أغنية حملت اسم الهوية عربي، وذلك تضامنًا مع أهالي غزة لما يحدث على الأراضي الفلسطينية المحتلة من قصف وتدمير المساجد والمستشفيات والمنازل وسقوط العديد من الضحايا من الأطفال والنساء وكبار السن.
وأغنية الهوية عربي من كلمات أسامة حسن، وألحان مصطفى شكري، وتوزيع أحمد أمين، وإنتاج محمد علام، كيوب ميوزك والشريك الرقمي فيكتوري لينك، ووضع هاني شاكر رسالة في أول الفيديو، نصها: إهداء من جميع أفراد هذا العمل الفني إلى أرواح الشهداءوالشعب الفلسطيني الصامد.
كلمات أغنية الهوية عربيأنا في الهوية عربي.. وفصيلة الدم أقصى.. رام الله يافا عكا.. والقدس خليل وغزة.. وفي حيفا ليا ذكرى.. وفي نابلس ألف قصة.. أنا وجعك فيا علم.. حسيت أوجاع بدالك.. خسران اللي يعاديكي.. ونهايته بكره هالك.. الكل أكيد حزين.. في رقابنا ألف دين.. وحقوق هنردهالك.. أناقلبي سايبه عندك.. في شوارعك والبلاد.. هتذول الغمة بكره.. وهنخلع السواد.. في القدس نصلي جهرا.. نعلن فرجا ونصرا.. ونهاية الحداد
آخر أعمال أمير الغناء العربي هاني شاكريذكر أن هاني شاكر طرح مؤخرا 3 أغان، وهي: أغنية بلاد البخت، والتي احتلت قائمة التريند وقت نزولها لأكثر من 3 أسابيع، وأغنيةالكبير، وأغنية مروق، ولكنه أوقف حاليا العمل في باقي الأغاني، وأجل عددا كبيرا من الحفلات خلال الفترة المقبلة بسبب الوضع الراهن في فلسطين، وتضامنا مع أحداث غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هانى شاكر أمير الغناء العربي اغنية الهوية عربي الفنان هانی شاکر الهویة عربی
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رفض عربي ودولي واسع لـ قنبلة ترمب.. تفاصيل
وتحدث ترمب عقب لقاء جمعه برئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء أول من أمس، بشكل واضح عن نيته إخلاء القطاع الفلسطيني من سكانه، وجدد دعوته لمصر والأردن باستقبال النازحين.
ومن الرياض جاء أسرع رد فعل، إذ قالت وزارة الخارجية السعودية إن المملكة لن تقيم علاقات مع إسرائيل من دون إقامة دولة فلسطينية، في وقت تلقى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً من ملك الأردن عبد الله الثاني، بحثا خلاله تطورات الأوضاع الإقليمية، وتبادلا وجهات النظر حول مستجدات الأحداث والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.
وكانت الخارجية السعودية أكدت أن «موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية راسخ وثابت لا يتزعزع، وقد أكد الأمير محمد بن سلمان هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال».
وجاءت التفاعلات العربية والدولية بشأن المقترح الأميركي لتظهر تمسكاً واسعاً بـ«حل الدولتين» باعتباره أساساً لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، بينما نشطت الاتصالات الواسعة بين قادة وزعماء إقليميين لتنسيق المواقف بشأن التعاطي مع التداعيات.
واستقبل العاهل الأردني الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مؤكداً رفض بلاده «أي محاولات لضم الأراضي وتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية»، مشدداً على «ضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم».
وحذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من محاولة إجراء «تطهير عرقي» في غزة، بينما رأى المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، أن ترحيل السكان من الأراضي المحتلة «محظور تماماً».
وأكد مجلس التعاون الخليجي ضرورة حل الدولتين، وإعطاء الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، ورفض أي إجراءات أحادية.
كما ندّدت جامعة الدول العربية بمقترح ترمب، واعتبرته «وصفة لانعدام الاستقرار». أوروبياً، قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن باريس «ستُواصل حملتها من أجل تنفيذ حل الدولتين»، كما عبرت لندن ومدريد وبرلين ووارسو عن الموقف ذاته.
وشددت موسكو وبكين أيضاً على التسوية استناداً إلى حل الدولتين. وفي السياق ذاته، قال مصدر في حركة «حماس» إن الحركة «ستكون لها كلمة قوية ورد فعل أقوى في حال طبق ترمب، أو حتى حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية، مثل هذه الخطة