حظك اليوم برج الحمل الخميس 2-11-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
مولود برج الحمل، ويحرص دائما على تحقيق الاستقرار في حياته، ولديه شخصية طموحة، ويحب المناصب العليا، كما يحرص على إرضاء جميع أفراد عائلته والعاملين معه في العمل.
مميزات برج الحملهناك عدة مميزات ترتبط بموليد برج الحمل، إذ أنه مخلص لشريك حياته، يحب عمله بشدة، طموح، اجتماعي، يسعى لمساعدة الآخرين، يحرص على إرضاء شريك حياته وعائلته وأصدقائه المقربين، وكريم، يفضل قضاء أوقات سعيدة مع المقربين منه، كما أنه من الشخصيات التي يبحث عن الحظ اليومي الخاص به، وتوضح «الوطن» من خلال التقرير حظك اليوم لموليد برج الحمل الخميس الموافق 2 نوفمبر على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق الموقع المختص بخبراء علم الفلك.
نظرًا لوجود القمر في محور برجك يجب أن تتعامل برفق وهدوء مع المشاكل التي قد تواجهم اليوم في عملك ولا داع للانفعال والغضب وذلك وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيوفق خبراء الفلك، فإن حظك اليوم برج الحمل اليوم الخميس على الصعيد العاطفي، يؤكد عليك ضرورة عدم مناقشة أي موضوعات قد تثير غضب شريك حياتك، وحاول أن تقضي وقتًا سعيدا وسط عائلتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم برج الحمل حظك اليوم برج أبراج فلك حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
داعية يكشف حكم قراءة الفنجان وعلم الفلك (فيديو)
أكد الدكتور محمد علي، الداعية الإسلامي، أن علم الفلك ليس محرّمًا بالكامل، فهو ينقسم إلى علم حسابي وآخر استدلالي.
الاثنين.. مركز الفلك بـ "البحوث الإسلامية" يطلق مبادرة “بالإنسان نبدأ” "البدر الأزرق".. ندوة بمكتبة مصر الجديدة لهواة الفلكوأوضح، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أن علم الفلك الحسابي، الذي يُستخدم لحساب مواقيت الصلاة والصيام، حلال ومباح، وقد أجازه بعض العلماء.
وأشار إلى أن علم الفلك الاستدلالي، الذي يزعم البعض استخدامه للتنبؤ بالوقائع أو الاعتماد على الجن لمعرفة الغيب، فأكد الداعية أنه غير جائز، واصفًا إياه بـ"علم الضحك على الذقون".
استشراف المستقبل يُعرف بـ"علم الاشتغالات"وأوضح أن التنبؤ بالغيب واستشراف المستقبل يُعرف بـ"علم الاشتغالات"، وأنه يهدف فقط للتضليل.
وأشار الدكتور محمد علي إلى أن ممارسات مثل قراءة الفنجان وقراءة الطالع وضرب الودع تعدّ حرامًا شرعًا وتصنف ضمن الكبائر، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من تطيَّرَ أو تُطيِّر له أو تَكَهَّن أو تُكهِّن له أو سَحَر أو سُحِر له".
وأضاف أن معتقدات مثل الخرزة الزرقاء أو قول "امسك الخشب" للحماية من الحسد غير صحيحة، إذ نهى الإسلام عن هذه الممارسات.