حظك اليوم برج الحمل الخميس 2-11-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
مولود برج الحمل، ويحرص دائما على تحقيق الاستقرار في حياته، ولديه شخصية طموحة، ويحب المناصب العليا، كما يحرص على إرضاء جميع أفراد عائلته والعاملين معه في العمل.
مميزات برج الحملهناك عدة مميزات ترتبط بموليد برج الحمل، إذ أنه مخلص لشريك حياته، يحب عمله بشدة، طموح، اجتماعي، يسعى لمساعدة الآخرين، يحرص على إرضاء شريك حياته وعائلته وأصدقائه المقربين، وكريم، يفضل قضاء أوقات سعيدة مع المقربين منه، كما أنه من الشخصيات التي يبحث عن الحظ اليومي الخاص به، وتوضح «الوطن» من خلال التقرير حظك اليوم لموليد برج الحمل الخميس الموافق 2 نوفمبر على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق الموقع المختص بخبراء علم الفلك.
نظرًا لوجود القمر في محور برجك يجب أن تتعامل برفق وهدوء مع المشاكل التي قد تواجهم اليوم في عملك ولا داع للانفعال والغضب وذلك وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيوفق خبراء الفلك، فإن حظك اليوم برج الحمل اليوم الخميس على الصعيد العاطفي، يؤكد عليك ضرورة عدم مناقشة أي موضوعات قد تثير غضب شريك حياتك، وحاول أن تقضي وقتًا سعيدا وسط عائلتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم برج الحمل حظك اليوم برج أبراج فلك حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن “سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم” (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا.
ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science.
يذكر أن “سور هرقل” يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل “خيوطا” في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز.
كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد.
ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة!
ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى “لانياكيا”.
واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية.
وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة.
ويشكك هذا الاكتشاف في “المبدأ الكوني” الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون.
وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن “أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.”
ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون!
المصدر: Naukatv.ru