???? مباشر: إجلاء عشرات الأجانب والجرحى من غزة وباريس تعرب عن قلقها من قصف إسرائيل لمخيم جباليا
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
تتواصل المعارك بين إسرائيل وحماس لليوم السادس والعشرين، وسط قلق المجتمع الدولي وعدد من الدول من استهداف مخيم جباليا للاجئين لليوم الثاني على التوالي.
من جهته، أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فيليب لازاريني دعم الهيئة الأممية للفلسطينيين في غزة، وقال إن الأونروا "ستبقى مع اللاجئين الفلسطينيين في غزة".
وتقصف إسرائيل غزة منذ هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر، عندما اقتحم مسلحون من حماس الحدود وقتلوا -بحسب مسؤولين إسرائيليين- أكثر من 1400 شخص معظمهم من المدنيين، وخطفوا أكثر من 230 آخرين.
وأدت حملة القصف الانتقامية الإسرائيلية إلى مقتل 8796 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس.
فرانس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة فلسطين إسرائيل حماس الحرب بين حماس وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال
عرضت قناة “إكسترا نيوز”، تقريرًا تلفزيوني بعنوان، :"النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال"، يسلط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بعد العودة إلى منازلهم المحطمة.
معاناة الشعب الفلسطيني في جباليا: الآليات الإسرائيلية تبدأ الانسحاب من جباليا شمال قطاع غزة (فيديو) إصابة 8 جنود من جيش الاحتلال جراء انفجار عبوة ناسفة في جبالياوقال التقرير التلفزيوني الذي عرضته قناة “إكسترا نيوز”، إنه في رحلة العودة إلى الديار تعددت القصص والمشاهد في قطاع غزة، إذ أنه بعد سريان وقف إطلاق النار هرع كل نازح ومشرد داخل القطاع إلى منزله، منهم من ظل قائما ونجى من ضراوة العدوان وآخر سوي بالأرض وتاهت ملامح البيت عن ساكنيه.
وأضاف: “أمل أبو عيطة واحدة من مئات الآلاف من الحالات المنكوبة التي شردت هي وأسرتها أكثر من مرة، مع توسع العدوان الإسرائيلي ومطاردته النازحين الفلسطينيين في كل مكان، عادت إلى منزلها في جباليا التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وحول المدينة إلى أكوام من الركام والأطلال”.
وتابع: “حالة الذهول التي أصابت النازحين العائدين إلى جباليا بعد ما اكتشفوا حجم الدمار الذي لحق بالمنازل والأحياء كانت ممزوجة ببصيص من الأمل يدفعهم للبقاء والتمسك بأرضهم حتى وإن أقاموا في خيام على أنقاض منازلهم، لذا فهي جدران محطمة ومباني مدمرة لكنها تظل البيت والوطن الذي يتمسك به الفلسطينيين مهما اشتدت قساوة الظروف وطغي المحتل في عدوانه وبطشه”.