مع التقلبات الجوية.. طرق طبيعية للتخلص من السعال والبلغم
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
بعض العلاجات المنزلية لالتهابات الجيوب الأنفية (مثل استنشاق بخار الكافور وعصير النعناع وشاي الزعفران) تحتوي على خصائص مضادة للالتهابات وطاردة للبلغم ومطهرة تساعد على تقليل التهاب تجويف الأنف،يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض التهاب الجيوب الأنفية ، مثل الألم أو الضغط في الوجه وانسداد الأنف والسعال.
. ماذا يحدث لصحتك عند تناول التفاح يوميا
شاي الزنجبيل مع الثوم
يحتوي شاي الزنجبيل مع الثوم على خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات، وذلك بسبب وجود مواد مثل الأليسين (الموجود في الثوم) والمركبات الفينولية والشوغول والزنجرون (الموجود في الزنجبيل)، تساعد هذه المواد في علاج أعراض التهاب الجيوب الأنفية مثل انسداد الأنف وسيلان الأنف والتهاب الحلق والشعور بالضيق العام
منقوع الزعتر والعسل
منقوع الزعتر والعسل غني بالمواد المضادة للالتهابات والمطهرات، مثل الثيمول والكارفاكرول والسيمين واللينالول، مما يساعد على التخلص من البلغم ويخفف من سيلان الأنف وانسداد الأنف الناجم عن التهاب الجيوب الأنفية.
بالإضافة إلى ذلك، يساعد العسل على تقليل الالتهاب وتليين الحلق وتخفيف السعال والبلغم. يجب على الأشخاص الذين لديهم حساسية من العسل أو البروليس أو حبوب اللقاح عدم إضافة العسل إلى الشاي، واختيار استخدام الزعتر فقط
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيوب الانفية التهاب الجيوب الانفية أعراض التهاب الجيوب الأنفية الزنجبيل الزعتر التهاب الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعلن وفاة «البابا فرنسيس» عن عمر 88 عاما
أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس عن عمر ناهز 88 عاما.
وأمضى البابا، البالغ من العمر 88 عاما، عدة أسابيع في المستشفى بسبب التهاب رئوي مزدوج، وخلال هذه الفترة، أصدر الفاتيكان “تسجيلا صوتيا قصيرا واحدا له يتحدث فيه بتاريخ 6 مارس، حيث كان صوته متقطعا ومتعبا ويصعب فهمه”.
وفي آخر ظهور علني له منذ 5 أسابيع، بعد إعلان دخوله المستشفى للعلاج من “التهاب رئوي حاد”، ظهر بابا الفاتيكان فرنسيس، قبيل خروجه من المستشفى، ليبارك الجموع المحتشدة.
وبحسب ما ظهر في الفيديو، “رفع البابا إبهامه لأعلى ملقيا تحية للحشود، حيث تجمع مئات الأشخاص للاطمئنان عليه ورؤيته، وتعالت الهتافات مثل “يحيا البابا!” و”بابا فرانسيسكو” من بين حشود المتجمعين، الذين كان من بينهم مرضى نقلوا على كراسي متحركة إلى الخارج لمجرد رؤية البابا”.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات مرضية خلال العامين الماضيين، وهو عرضة لالتهابات الرئة بسبب إصابته بالتهاب الجنبة في شبابه، مما استلزم استئصال جزء من إحدى رئتيه”.