العميد سمير راغب: المقاومة الفلسطينية أقوى من الجيش الإسرائيلي لهذا السبب (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أكد العميد سمير راغب رئيس المؤسسة العربية للدراسات، أن المقاومة الفلسطينية أقوى من مهاجمي جيش الاحتلال الإسرائيلي بفوارق كبيرة رغم كثرة عدد الجيش الإسرائيلي.
"وصفت حماس بالإرهاب وبررت جرائم الاحتلال الإسرائيلي"..من هي داليا زيادة التي أحدثت موجة من الغضب عبر مواقع التواصل الإجتماعي "حماس" تثمن موقف الكويت بملاحقة نتنياهو وقادة إسرائيل كـ "مجرمي حرب" المقاومة الفلسطينية أقوى من إسرائيلوقال في لقاء لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الإحصائيات تقول أن المقاومة الفلسطينية هم 41 ألف مقاتل، وعلى الجانب الآخر إسرائيلي لديها 120 ألف مقاتل على الأرض في قطاع غزة.
وأوضح أن الـ41 ألف مدافع من صفوف المقاومة الفلسطينية أقوى من الـ120 ألف مهاجم من الجنود الإسرائيليين، رغم الإمكانيات القتالية التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي من معدات.
وأضاف أن المعدات التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي يمكن عدها، لكن هناك الفعالية القتالية والمتعلقة بالتخطيط والاستراتيجية والإيمان بالقتال والجبهة الداخلية وحسابات أخرى معقدة، موضحًا أن الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية ليس لديهم أي بدائل إما النصر أو الشهادة.
وأشار إلى أن مقاتل المقاومة الفلسطينية أشرس لأنه لا يملك بديلًا أما النصر أو الشهادة، أما نتائج الحرب لن تفرق مع المجند الإسرائيلي، حتى إذا إسرائيل هزمت يملك كل منهم أكثر من جنسية يمكنهم الرحيل ببساطة، ولا يملكون قضية يدافعون عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية الجيش الإسرائيلى الاحتلال الاسرائيلي الإعلامي أحمد موسى جرائم الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي العميد سمير راغب الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جامعة أمريكية خاصة تقرر إغلاق أبوابها لهذا السبب.. عمرها 180 عاما
قررت جامعة أمريكية خاصة في ولاية ساوث كارولينا، إغلاق أبوابها في نهاية الفصل الدراسي الحالي، علما أنها قديمة ويعود تأسيسها إلى ما قبل 180 عاما.
وذكر مسؤولو جامعة "ليمستون" الأمريكية إن قرار إغلاق الجامعة يعود إلى الفشل في جمع 6 ملايين دولار، للإبقاء على استمرارها، مشيرين إلى أنهم بعد أسبوعين من حملة محمومة لجمع التبرعات وإجراءات أخرى، لم يتمكنوا سوى من جمع ما يزيد قليلا عن مليوني دولار فقط.
ولفت المسؤولون إلى أنه لم يكن أمامهم خيار سوى إغلاق حرم الجامعة في مدينة جافني وبرامجها عبر الإنترنت، علما أن الجامعة فقد نحو نصف عدد طلابها خلال العقد الماضي.
وأوضح رئيس مجلس أمناء الجامعة راندال ريتشاردسون أن "روح الجامعة ستظل حاضرة من خلال حياة طلابها والخريجين الذين يحملونها معهم إلى العالم".
وتابع قائلا: "على الرغم من أن أبوابنا قد تغلق، فإن تأثير جامعة ليمستون سيظل حيا".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت إدارة الجامعة بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، أنها في وضع مالي سيء للغاية، وأنها ما لم تحصل على تمويل فوري بقيمة 6 ملايين دولار، فسوف تضطر إلى الإغلاق، ما أصاب طلابها والخريجين والمجتمع المحلي بالذهول.
ووفقا لرابطة المسؤولين التنفيذيين للتعليم العالي الأمريكية، فإن كليات وجامعات خاصة مثل ليمستون بصدد الإغلاق بمعدل يقارب مؤسستين شهريا.
وتزايد عدد الكليات التي تغلق أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة، في ظل مواجهتها لتراجعات حادة في معدلات الالتحاق، نتيجة لكل من تغيير التركيبة السكانية وتأثيرات جائحة كورونا على حد سواء.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا