فض خناقة بـ النار والبنزين | تصرّف صادم من فرارجي بالشرقية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
كشفت الاجهزة الامنية تفاصيل ما تم تداوله على أحد الحسابات الشخصية على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" متضمناً قيام أحد الأشخاص بإلقاء مادة قابلة للإشتعال "بنزين" تجاه بعض المواطنين وإشعالها بدائرة قسم شرطة ثان الزقازيق بالشرقية.
تبين ورود بلاغ للأجهزة الأمنية بالشرقية بحدوث مشاجرة بين طرف أول: (شقيقان) ، طرف ثان: ( عاطل) أمام أحد محال بيع الدواجن لخلافات الجيرة ، قام خلالها الطرف الأول بإطلاق عيار نارى من "فرد محلى" تجاه الطرف الثانى ، وإحداث إصابته، وتم ضبط الطرف الأول والسلاح المُستخدم، وخلال المشاجرة قام صاحب الحساب بسكب مادة قابلة للإشتعال "البنزين" أمام المحل (ملك والده) خشية دخول طرفى المشاجرة للمحل ، وتم ضبطه وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المُشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية .. وتولت النيابة العامة التحقيق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجهزة الامن الأجهزة الامنية التواصل الإجتماعي فيس بوك الحسابات الشخصية النيابة العامة خلافات الجيرة صاحب محل
إقرأ أيضاً:
عضو «الشرق الأوسط للسياسات»: واشنطن منحت إسرائيل الضوء الأخضر للتصعيد في غزة
قال ماركو مسعد، عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات، إنّه قبل شهر ونصف صدر خطاب مشترك من وزيري الدفاع والخارجية الأمريكيين، حذرا فيه قادة إسرائيل بمنحهم مهلة شهرا لتحسين الوضع الإنساني وتسهيل مرور المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة والضفة الغربية.
وأضاف مسعد، في تصريحات مع الإعلامي رعد عبد المجيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منذ أكثر من أسبوع، صدر بيان من الخارجية الأمريكية جاء فيه أن دولة الاحتلال استمعت إلى المطالب الأمريكية، ودعمت تدفق المساعدات العسكرية لقطاع غزة».
وتابع: «الاحتلال الإسرائيلي مستمر في مجازره والولايات المتحدة الأمريكية تعترض على قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو ما يدل على أن الطرف الأمريكي أعطى الضوء الأخضر للاحتلال الإسرائيلي بالتصعيد لأقصى درجة للوصول إلى المفاوضات والضغط على كل الأطراف بالقبول بما تريده إسرائيل».
وواصل: «أمريكا تعيش فترة انتقالية بين بايدن وترامب، وعلى مدار أكثر من عام لم نرَ أي تغيير أو وقفا لإطلاق النار في قطاع غزة، والولايات المتحدة في وضع حرج، وإسرائيل تقوم بما تريده الآن، حتى تصل إلى أقصى مراحل الضغط على حركة حماس والطرف الفلسطيني والطرف اللبناني، ثم الطرف الإيراني للقبول بالتصور الإسرائيلي بعد انتهاء الفترة الانتقالية في الولايات المتحدة».