لجنة حقوق الإنسان بالنواب: قررنا الاجتماع بمنظمات المجتمع المدني لتوثيق الانتهاكات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قال طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن اللجنة قررت الاجتماع بمنظمات المجتمع المدني لتوثيق الانتهاكات الإسرائيلية، متابعا: اللجنة تمكنت من صياغة رؤية موحدة عن ما يحدث من انتهاكات داخل قطاع غزة.
وأضاف طارق رضوان خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على قناة "دي إم سي"نعمل الآن على تجهيز تلك الوثائق، ومن ثم سيتم إرسالها إلى بلزيارات المتبادلة أو من خلال سفارتنا داخل الدول، مشددا على أهمية توحيد الجهود على المستوى البرلماني العربي.
واسترسل: علينا أن نقتنص فرصة خروج بعض الأصوات الرافضة للانتهاكات الإسرائيلية داخل منظمات المجتمع المدني، ونعمل على إعادة ترتيب وتوضيح الصورة أمام الدول الغربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حقوق الإنسان لجنة حقوق الانسان مجلس النواب المجتمع المدني الانتهاكات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك باجتماعات «لجنة الحريات النقابية» في مصر
عقدت لجنة الحريات النقابية دورتها الـ44 في القاهرة يوم 26 فبراير 2025، بحضور ممثلين عن أطراف الإنتاج الثلاثة (الحكومات، أصحاب الأعمال، العمال) من عدة دول عربية.
وتم خلال الاجتماع “انتخاب كمال خليفة الهمالي، مدير عام معهد الثقافة العمالية التابع لوزارة العمل، نائبًا لرئيس اللجنة، فيما تولى رئاستها عماد حمدي (مصر)، وتم انتخاب سعد الدين حميدى صقر (لبنان) مقررًا”.
وناقشت اللجنة “سبل تعزيز الحقوق النقابية وأصدرت عدة توصيات، منها التنديد بانتهاكات سلطات الاحتلال ضد عمال فلسطين، ودعم صندوق مساعدة العمال الفلسطينيين والمتضررين في غزة وجنوب لبنان، بالإضافة إلى التضامن مع عمال سوريا في الجولان المحتل وعموم سوريا، وكذلك عمال السودان في ظل الأوضاع الراهنة”.
كما دعت اللجنة إلى “تشجيع انضمام الشباب للعمل النقابي، وتمكين المرأة العاملة، وتوسيع نطاق الحوار الاجتماعي، والتصديق على الاتفاقيات العربية الحديثة ذات الصلة”.
وأكدت اللجنة على “أهمية وحدة الحركة النقابية العربية لمواجهة التحديات الراهنة، مع تعزيز الحماية الاجتماعية للعاملين في القطاع غير المنظم، وبناء قدرات النقابيين من خلال برامج تدريبية متخصصة”.
واختتمت اللجنة أعمالها “بتوجيه الشكر لمنظمة العمل العربية على جهودها في تعزيز الحوار الاجتماعي والحقوق النقابية”.