الغذاء والدواء
التقى الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي بمصنّعي الأدوية والأجهزة والمنتجات الطبية محليًا وعالميًا ، وعرضت الهيئة خلال الاجتماع إستراتيجيتها الرابعة، ودور القطاع الخاص في المشاركة بها، كما اطلعت الحضور على دور فريق الدعم والتطوير الذي يزور المصانع لمساعدتها على تحقيق معدلات الالتزام باللوائح والاشتراطات المعتمدة لضمان سلامة المنتجات.
إغلاق مالي
أعلنت الشركة السعودية لشراكات المياه عن تحقيق الإغلاق المالي لمشروع محطة رابغ (المرحلة الرابعة) المستقلة لتحلية المياه بمنطقة مكة المكرمة بسعة إنتاجية قدرها 600 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يومياً وبتكلفة تزيد على 2.5 مليار ريال ليتم بناؤه وتشغيله عبر القطاع الخاص لمدة 25 سنة من تاريخ التشغيل التجاري (الربع الأول من عام 2026م).
أسهم “سال”
قفزت أسهم شركة “سال السعودية للخدمات اللوجستية” بنحو 29.2 % في أولى جلسات تداولها بالسوق السعودية الأربعاء ، ووصل سعر سهم الشركة إلى 137.80 ريالاً بعد دقائق من افتتاح التداول، وذلك مقارنة بـ106 ريالات الذي حدده الطرح ، وجمعت خلاله 2.5 مليار ريال (678 مليون دولار) من بيع 24 مليون سهم تمثل 30 % من أسهمها.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: موجز اقتصادي
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: أنا ضد القطاع العام
أكد محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أنه “ضد القطاع العام وأنه يجب أن يكون محدودًا” بحسب قوله.
وقال فؤاد، في منشور على فيسبوك، إنه في “قطاع الصحة، للتوضيح حتى لا يساء الفهم، أنا لست ضد القطاع الخاص بل أنا ضد القطاع العام والذى يجب أن يكون محدودا وأن يكون على مستوى جامعي وعالي التخصص فى مستشفيات محدودة وأيضا يجب أن يشمل المناطق النائية التي من الصعب أن يكون فيها مجال للخاص”، وفق كلامه.
وأضاف؛ “وقد عملت في بداية حياتي المهنية في عدد من المصحات في بداياتها وكان ملاكها من الأطباء الذين يحاولون النهضة بالقطاع الصحي آنذاك مثل الدكتور الفرجاني والقبرون والباروني وكانوا يعملون بكل جد لتحسين الخدمات الصحية السيئة آنذاك”، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن “العالم اليوم يدعم القطاع الخاص وتشترى وزارة الصحة الخدمات من العيادات الخاصة لانها اكثر كفاءة واقل مصاريف واسرع للمريض”، بحسب قوله.
وأردف؛ “لكن أن يترك القطاع الخاص بدون أي تنظيم وبدون رقابة وبدون محاسبة وكأننا في سوق لبيع الخضار وبدون أي بروتوكولات تشخيصية «اللي ينوض بكرى يقرر وكل واحد يدير اللي يبيه» فهذه مهزلة وخصوصا أننا نشاهد النتائج الكارثية يوميا”، وفق كلامه.
وختم موضحًا؛ “في إيطاليا مثلا من الصعب أن يموت مريض أما في ليبيا كل يوم نشاهد أخبار من قبل إثر مرض لم يمهله طويلا.. فلماذا؟!”، بحسب تعبيره.
الوسومفؤاد من إيطاليا