البلاد- جدة

حقق أخضر رفع الأثقال للناشئين البطولة العربية لرفع الأثقال التي أقيمت بجمهورية مصر العربية، كما حقق أخضر رفع الأثقال للشباب والكبار المركز الثاني، فيما نال أخضر رفع الأثقال للسيدات المركز الثالث لفئة الناشئات والشابات والكبار. وقد شارك بالبطولة أكثر من 230 لاعبًا ولاعبة مثلوا 12 دولة عربية.

وقد حصد رباعو ورباعات أخضر الأثقال 24 ميدالية ذهبية و45 ميدالية فضية و37 ميدالية برونزية، بتحقيق الرباع محمد المرزوق 6 ميداليات ذهبية لوزن 73 كجم في فئتي الناشئين و الشباب ( الخطف والنتر والمجموع) وكذلك فضية المجموع، وبرونزيتي النتر والخطف لفئة الكبار، ونال الرباع أمجد غانم 6 ميداليات ذهبية لوزن 55كجم في فئتي الشباب والكبار( الخطف للكبار والشباب والنتر للكبار والشباب والمجموع للكبار، والشباب)

فيما حصد الرباع هاشم الخضراوي 3 ميداليات ذهبية لوزن 61 في فئة الكبار( الخطف والنتر والمجموع) و3 ميداليات برونزية لفئة الشباب في نفس الوزن(الخطف والنتر والمجموع) وحصل الرباع عبدالله الأحمد على 3 ميداليات ذهبية لوزن 96 كجم في فئة الناشئين(الخطف والنتر والمجموع) و3 ميداليات فضية لفئة الشباب( الخطف والنتر والمجموع) ونال الرباع عبدالله القيصوم ذهبيتي النتر والمجموع وفضية الخطف لوزن 102 كجم لفئة الناشئين وبرونزيتي النتر والمجموع وفئة الشباب، وحصل الرباع محمد العجيان على ذهبية الخطف وفضيتي النتر والمجموع لفئة الناشئين لوزن 49 كجم، وحقق محمد الوباري فضية النتر وبرونزية المجموع لفئة الناشئين لوزن 55 كجم، وحقق الرباع إسماعيل آل صويلح فضيتي النتر والمجموع و برونزية الخطف لوزن 89 كجم لفئة الكبار، وحصل الرباع عبدالرحمن البلادي على فضية الخطف وبرونزية المجموع لوزن 73 كجم لفئة الكبار،

وحقق الرباع عباس آل مهدي فضيتي النتر والمجموع وبرونزية الخطف لوزن 81 كجم لفئة الناشئين، وحصل الرباع يوسف المدرهم على فضية النتر وبرونزيتي الخطف والمجموع لوزن 81 كجم لفئة الشباب، وحقق الرباع منتظر المحسن فضيتي النتر والمجموع وبرونزية الخطف لوزن 102+ لفئة الناشئين و 3 ميداليات فضية ( الخطف والنتر والمجموع) لوزن 109 كجم لفئة الشباب، و3 ميداليات فضية ( الخطف والنتر والمجموع) 109 كجم لفئة الكبار، ونال حسن آل راضي 3 ميداليات فضية ( الخطف والنتر والمجموع) لوزن 109+ كجم لفئة الكبار، فيما حصل الرباع محمد المحيميد على فضيتي الخطف والمجموع وبرونزية النتر لفئة الناشئين لوزن 61 كجم،

وحقق الرباع محمد الزوري 3 ميداليات فضية في منافسات وزن 67 كجم لفئة الناشئين وفضيتي النتر والمجموع وبرونزية الخطف لفئة الشباب وبرونزية النتر لفئة الكبار، وحصل الرباع محمد الحليو على 3 ميداليات برونزية لفئة الناشئين لوزن 67 كجم وبرونزية فئة الشباب في النتر، فيما حققت الرباعة العنود الشهري على 3 ميداليات ذهبية في منافسات وزن 59 كجم لفئة الكبار، وحصلت الرباعة غادة عبدالرحمن على 3 ميداليات فضية في منافسات وزن 45 كجم لفئة الكبار، ونالت الرباعة نجود خرمي 6 ميداليات فضية في منافسات وزن 81 كجم لفئتي الشباب والكبار( الخطف والنتر و المجموع) وحصدت الرباعة ليان القرشي 6 ميداليات برونزية في منافسات وزن 76 كجم لفئتي الناشئين والشباب( الخطف والنتر والمجموع) وحصلت الرباعة فاطمة الخواهر على 3 ميداليات برونزية في منافسات وزن 64 كجم لفئة الكبار، وحققت الرباعة رفيف مطلق على 3 ميداليات فضية في منافسات وزن 64 كجم لفئة الناشئين و3 ميداليات برونزية في فئة الشباب، ونالت الرباعة غلا خير الله على 3 ميداليات برونزية لوزن 81+ كجم لفئة الناشئين (الخطف والنتر والمجموع)، و3 ميداليات برونزية لوزن 87 كجم لفئة الشباب( الخطف والنتر والمجموع).

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: أخضر الأثقال میدالیات برونزیة لفئة الناشئین على 3 میدالیات لفئة الشباب فئة الشباب

إقرأ أيضاً:

حزب العدل: البردويل جسر التاريخ والتطوير نحو مستقبل أخضر في سيناء

قال أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب "العدل" لشؤون تنمية الصعيد، إن بحيرة البردويل التي تقع في شمال شبه جزيرة سيناء واحدة من أكبر البحيرات المالحة في مصر بمساحة 700 كيلو متر مربع، وتمتد على طول الساحل الشمالي للبلاد، وتتميز بتاريخ عريق يمتد إلى العصور القديمة، حيث كانت شاهداً على تعاقب الحضارات التي استعمرت المنطقة واستخدمتها كمصدر حيوي للموارد الطبيعية.

وأضاف "بدرة"، في تصريحات له، أنه طالما كانت بحيرة البردويل جزءاً أساسياً من البيئة المحلية والمجتمعات المحيطة بها، واستخدمت البحيرة تقليدياً لصيد الأسماك، حيث تشتهر بثروتها السمكية المتنوعة، وذكرت في الكتابات القديمة وكانت تستخدم كمعلم جغرافي في الخرائط والملاحة في العصور القديمة، موضحا أنه مع مرور الزمن واجهت المنطقة العديد من التحديات البيئية التي أثرت على بحيرة البردويل، ومن بينها التغيرات المناخية التي أدت إلى تكرار حالات الجفاف وزيادة ملوحة المياه، وهو ما أضر بالنظم البيئية والموارد الطبيعية في المنطقة، وقد أُضيفت تحديات أخرى مثل التلوث وتراجع التنوع البيولوجي.

وأوضح مساعد رئيس حزب "العدل" لشؤون تنمية الصعيد، أنه إدراكًا لأهمية المنطقة والحاجة الملحة لتحسين الظروف البيئية، بدأت الحكومة والمنظمات المحلية والدولية في تنفيذ عدد من المشاريع التنموية، زمن بين هذه الجهود العمل على زراعة غابات محلية والتحري حول طرق مبتكرة لإعادة إحياء الغطاء النباتي، بالإضافة إلى تحسين تقنيات الري واستخدام مصادر الطاقة المتجددة، وأحد المشاريع البارزة هو إستراتيجية "البردويل الخضراء" التي تهدف إلى إعادة تأهيل النظم البيئية المتدهورة، حيث تشمل تطوير البنى التحتية للبيئة المائية وتحفيز الزراعة المستدامة في المناطق المحيطة، ومن خلال هذه المشاريع التنموية تسعى الجهود المحلية والدولية إلى الحد من تأثيرات التغير المناخي في المنطقة، وبتعزيز الغطاء النباتي وتجديد النظام البيئي الطبيعي، يمكن للمجتمع مواجهة التغيرات المناخية بفعالية والحد من تبعاتها الضارة على البيئة والاقتصاد المحلي.

وأشار إلى أنه يمكن أن تصبح بحيرة البردويل مركزاً للتنمية المستدامة في المنطقة، ومع الدعم المناسب والاستثمار في التكنولوجيا والعلوم البيئية يمكن للبحيرة أن تستعيد مكانتها كجزء حيوي من النظام البيئي لساحل سيناء، كما يمثل هذا التوجه نحو التنمية المستدامة نموذجاً يُحتذى به لبقية مناطق الشرق الأوسط في مواجهة التحديات البيئية، وتظل بحيرة البردويل شاهداً حياً على تاريخ غني وطموحات واعدة للمستقبل، ومع الجهود المستمرة للتطوير الأخضر تُجدد البحيرة أملها في تحقيق توازن بيئي واجتماعي يستفيد منه الجميع، كما تعد بحيرة البردويل في شمال سيناء واحدة من أكبر البحيرات الطبيعية في مصر، وتتميز بإمكاناتها الهائلة التي يمكن استغلالها لتطوير المنطقة المحيطة بها ورفع مستوى المعيشة للسكان المحليين، وتتضمن خطة تطوير البحيرة عدة مشروعات تنموية تهدف إلى تحقيق استغلال مستدام ومتكامل لمواردها المتنوعة، ويمكن استثمار جمال البحيرة الطبيعي وإنشاء منتجعات سياحية تستهدف عشاق الطبيعة والمغامرة، والبيئة المحيطة بالبحيرة توفر فرصًا مثالية لمحبي الطيور والمصورين الفوتوغرافيين، كما يمكن تنظيم رحلات بالقوارب وأنشطة ترفيهية متنوعة لجذب السياح المحليين والدوليين.

وفي مجال الثروة السمكية، لفت إلى أنه يمكن زيادة إنتاجية الصيد من خلال تحسين البنية التحتية للمصايد واستزراع أنواع جديدة من الأسماك، وهذا التحسين لا يُسهم فقط في تلبية الطلب المحلي على الأسماك، بل يمكن أيضًا أن يحرك عجلة التصدير، مما يخلق فرص عمل جديدة ويسهم في نمو الاقتصاد المحلي، فضلا عن المشروع المبتكر لتحلية مياه البحر والذي يحمل وعودًا كبيرة لحل مشاكل نقص المياه في المنطقة، وإنشاء محطات لتحلية مياه البحيرة سيكون خطوة نوعية لتحسين جودة الحياة للسكان وتأمين إمدادات مائية مستقرة تتيح للمنطقة التكيف مع التغيرات المناخية، كما يمكن الاستثمار في الزراعة المستدامة باستخدام المياه المحلاة لزراعة محاصيل تتناسب مع التربة والمناخ المحلي، مما يزيد من إنتاجية الأرض الزراعية ويعزز الأمن الغذائي، علاوة على تحسين شبكات النقل والبنية التحتية حول البحيرة يعد ضروريًا لدعم نقل البضائع وتشجيع الاستثمار في المنطقة. تطوير الطرق وسكك الحديد سيكون له تأثير إيجابي مباشر على القدرة التنافسية للمناطق الصناعية والزراعية القريبة.

واختتم موضحا أن الاستفادة من الطاقة المتجددة عبر إقامة مزارع رياح وألواح شمسية يُمكن أن يزود هذه المشروعات بالطاقة ويقلل من الاعتماد على الوقود التقليدي، مما يعزز من الاستدامة البيئية، ويمثل تطوير بحيرة البردويل فرصة هائلة لإحداث تغيير إيجابي في المنطقة من شأنها أن تُحسن من جودة الحياة للسكان وتدعم التنمية الاقتصادية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الكرة يدرس تعديل شكل مسابقات الناشئين
  • النجار يحتل «المركز 11» في «عالمية الأثقال»
  • أخضر المبارزة يتوج ببرونزية كأس العالم
  • علي عمار يحقق المركز الرابع عالمياً برفع الأثقال
  • بالقانون.. السجن المشدد 20 سنة عقوبة الخطف إذا كان مصحوبا بفدية
  • حزب العدل: البردويل جسر التاريخ والتطوير نحو مستقبل أخضر في سيناء
  • المملكة الأولى بالعالم بنيلها أكبر عدد من ميداليات مسابقة الذكاء الاصطناعي العالمية للشباب من بين 129 دولة
  • ربّاع عراقي يحرز الوسام البرونزي في بطولة العالم لرفع الأثقال
  • صحم يتعادل سلبيا أمام السويق في دوري الناشئين
  • «القدس للدراسات»: صمت المجتمع الدولي ضوء أخضر لاستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة