أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات تجدد دعوتها لإيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الإمارات تحتفي بـ«يوم العلم» غداً

أعلن مستشفى هيلث بوينت، إحدى شركات M42، إطلاق مختبر جديد ومتطور للقسطرة، وذلك ضمن مقره بمدينة زايد الرياضية في أبوظبي، لعلاج مجموعة واسعة من أمراض الأوعية الدموية. ويقدم المختبر الجديد العديد من الإجراءات العلاجية الوعائية بأدنى حدود التدخل الجراحي بهدف علاج المرضى الذين يعانون انسداد الشرايين أو المرضى الذين يحتاجون قسطرة غسيل الكلى أو يعانون تورم الساقين لأسباب مثل تجلط الأوردة العميقة، والنساء اللاتي يعانين آلاماً مزمنة غير مبررة في منطقة الحوض.

وستساهم الابتكارات التكنولوجية التي يوفرها المختبر في توفير الوقت، وستمكن المرضى من استكمال العلاج في غضون يوم واحد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أبوظبي الإمارات هيلث بوينت القسطرة

إقرأ أيضاً:

«9 من كل 10 أشخاص يعانون الفقر».. الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاماً!

كشفت الأمم المتّحدة أنّه “يعاني 9 من كل 10 سوريين من الفقر، وربع السكّان هم اليوم عاطلون عن العمل، والناتج المحلي الإجمالي السوري هو اليوم أقل من نصف ما كان عليه في 2011”.

وأشار تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى “أن ما بين 40-50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عامًا لا يذهبون إلى المدرسة، وأنه دُمر أو تضرر بشكل شديد نحو ثلث الوحدات السكنية خلال سنوات النزاع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى دعم في مجال الإيواء”.

وتطرق التقرير الأممي إلى “التحديات البشرية واللوجستية التي تواجه الاقتصاد السوري حيث توفي أكثر من 600 ألف سوري في الحرب، بالتوازي مع الأضرار المادية، والانهيار الكامل لليرة السورية، ونفاد الاحتياطيات الأجنبية، وارتفاع نسب البطالة ورزوخ مايقدر بـ90% من السوريين تحت خط الفقر كما تشكل الأضرار التي لحقت بقطاع الطاقة تحديا حقيقيا حيث انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80% وتعرضت أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل للتدمير، مما قلل قدرة الشبكة الوطنية بنسبة تزيد عن ثلاثة أرباع”.

وأضافت في تقرير لها: “تراجع مؤشر التنمية البشرية الذي يأخذ في الاعتبار متوسط العمر المتوقع ومستويي التعليم والمعيشة إلى أقلّ ممّا كان عليه في 1990 (أول مرة تمّ قياسه فيها)، ممّا يعني أنّ الحرب محت أكثر من ثلاثين عاما من التنمية”.

وقالت: “الاقتصاد السوري بحاجة لـ55 عاما للعودة إلى المستوى الذي كان عليه في 2010 قبل اندلاع النزاع إذا ما واصل النمو بالوتيرة الحالية، مناشدة الأسرة الدولية الاستثمار بقوة في هذا البلد لتسريع عجلة النمو”.

وقال أخيم شتاينر، رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إنّه “بالإضافة إلى مساعدات إنسانية فورية، يتطلّب تعافي سوريا استثمارات طويلة الأجل للتنمية، من أجل بناء استقرار اقتصادي واجتماعي لشعبها”.

وشدّد المسؤول الأممي على أهمية “استعادة الإنتاجية من أجل خلق وظائف والحدّ من الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي، وإعادة بناء البنى الأساسية للخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والطاقة”.

ووفق الأمم المتحدة، “بحسب معدّل النمو الحالي (حوالي 1.3 بالمئة سنويا بين عامي 2018 و2024)، فإنّ “الاقتصاد السوري لن يعود قبل عام 2080 إلى الناتج المحلّي الإجمالي الذي كان عليه قبل الحرب”.

مقالات مشابهة

  • ضمن خطة «عودة الحياة».. افتتاح «المختبر الطبي المرجعي» بمدينة الزاوية
  • مصر تحقق المركز الأول في بطولة أفريقيا القارية لرابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو
  • «الإمارات» و«أبوظبي» يفتتحان «غنتوت الدولية للبولو»
  • باكستان تسجل ثالث حالة إصابة بشلل الأطفال في عام 2025
  • أشخاص يعانون اضطرابات نفسية وعقلية يعتدون على المواطنين في الفقيه بنصالح
  • مصر تحصد المركز الأول في بطولة أفريقيا لرابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو
  • «رالي أبوظبي الصحراوي» ينطلق بـ «المرحلة التأهيلية» في العين
  • ميرلير بطل «المرحلة السادسة» لـ«طواف الإمارات» في أبوظبي
  • أبوظبي توقع اتفاقيات لترسيخ الشراكة الاقتصادية مع الصين
  • «9 من كل 10 أشخاص يعانون الفقر».. الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاماً!