ماذا يفعل الصمغ العربي للجسم؟ اكتشف فوائده
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قدم الدكتور احمد صبرى خبير التغذية العلاجية عبر صفحته الرئيسية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،فوائد الصمغ العربي..
من فوائد الصمغ العربي :-
· يحفز الجسم على هضم البروتينات.
· يساعد في غسل الكلى. ويقلل تركيز مخلفات عملية الهضم البروتينية التي تعتبر السبب الرئيسي في حدوث الفشل الكلوي.
. يرفع تركيز النواتج الغذائية المفيدة في الجسم.
· يزيد البكتريا ومادة النيتروجين في البراز.
· يخلص الجسم من السموم الضارة مثل الكرياتين، كما يؤدي استخدامه إلى نقص مادة البولينا الضارة في الدم بشكل كبير.
· يساعد على امتصاص السكر من الجسم، وعلاج العديد من حالات مرضى السكري؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف.
· يزيد نسبة الإنزيمات الهضمية التي تحرق الدهون، ويعالج المشاكل الهضمية كعسر الهضم، وبالتالي التخلص من السمنة المفرطة
·يعالج أمراض القولون، ويقي من الإصابة بسرطان القولون وبعض أنواع السرطان الأخرى.
· يخفض ضغط الدم المرتفع.
· يخفف آلام التهاب المفاصل، ويعالج مرض داء الملوك (النقرس).
· يخفف حمض البوليك عن طريق تسليك المجاري البولية، وإذابة الترسبات التي تؤدي إلى الإصابة بحصو الكلى والمجاري البولية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ماذا يفعل الخياط إذا ترك شخص ملابسه فترة طويلة؟ الإفتاء ترد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (كيف يتصرف الخيَّاط في الملابس التي يقوم بتفصيلها ويتأخر أصحابها في تسلمها عن موعدها المحدد؟ فهناك رجلٌ يعمل خياطًا، ويقوم الزبائن بإحضار أقمشةٍ إليه لتفصيلها وملابس لإصلاحها، ويواجه مشكلة أحيانًا؛ حيث يترك بعضُهم تلك الملابس مدةً طويلةً، قد تبلغُ السنةَ وأكثر، مما يُسبب له حرجًا وضيقًا في محلِ العمل، فما التصرف الشرعي المطلوبُ في مثل هذه الحالة؟
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه لا يحق للخياط التصرف في الملابس التي عنده وتأخر أصحابها عن استلامها، بل يجب عليه المحافظة عليها، حتى يؤدِّيَها لصاحبها عِند طلبِها، فإن تأخَّر صاحبُ هذه الملابس في أخذها عن المُتَعارف عليه، ولم يُوجد اتفاقٌ بينه وبين الخيَّاطِ على موعد آخر، وطالت المدة فإن استطاع الوصُول إليه بالتحرِّي؛ كأن يسأل عن محِلِّ سكنه أو صديقِهِ: فيجوز له أن يوصِّلَها له في مكانه، والوجه في جوازِ توصيل الملابس لصاحبها في مكانِهِ مردُّه إلى الحفاظ عليها من الضياع والتلف بعد تأخُّره في تسلمها؛ لقوله تعالى: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾ [التغابن: 16].
وتابعت: فإن عَجَزَ السَّائلُ عن الوصُولِ إلى صاحبِ الملابس: فعليه أن يقوم بتسليمها إلى أقرب مكتب للمفقودات والأمانات وما يُشبِهُه من إدارات تابعةٍ للجهاتِ العامَّة المُختصَّة كأقسام الشرطة؛ وذلك رفعًا للضَّرر الذي يلْحَقُ الخيَّاط وأمثاله؛ من جرَّاء بقاء ممتلكاتِ الغير في ضمانِهم، والانشغال بها، وترقُّب حضُورِهم لأخذها؛ والشَّرع قد جاء برفْعِ الضَّرر؛ فقد روى الإمام مالك في "الموطأ" أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا ضَرَرَ ولَا ضِرَار».