درّة تكشف عن أكثر ما يخيفها.. وهكذا تتعامل مع الحاقدين
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة درّة في تصريحات إعلامية عن أكثر ما يخيفها في الحياة، وأسراراً جديدة لا يعرفها أحد عنها.
وأكدت درّة أنها لا تستطيع العيش من دون الأشخاص المقربين منها بالقول: “مقدرش أعيش من غيرهم واللي بنتونس ببعض”. وأضافت: “الناس اللي بتكرهني بحاول إنهم ميشغلونيش، وفي نفس الوقت بتمنى إن علاقتي بكل الناس تكون مسالمة ومش بحب الصراعات ولا المنافسة غير بشكل شريف”.
وأردفت درّة بالقول: “مش بحب حد يكون زعلان مني بحب الحياة تكون مسالمة وإرضاء الناس غاية لا تدرك، والقريبين مني لازم يكون عندهم ولاء وحب لو أي حد بيحبني من قلبه هفتحله قلبي وحياتي… والولاء بمعنى صاحبي الحقيقي اللي لو سمع حد بيتكلم في ضهري يدافع عني، وخجلي ساعات بيتفهم صح جداً واللي ميعرفونيش بحاول أتعامل مع الموضوع ده… ذكائي ممكن يخوّف اللي قدامي مني، والخوف بالنسبالي وهم مش حاجة حقيقية ودائماً بخاف من المجهول، والخوف زي الوهم النفس البشرية بطبيعتها”.
يُذكر أن آخر أعمال درّة الفنية، هو مسلسل “الأجهر” الذي عُرض في السباق الرمضاني الماضي، وضم عدداً كبيراً من النجوم، أبرزهم: عمرو سعد، ناهد السباعي، عارفة عبد الرسول…، وهو من إخراج ياسر سامي.
main 2023-11-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مُصاب بـ "متلازمة الذئب" يحقق رقماً قياسياً.. وهكذا يبدو شكله!
حقق لاليت باتيدار، البالغ من العمر 18 عاماً من قرية ناندليتا في ماديا براديش بالهند، إنجازاً جديداً بحصوله على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس لأكثر وجه مشعر على الإطلاق بين الذكور.
ويحمل وجه لاليت، "201.72" شعرة لكل سنتيمتر مربع، ويغطى الشعر أكثر من 95٪ من وجهه، مما يجعله أحد أندر حالات فرط الشعر، والمعروف باسم "متلازمة المستذئب".
وبحسب موسوعة "غينيس"، فإن هذه الحالة التي تسبب نمو الشعر الزائد في جميع أنحاء الجسم، تم توثيقها في حوالي 50 حالة فقط منذ العصور الوسطى.
واجه لاليت العديد من العقبات أثناء نشأته. ففي طفولته، كان مظهره غير المعتاد يُخيف زملائه في الفصل في البداية، مما أدى إلى تعرضه للتنمر والعزلة.
مع مرور الوقت، أصبح أصدقاء "لايت" أكثر أُلفة مع شكله وأدركوا أنه بخلاف شعر وجهه، فهو مثل أي طفل آخر.
A post shared by Guinness World Records (@guinnessworldrecords)
وعن ذلك يقول لاليت لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: "كانوا خائفين مني، ولكن عندما بدأوا في التحدث معي، أدركوا أنني مثلهم تماماً، كان مظهري فقط هو المختلف".
وعن تكريم موسوعة غينيس، يقول "أنا عاجز عن الكلام، لا أعرف ماذا أقول لأنني سعيد للغاية بتلقي هذا التكريم" .
يشير لاليت، وفقا لموقع "indianexpress"، إلى أنه تعرض لضغوط مُجتمعية لحلاقة وجهه أو الخضوع للعلاج، لكنه يظل ثابتاً على قراره بالحفاظ على مظهره الطبيعي وعدم تغييره.
حول "لاليت" تفرده إلى مصدر إلهام، حيث أنشأ قناة على اليوتيوب يشارك فيها لمحات من حياته اليومية، ولا يقتصر هدفه على تطبيع حالته، بل يهدف أيضاً إلى إلهام الآخرين لتقبل اختلافاتهم.