أخبار الحرب على غزة لحظة بلحظة.. ارتفاع قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
يركز كثير من المتابعين في الوقت الحالي على أخبار الحرب على غزة لحظة بلحظة، خاصة بعد إطلاق الاحتلال الإسرائيلي قنابل إضاءة بكثافة في سماء غزة، مساء اليوم الأربعاء في اليوم الـ26 للحرب على قطاع غزة وسط استشهاد أكثر من 8795 فلسطينيا أغلبهم من النساء والأطفال والمسنيين.
تطور أخبار الحرب على غزة لحظة بلحظةوتتطور أخبار الحرب على غزة لحظة بلحظة، في ظل إعلان 4 دول سحب سفرائهم من إسرائيل وهم بوليفيا وتشيلي وكولومبيا والأردن في ظل حذف شركة صينية شهيرة اسم إسرائيل من الخريطة فيها وهي شركة «علي بابا» الصينية الشهيرة، في الوقت الذي أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وفاة جنديين من جنديين اليوم على يد المقاومة الفلسطينية التي تقود القتال ضد إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، ليرتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي إلى نحو 330 شخصا حتى الآن.
وبمتابعة تطور أخبار الحرب على غزة لحظة بلحظة، فقد أعلنت مصر لأول مرة منذ بداية القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، دخول 40 سيارة إسعاف لعلاج المصابين والجرحى في قطاع غزة، كما تم السماح بخروج الفلسطينيين مزودجي الجنسية وعدد من الأجانب من قطاع غزة وسط تنسيق بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والسلطات المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة إسرائيل فلسطين قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي: ارتفاع حالات الانتحار في صفوف جنودنا هو الأعلى منذ 13 عاماً
الجديد برس|
كشفت إذاعة جيش الاحتلال “الإسرائيلي”، اليوم الخميس، عن انتحار ٢٨ جندياً منذ بداية الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، بينهم ١٦ من جنود الاحتياط، مسجلةً أعلى معدل انتحار في صفوف جنودها منذ ١٣ عاماً.
وفي تقرير سابق نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت في نوفمبر الماضي، تم تسليط الضوء على الوضع النفسي المتدهور للجنود، حيث أشارت الصحيفة إلى انتحار ٦ جنود على الأقل خلال الأشهر الأخيرة. وأوضحت أن هؤلاء الجنود كانوا يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة نتيجة لمشاركتهم في المعارك الطويلة في غزة ولبنان.
وبحسب الصحيفة، لا يعكس الرقم المعلن الواقع الحقيقي بشكل دقيق، حيث يرفض جيش الاحتلال نشر العدد الكامل لحالات الانتحار أو محاولات الانتحار في صفوفه.
وفقاً لمكتب إعادة الإدماج التابع لوزارة “جيش” الاحتلال، وما نقلته وسيلة الإعلام الإلكترونية تايمز أوف إسرائيل، يعاني حوالي ٥٢٠٠ جندي، أي ٤٣% من الجرحى الذين يتلقون العلاج في مراكز إعادة التأهيل، من الإجهاد اللاحق للصدمة. وتشير التقديرات إلى أنه بحلول عام ٢٠٣٠، سيحتاج حوالي ١٠٠ ألف شخص للعلاج النفسي، نصفهم على الأقل يعاني اضطراب ما بعد الصدمة.
تقديرات “جيش” الاحتلال تشير أيضاً إلى أن حوالي ١٥% من جنودها وضباطها الذين غادروا غزة وخضعوا لعلاج نفسي لم يتمكنوا من العودة إلى الخدمة العسكرية بسبب الصعوبات النفسية.
كما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن آلاف الجنود لجؤوا إلى العيادات النفسية الخاصة التي أنشأها “جيش” الاحتلال، وأن ثلث المصابين المعترف بهم يعانون اضطراب ما بعد الصدمة
القبض على المتهم بتصوير طالب أثناء ممارسة الشذوذ معه في الوراق