حمزة نمرة يدعم فلسطين بأغنية «حكاية طفل» (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
دعم الفنان حمزة نمرة عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» أطفال فلسطين بنشر أغنيته الشهيرة «حكاية طفل».
وعلق حمزة نمرة على الأغنية قائلا: «اوقفوا الحرب، الحياة والأمل للأطفال».
View this post on Instagram
A post shared by Hamza Namira (@hamzanamira)
حمزة نمرة يدعم شعب فلسطينودعم حمزة نمرة منذ أيام عبر حسابه بموقع التدوينات القصيرة x شعب فلسطين قائلا: «قلبي واجعني على اللي ماتوا.
وأضاف نمرة قائلا: «فرحين بما آتاهم الله من فضله»، و«خلاص.. مافيش خوف..مافيش حزن.. مافيش كل العالم البائس المجنون ده.. في غمضة عين بقوا منعّمين في النعيم الأبدي، ومين يستحق أكتر منكم يا حبايبي؟ الجنة طبعاً ليكم أمال هتكون لمين؟ لينا؟ إحنا شيلتنا تقيلة أوي.. لكن أنتم مين قدكم وقد فرحتكم دلوقتي.. ألف حمد وشكر لك يارب يا عدل يا رحمن يا رحيم.. ألف ألف حمد وشكر..آمنت يارب بك وباليوم الآخر.. إنا لله وإنا إليه راجعون يقينا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة أطفال غزة القضية الفلسطينية حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
تم تحويلها إلى متحف.. نوتيلوس حكاية أول غواصة في التاريخ
في 21 يناير 1954، شهد العالم حدثًا تاريخيًا بانطلاق الغواصة الأمريكية “نوتيلوس”، التي تُعد أول غواصة تعمل بالطاقة النووية. صُنعت هذه الغواصة بواسطة شركة “جنرال ديناميكس” لصالح البحرية الأمريكية، وتم إلحاقها بالخدمة في 11 يناير 1954.
مواصفات الغواصة “نوتيلوس”بلغ طول “نوتيلوس” 97.5 مترًا، وعرضها 8.5 مترًا، ووزنها فارغة 2980 طنًا، مع حمولة قصوى تصل إلى 3520 طنًا. تألف طاقمها من 13 ضابطًا و92 بحارًا، وكانت مجهزة بستة أنابيب لإطلاق الطوربيدات.
إنجازات بارزةفي عام 1958، حققت “نوتيلوس” إنجازًا تاريخيًا بكونها أول مركبة تصل إلى القطب الشمالي، مسافرة تحت الجليد القطبي. هذا الإنجاز لم يكن مجرد استعراض للقوة التكنولوجية، بل ساهم في اكتشاف ممرات بحرية جديدة تحت الجليد.
نهاية الخدمة وتحويلها إلى متحفبعد 25 عامًا من الخدمة، أُحيلت “نوتيلوس” إلى التقاعد في عام 1980. وفي عام 1985، تم تحويلها إلى متحف، لتصبح شاهدًا حيًا على التطور التكنولوجي في مجال الغواصات النووية.
إرث “نوتيلوس”مثّلت “نوتيلوس” نقطة تحول في تاريخ الغواصات، حيث ألغى مفاعلها النووي الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، مما سمح لها بالغوص لفترات أطول وبسرعات أعلى وبدون الحاجة للصعود المتكرر إلى السطح.
هذا الابتكار فتح الباب أمام تطوير غواصات أكثر تقدمًا، قادرة على تنفيذ مهام معقدة في أعماق البحار والمحيطات.