2000 طبيب مصري متطوع لعلاج أهالي غزة وتدريبهم للعمل بمناطق الصراعات
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أكد الدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء، أن نقابة الأطباء فتحت باب التسجيل للأطباء الراغبين في علاج جرحى أهالي غزة منذ اليوم الأول للعدوان.
نقيب الأطباء يخاطب ضمير العالم لإنقاذ مستشفيات غزة قبل توقفها عن العمل نقيب الأطباء: 720 عضوا تطوعوا لعلاج جرحى غزة.. وإيفاد أول مجموعة «الإثنين»وأوضح عبد الحي لبرنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور والمذاع على قناة etc، أن عدد الأطباء وصل لألفي طبيب متطوع وتم تدريب معظهم منذ عشر أيام على العمل في مناطق الصراعات المسلحة والحروب، واتباع تعليمات السلامة والتعليمات الخاصة بالهلال الأحمر.
وأشار نقيب الأطباء، إلى أنه تم تكوين فرق من التخصصات المختلفة ومجموعات ووضعهم في غرفة عمليات واحدة بالتنسيق مع وزارة الصحة والهلال الأحمر المصري بحيث يكونوا في حالة الاستعداد.
المتطوعون من كافة الفئات والأجيال والتخصصاتوشدد على أن المتطوعين من كافة الفئات والأجيال والتخصصات وبكافة المستويات من أساتذة وشباب القصر العيني والأطباء الذين يعملون بشكل حر، مضيفا أن النقابة أصدرت بيانا تطالب بفتح المعبر ووقف إطلاق النار وإنقاذ المستشفيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأطباء نقيب الأطباء تدريب الأطباء اهالي غزة غزة الصراعات نقیب الأطباء
إقرأ أيضاً:
40 وزيرًا للعمل يشاركون في الاجتماع الوزاري ضمن النسخة الثانية للمؤتمر الدولي لسوق العمل
اخُتتمت اليوم، أعمال الاجتماع الوزاري «الطاولة المستديرة» لوزراء العمل ضمن النسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل، برئاسة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، بحضور 40 وزيرًا للعمل من دول مختلفة حول العالم، تشمل مجموعة العشرين وأوروبا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والأمريكيتين، إضافة إلى المدير العام لمنظمة العمل الدولية السيد جيلبرت هونغبو.
وأشار إلى أن المملكة تسعى من خلال استضافة المؤتمر إلى أن تصبح مركزا رئيسيا لاستشراف مستقبل أسواق العمل وتطويرها عالميًا، مؤكدًا في الوقت ذاته أن المؤتمر يمثل منصة إستراتيجية عالمية؛ لتعزيز التعاون وتوحيد الجهود الدولية وتبادل الخبرات؛ بهدف صياغة حلول مبتكرة لمواجهة تحديات أسواق العمل وتعزيز استدامتها، خصوصا في ظل التحولات التقنية المتسارعة.
وناقش الاجتماع التحديات الملحّة التي تواجه أسواق العمل العالمية، مع التركيز على صياغة حلول مبتكرة ومستدامة لمعالجتها، كما تخلله تبادل للأفكار والخبرات، حيث استعرض الوزراء أبرز الاتجاهات والتحديات الراهنة لسوق العمل، مما أسهم في وضع أسس قوية لرسم إستراتيجيات عملية تدعم التحولات المستقبلية وتعزز استدامة أسواق العمل.
واستنادًا على مناقشات الاجتماع الوزاري، أعلن وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي رئيس الاجتماع، ثمانية إجراءات حاسمة تُمثل رؤية شاملة لتعزيز مرونة وشمولية أسواق العمل، لمواجهة التحديات الراهنة مثل: بطالة الشباب، التحولات التقنية، وتحقيق استدامة القوى العاملة.
وجاءت الإجراءات الثمانية على النحو التالي: «تعزيز البرامج والمبادرات الداعمة لتسهيل انتقال الشباب من التعليم إلى بيئة العمل، تمكين قوة العمل لمواجهة مستقبل العمل في عصر الذكاء الاصطناعي، زيادة الاستثمار في مبادرات تطوير رأس المال البشري، بما في ذلك التدريب وإعادة التدريب، تحسين مرونة سوق العمل للسماح بأشكال مختلفة من العمل بما في ذلك العمل عن بعد والفرص الجزئية، دعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تعزيز إيجاد فرص العمل، استخدام منصات التكنولوجيا والتصنيفات المهارية التي تربط التعليم، الباحثين عن عمل، أصحاب العمل، إنشاء مبادرات لدعم توظيف الفئات المهمشة، بما في ذلك الأشخاص ذوي الإعاقة والعاطلين عن العمل لفترات طويلة، وإقامة نظام بيانات سوق عمل شامل لتتبع اتجاهات التوظيف والمهارات والأجور وتركيبة القوى العاملة لدعم التحولات في سوق العمل».