“طعنات في القلب".. مراهق يقتل أخيه الأكبر بطريقة بشعة فى دار السلام
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شهدت منطقة دار السلام بالقاهرة جريمة بشعة عندما أقدم مراهق على قتل أخيه الأكبر بطعنات سكين.
تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة بلاغا من شرطة النجدة بوجود جثة بأحد الشوارع بدائرة قسم شرطة دار السلام وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعثر على جثة شاب عمره 23 سنة مقتول بطعنات سكين فى الصدر وبعمل التحريات تبين أن وراء إرتكاب الواقعة شقيقه الأصغر وعمره 15 سنة بسبب خلافات عائلية وألقى القبض على المتهم وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية القبض علي المتهم النجدة جثة شاب
إقرأ أيضاً:
رئيس عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام يدعو لزيادة الاستثمار في خدمة الشرطة الأممية لاستدامة السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا رئيس عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام جان بيير لاكروا إلى المزيد من الاستثمار في خدمة شرطة الأمم المتحدة، مشيرا إلى التحديات المتزايدة التي يواجهها الضباط في المناطق المتضررة من الصراع.
وأكد لاكروا أن شرطة الأمم المتحدة ضرورية لاستدامة السلام، وتعمل في ظروف صعبة بشكل متزايد لمواجهة الجريمة المنظمة والفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، وفقا لبيان نشرته الأمم المتحدة.
وحث المسؤول الأممي على بذل جهود مستدامة لضمان استمرار قدرة عمليات حفظ السلام على الاستجابة لتحديات اليوم، لأنه من مصلحة الجميع نجاح عمليات حفظ السلام.
وأشار لاكروا إلى أن الفجوة بين تفويضات قوات حفظ السلام والواقع الميداني قد اتسعت إلا أن الجهود المبذولة في إطار مبادرة العمل من أجل حفظ السلام ساعدت في تضييق الفجوة وتحسين فعالية عناصر الشرطة في بعثات الأمم المتحدة.
فعلى سبيل المثال، تعمل شرطة الأمم المتحدة في جمهورية أفريقيا الوسطى على تعزيز قوات الأمن الوطنية لحماية المدنيين والحفاظ على سيادة القانون.
وتعمل الأمم المتحدة أيضًا على تعزيز تدريب الشرطة وعملياتها.
وأبرز لاكروا أهمية التكنولوجيا والابتكار في حفظ السلام، والتي عززت الوعي بالموقف والتنسيق بين البعثات.
كما ألقى مستشار شرطة الأمم المتحدة فيصل شاهكار الضوء على عمل شرطة الأمم المتحدة في إحداث فرق ملموس في الدول المضيفة من خلال بناء القدرات المحلية وتعزيز سيادة القانون، إلا أنه لفت إلى أن الثقة بين بعثات الأمم المتحدة والحكومات المضيفة والسكان المحليين لا تزال تشكل تحديا، خاصة بسبب التضليل والتزوير.