نائب محافظ البحيرة تعتمد عدداً من المخططات التفصيلية لـ 5 مراكز
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
اعتمدت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة المخطط التفصيلي لـ 6 قرى بنطاق 5 مراكز، وذلك على النحو التالي:
اعتماد المخطط التفصيلي لقرية أبو خداش التابعة للوحدة المحلية لقرية المجد بالرحمانية.
اعتماد المخطط التفصيلي لقرية قراقص التابعة للوحدة المحلية لقرية شرنوب بمركز دمنهور.
اعتماد المخطط التفصيلي لقرية عثمان محرم التابعة للوحدة المحلية بقرية أبو العطا بمركز أبو المطامير.
اعتماد المخطط التفصيلي لقرية خنيزة التابعة للوحدة المحلية بقرية دست الأشراف بمركز كوم حمادة.
اعتماد المخطط التفصيلي لقريتى بشارة حنا وكفر السابى التابعين للوحدة المحلية بقرية لقانة بمركز شبراخيت .
وصرحت المهندسة منال عبد المنعم مدير عام التخطيط والتنمية العمرانية بالمحافظة بأنه تم اعتماد المخططات التفصيلية وفقاً لأحكام القانون 119 لسنة 2008، ولائحته التنفيذية وتعديلاتهما للعمل بموجبهم قانوناً وذلك تيسيراً على المواطنين ومنعاً لظهور العشوائيات حرصاً على الصالح العام.
وأشارت إلى أنه تم التصديق مع الوحدات المحلية المختصة وتم اعتمادها في ضوء المخططات الاستراتيجية المعتمدة من الهيئة العامة للتخطيط العمراني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة الهيئة العامة للتخطيط العمراني الدكتورة نهال بلبع الهيئة العامة للتخطيط التنمية العمراني اعتماد المخطط التفصیلی لقریة التابعة للوحدة المحلیة
إقرأ أيضاً:
دعوات لفرض التأشيرة الإلكترونية على الأجانب بعد واقعة الجزائري نكاز
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
تزايد في الآونة الأخيرة توافد عدد من الأشخاص والوفود الأجنبية على المغرب مشكوك في توجهاتهم المعادية للوحدة الترابية للمملكة، حيث ينظمون رحلات إلى الأقاليم الجنوبية ممولة من جهات معادية قصد استفزاز السلطات المغربية.
أخر هذه الإستفزازات ما قام به عميل النظام الجزائري العسكري “رشيد نكاز” بمدينة مراكش حيث قام بنشر مقطع فيديو من أمام مسجد الكتبية وأطلق تصريحات ضد سيادة المملكة مستندا إلى معلومات تاريخية مغلوطة وانتقصت وحدة المغرب الترابية.
في هذا السياق، دعا نشطاء مغاربة على مواقع التواصل الإجتماعي السلطات المغربية وعلى رأسها وزارة الخارجية إلى إتخاذ إجراءات حازمة من خلال فرض التأشيرة الإلكترونية أو إذن الدخول المسبق على جميع الأجانب خصوصا المعروفين بمعاداتهم للوحدة الترابية للمملكة، حيث ستمكن هذه العملية من منع ولوج التراب الوطني بفرض منحهم التأشيرة.
وأكد النشطاء على أنه يجب التمييز بين السياح الحقيقيين والوافدون ذوي النوايا المشبوهة الذين يأتون لممارسة العبث والإساءة للمغرب ورموزه.
وشددت أصوات على أن السلطات يفترض فيها أن تشدد إجراءات منح “الفيزا” على الأسماء والدول المعادية للوحدة الترابية.
وعبر النشطاء عن مخاوفهم من ترك الباب مفتوحا لمن هب ودب للدخول للمغرب؛ إذ أكدوا أنه إذا ترك الباب مفتوحا بهذا الشكل فإن المتربصين بالوحدة الترابية للمغرب سيفعلون الكثير في التظاهرات الرياضية التي سيحتضنها المغرب وعلى رأسها كأس إفريقيا وكأس العالم.