حرب إسرائيل على غزة.. تفضح تورط الغرب لقتل وتهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تتسارع التطورات الميدانية في غزة و تتغير قواعد اللعبة كل ساعة مع تحرك خارطة التوغلات ودخول أسلحة وتكتيكات جديدة ساحة المعركة
فيما يبقى الأمر الأكثر ضراوه هو استمرار الجرائم الإسرائيلية وسط عجز البعض ورفض البعض الآخر لوقف إطلاق النار كالولايات المتحدة، مجازر جديدة أغلب ضحاياها أطفال ونساء تزامنا مع خروج مستشفيات أخرى عن الخدمة بسبب نقص الوقود والمعدات لتزداد المطالبات بضرورة إدخال مساعدات وهنا نسأل ما السبل العملية لإدخال المساعدات في ظل فشل لغة المناشدات؟ وما الدور الأمريكي في هذه الحرب هل هو كالعادة دعم تقليدي لإسرائيل أم أن للاستقدام الفوري للبارجات والأسلحة الأمريكية أبعادا أخرى؟ هل إسرائيل هي من يستخدم الدعم الأمريكي لتحقيق أهدافها أم واشنطن هي من يستخدم تل أبيب هذه المرة؟
لمناقشة هذه المحاور وغيرها نستضيف في استديو باريس الليلة السيد رجاء أبو دقة القيادي بحركة فتح في فرنسا.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الأمريكي باريس حركة حماس حركة فتح طوفان الأقصى قطاع غزة لاجئون
إقرأ أيضاً:
بعد اغتيال نصرالله.. إسرائيل تهدّد: في جعبتنا مفاجآت أخرى
بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرلله الأسبوع الماضي في الضاحية الجنوبية لبيروت، هدّد وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت اليوم الجمعة، باغتيال قياديين آخرين في الحزب.
وقال غالانت خلال لقاء مع جنود إسرائيليين من الفرقة العسكرية 36 عند الحدود اللبنانية، إن "الجيش الإسرائيلي سيواصل اجتياح جنوب لبنان بادعاء تدمير بنية حزب الله التحتية كلها".
وزعم أن "حزب الله يتعرض لضربات شديدة جدا واحدة تلو أخرى، كما أن منظومته الصاروخية تعرضت لضربة كبيرة، وتم تدمير قسم كبير منها نتيجة العمليات النوعية والدقيقة"، مضيفًا: "اغتلنا نصر الله وفي جعبتنا مفاجآت أخرى في الفوهة، وتم تنفيذ بعضها وبعضها الآخر سينفذ".
وتابع غالانت قائلا "بالتوازي مع ذلك ننفذ اليوم عمليات في عدد من القرى اللبنانية وهذه العمليات ستستمر في أي مكان ينبغي تنفيذها فيه من أجل القضاء على بنية حزب الله التحتية كلها التي خطط تنفيذ هجمات منها".
وختم: "أي أحد يقاتل يرى خلفه بلدات إسرائيلية ويدرك بشكل قاطع لماذا ينبغي الدفاع عن بلدات الشمال ولماذا هذا الأمر هام.. سوف نزيل هذا التهديد ونسمح بعودة مواطنينا إلى بيوتهم". (روسيا اليوم)