بقذيفة الياسين 105.. كنائب القسام تعلن تدمير دبابة صهيونية جنوب غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قالت كتائب القسام اليوم الأربعاء، إنها دمرت دبابة صهيونية متوغلة في محور جنوب غزة بقذيفة الياسين 105.
وفي وقت سابق اليوم، قالت سرايا القدس، إنها قصفت تجمعات الآليات المتوغلة في جنوب وشمال غرب غزة بعشرات صواريخ "107" وقذائف هاون.
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن المجازر الإسرائيلية ستبقي وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي الصامت والمتفرّج
كما جددت حركة حماس في بيان لها دعوتها إلى الدول العربية والإسلامية وما تبقى من ضمير لدى المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤوليتهم السياسية والأخلاقية بوقف إجرام هذا الكيان الفاشي المارق بحسب ما ذكرت قناة الميادين.
علي الصعيد الميداني قصفت كتائب القسام "تل أبيب" رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.
وأشارت الكتائب الي وقوع اشتباكات ضارية بين مجاهدي القسام وقوة راجلة صهيونية في منطقة العطاطرة شمال غرب بيت لاهيا.
وأشارت سرايا القدس إلي أنها قصفت تجمعات الآليات المتوغلة في محور جنوب غزة الزيتون ومحور شمال غرب غزة بعشرات الصواريخ وقذائف الهاون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الدول العربية والإسلامية المجازر الصهيونية المجازر الإسرائيلية المقاومة الفلسطينية الياسين 105 حركة المقاومة الفلسطينية حماس شمال غرب غزة قذائف الهاون فلسطين
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من مخططات صهيونية لتفجير المسجد الاقصى
الثورة نت/..
حذرت الخارجية الفلسطينية من خطورة تداول مقطع فيديو أنتجته منصات استيطانية إسرائيلية متطرفة بتقنية الذكاء الاصطناعي لتفجير ونسف المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم مكانه، بعنوان “العام القادم في القدس المبنية”.
واعتبرت الوزارة أن تعمد بعض المنصات التابعة لمنظمات استيطانية نشر هذا المقطع تحريض ممنهج لتصعيد استهداف المقدسات المسيحية والإسلامية بالقدس المحتلة، خاصة في ظل ردود فعل دولية باهتة على جرائم الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة واعتداءات المستوطنين المتصاعدة في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت الخارجية الفلسطينية، إن اليمين الإسرائيلي يشعر بإمكانية تنفيذ مخططاته التهويدية وسط ردود فعل دولية باهتة على جرائم الاحتلال.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي ومؤسساته الأممية المختصة، بالتعامل بجدية مع هذا التحريض، واتخاذ الإجراءات التي يفرضها القانون الدولي، لوضع حد لاستفراد الحكومة الإسرائيلية بالشعب الفلسطيني، وإجباره على الالتزام بإرادة السلام الدولية والإقليمية، والانصياع لقرارات الشرعية الدولية، والإجماع الدولي على وقف الإبادة، وتوفير الآليات الكفيلة بحماية الشعب الفلسطيني.
وفي مشهد غير مسبوق منذ احتلال القدس عام 1967، يشهد المسجد الأقصى موجة من الاقتحامات المتتالية تجاوزت حدود الاستفزاز لتصل إلى مرحلة فرض أمر واقع جديد.
فعلى مدار 5 أيام متواصلة، تدفق نحو 7 آلاف مستوطن إلى ساحات الحرم القدسي الشريف في صورة تعكس تحولا خطِرا في مسار الصراع.
وتقول الحكومة الإسرائيلية إنها تحافظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى وهو ما تنفيه دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.
والوضع القائم هو الوضع الذي ساد على مر عقود قبل الاحتلال عام 1967، وبموجبه فإن دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس هي المسؤولة عن إدارة شؤون المسجد وأن الصلاة في المسجد هي حصرا للمسلمين.
واعتبرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن ما يجري هو “انتهاك غير مسبوق للوضع التاريخي والديني والقانوني القائم منذ أمد للمسجد الأقصى المبارك كمسجد إسلامي للمسلمين وحدهم”.