عاجل| الصحة العالمية تُرحب باستقبال مصر للجرحى الفلسطينيين في مستشفى العريش
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
رحبت منظمة الصحة العالمية بقرار مصر باستقبال الجرحى الفلسطينيين في مستشفى العريش لتلقي العلاج، حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "اكسترا نيوز".
وزير الدفاع الإسرائيلي: ألقينا أكثر من 10 آلاف قذيفة على غزة متحدث البنتاجون: لا نقدم إلا المشورة لجيش الاحتلال.. ولا وجود لنا بالهجوم البري في غزةوأعلن عن رفع السعة الاستعابية لمستشفيات هيئة الرعاية الصحية بالإسماعيلية استعدادًا لاستقبال المرضى من الأشقاء بفلسطين، وذلك بالإضافة إلى استقبال مستشفى العريش لعدد من الحالات منذ صباح اليوم.
وفي السياق ذاته قال الدكتور حسام عبد الغفار، متحدث وزارة الصحة، إنه بناء على تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تقديم الدعم الصحي للأشقاء في قطاع غزة نجحت الوزارة في استقبال عدد من المصابين الفلسطينيين وحاملي الجنسيات الأجنبية الأخرى.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامي عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن وزارة الصحة دفعت بما يقرب من 40 سيارة إسعاف نحو معبر رفح، وكان المخطط وصوله من جانب وزارة الصحة الفلسطينية من غزة هو 81 مصابًا، وما وصل حتى الآن ما يقرب من 46 مصابًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسماعيلية فلسطين غزة مستشفى العريش معبر رفح منظمة الصحة العالمية الرئيس عبد الفتاح السيسي صحى وزارة الصحة وزارة الصحة الفلسطينية الدكتور حسام عبد الغفار الجرحى الفلسطينيين المصابين الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذّر من خطورة الوضع في ميانمار عقب الزلزال
صنّفت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره ثمانية ملايين دولار أميركي لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات بسبب محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف تجعل ذلك مرجّحا.
وقالت المنظمة، في ندائها العاجل لجمع التمويل، إنها "صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة"، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7,7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6,7 درجات. حصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في ميانمار و18 شخصا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة "تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة، ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أو بالغذاء".
ولفتت المنظمة إلى "ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق بسبب محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها".
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى ثمانية ملايين دولار أميركي للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيام الثلاثين المقبلة "لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأساسية".
وأضافت "بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحا وستتعثر الأنظمة الصحية".