81 اسما.. وزارة الصحة توضح خريطة التعامل مع الجرحى الفلسطينيين| تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قال حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن هناك تكليفات وتوجيهات مباشرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتقديم كافة أشكال الدعم للأشقاء في قطاع غزة.
وأضاف حسام عبد الغفار، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة، أننا نوفر طواقم طبية في التخدير والرعاية الحرجة وجراحات العظام والمخ والأعصاب والعيون والأوعية الدموية، داخل مستشفيات شمال سيناء.
واسترسل: "كل مستشفى لها مستوى من التدخل الجراحي بناء على الحالات الواردة، والأشقاء في وزارة الصحة الفلسطينية أرسلوا أسماء بـ81 مصاب في تخصصات مختلفة وبناء على التشخيص المبدئي تم تجهيز المستشفيات".
وأكمل: "بمجرد دخول الأشقاء المصابين معبر رفح، سيجرى الكشف على المرضى وتوجيههم وفقا للكشف الدقيق الذي يتم في المعبر إلى المستشفيات، متابعا: لدينا خطة واضحة للتعامل الطبي مع المصابين بمستويات مختلفة في مستشفيات شمال سيناء.
وأوضح أنه في حالة الاحتياج إلى الانتقال إلى المحافظات القريبة سننتقل إلى مستوى آخر حتى نصل إلى مستشفيات القاهرة الكبرى"، منوها بأننا نخطط دائما للأسوأ وتتحرك بناء على ما هو واقع، أما بالنسبة للقدرات الاستيعابية للمستشفيات فهي تزيد عن 350 و400 سرير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة السيسي قطاع غزة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة في جولة على مستشفيات الجنوب: أؤكد الالتزام بإعادة الإعمار
أعلن وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين، اليوم السبت، أنه أراد أن يستهل مهامه الوزارية بجولة على مستشفيات الجنوب "والإطلاع على الدمار الكبير الحاصل نتيجة العدوان الغاشم الذي تعرض له لبنان، من أجل تحديد سبل الدعم والمساعدة، إذ لا يمكن التأسيس لإرادة الصمود من دون دعم المستشفيات ولا سيما المستشفيات الموجودة في المناطق الحدودية".وتحدث في مستشفى ميس الجبل الحكومي، المحطة الأولى في جولة يقوم بها على عدد من المستشفيات وتشمل كذلك مستشفيات بنت جبيل وصلاح غندور وتبنين. وقال ناصر الدين: "جئت كوزير صحة عامة لأؤكد الإلتزام المتفق عليه لإعادة الإعمار وترميم البنى التحتية العديدة ولا سيما البنى التحتية الصحية. إذا أردنا التأسيس لإرادة الصمود الموجودة ونكبّرها، علينا أن ندعم المستشفيات. وكذلك مع تعزيز الجيش الوطني، من الواجب تعزيز الجيش الأبيض العامل في القطاع الصحي".
وتابع مؤكدًا "ضرورة شبك الأيدي مع بعض للفوز بثقة الناس وترجمة ذلك على أرض الواقع" وتقدم "بالتعزية بالشهداء الذين سقطوا في المستشفى".
وأكد "المباشرة في درس الحاجات الموجودة في المستشفى للبدء بدعمها سواء من خلال البحث في سبل إعادة البناء وتعزيز الدواء وآليات الإستشفاء ودعم العنصر البشري من أجل إبقاء المستشفى فعالا". ورأى أن "الناس لا يستطيعون العيش في منطقة حدودية من دون وجود مستشفى"، آملا أن يكون على قدر المسؤولية فتتحقق الخطوات المطلوبة في ظل التزام الحكومة وتضامن الأفرقاء المنتمين إليها.