وزير الداخلية يكشف معلومات عن زيارته لدولة بورندي
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
بورتسودان – نبض السودان
اختتمت بالعاصمة البورندية بجومبورا فعاليات الاجتماع السنوي للدورة رقم (25) للايابكو بحضور (14) من مدراء الشرطة العاميين في شرق افريقيا في الفترة من 22 – 27 اكتوبر
وأوضح الفريق شرطة (حقوقي) خالد حسان محي الدين مدير عام قوات الشرطة وزير الداخلية المكلف عقب عودته للبلاد ان الاجتماعات ناقشت اهمية التنسيق وتعزيز التعاون الشرطي بين مدراء الشرطة في الاقليم لتعزيز وتقوية أجهزة إنفاذ القانون بجانب تفعيل الاستراتيجيات المشتركة وتبادل المعلومات المتعلقة بمحاربة الجريمة اضافة لتنسيق القوانين التي تعزز من قدرات وكالات انفاذ القانون لمحاربة و مكافحة الجريمة المنظمة والجريمة العابرة للوطنية خاصة جرائم الاتجار وتهريب البشر و تهريب وتجارة السلاح والإتجار بالمخدرات بجانب مكافحة الارهاب عبر التنسيق التام وتبادل المعلومات بين قادة الشرطة في الاقليم ، مشيراً إلى ان الاجتماع استعرض أيضاً الآليات الاربعة وهي اللجنة القانونية ولجنة التدريب ولجنة الجنس والنوع اضافة الي لجنة مكافحة الارهاب
هذا وقد كان مدير عام قوات الشرطة وزير الداخلية المكلف قد التقى علي هامش الاجتماعات بعدد من رصفائه من مدراء الشرطة العاميين في الاقليم بحث معهم تفعيل وتعزيز الاتفاقيات الثنائية الداعية لمحاربة الجريمة اضافة لتبادل الخبرات في مجالات التدريب ورفع القدرات.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: معلومات وزير الداخلية يكشف
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.