بيرس مورغان بعد مجزرة جباليا: تصرف شائن .. وينشر صور من كواليس لقائه مع باسم يوسف
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
هاجم الإعلامي البريطاني المثير للجدل "بيرس مورغان" عبر حسابه الخاص في تطبيق إكس "تويتر سابقًا" الجيش الاسرائيلي قبل ساعات وتحديدًا بعد مجزرة مخيم جباليا التي وقعت يوم أمس الثلاثاء وراح ضحيتها ما يقارب الـ 400 شخص ما بين شهيد وجريح.
اقرأ ايضاًونشر الاعلامي البريطاني صورة تكشف عن حجم الدمار والحفلة الكبيرة التي خلفها قصف مخيم جباليا، عبر حسابه الخاص في تويتر، مهاجمًا الكيان الإسرائيلي.
وأكّد بيرس أن ما قامت به اسرائيل ماهو إلا فعل مشين، فقال في منشوره: "قصف اسرائيل المتعمّد لأكبر مخيم للاجئين في غزة، حتى ولو كان أحد قادة حماس هناك ما هو إلا أمر مشين ولا يمكن الدفاع عنه".
وكان الجيش الإسرائيلي قد برر قصف المخيم الذي يضم عدد كبير من السكان، ويتميز بكثافتة السكانية الكبيرة بوجود أحد قادة حماس مختبئًا في المخيم.
Israel deliberately bombing Gaza's largest refugee camp, even if a Hamas commander was there, is outrageous and indefensible. pic.twitter.com/zCO79dL3vg
— Piers Morgan (@piersmorgan) October 31, 2023ويعتبر مورغان من أكثر الشخصيات العامة دفاعًا عن الكيان الصهيوني، ويحرص على استضافة الكثير من الأشخاص للدفاع عن إسرائيل، لكنه فاجأ في الفترة الأخيرة جمهوره ومتابعيه على تويتر بعدد من التغريدات التي تكشف عن تغييرات وتبديلات في رأيه.
بيرس مورغان يشارك صور تجمعه بـ باسم يوسف
وشارك مورغان خلال الساعات الماضية صور من كواليس اللقاء الذي من المقرر ان يجمعه بالإعلامي المصري باسم يوسف، للمرة الثانية لكن هذه المرة وجهًا لوجه بعد ان حقق اللقاء الأول نسب مشاهدة عالية جدًا.
اقرأ ايضاًوأشار من خلال التعليق أن المقابلة الأولى حققت أرقام قياسية وصلت إلى 20 مليون مشاهدة، مؤكدًا ان موعد الحلقة الليلة الساعة الـ 8 مساءً.
Israel deliberately bombing Gaza's largest refugee camp, even if a Hamas commander was there, is outrageous and indefensible. pic.twitter.com/zCO79dL3vg
— Piers Morgan (@piersmorgan) October 31, 2023المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بيرس مورغان اخبار المشاهير بیرس مورغان
إقرأ أيضاً:
ما هي الدروس التي استخلصها الجيش الفرنسي بعد ثلاث سنوات من الحرب في أوكرانيا؟
استفادت القوات المسلحة الفرنسية من نجاحات وأخطاء الجيشين الأوكراني والروسي
دفعت ثلاث سنوات من الصراع ومئات الآلاف من القتلى على الجانبين الأوكراني والروسي الجيش الفرنسي إلى إعادة التفكير في استراتيجيته العسكرية.
فالصراع الذي بدأ بعد الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا في عام 2022، يشي بما ستكون عليه حروب المستقبل بسبب العديد من الابتكارات التكنولوجية والتكتيكية في هذا المجال.
وقد دفع ذلك النزاع، الجيش الفرنسي إلى إنشاء وحدة ابتكارات دفاعية خاصة به في عام 2023 تُعرف باسم قيادة القتال المستقبلي (CCF).
قال الجنرال رودولف هاردي، الرجل الثاني في قيادة وحدة القتال المستقبلي في الجيش الفرنسي، خلال مؤتمر صحفي عُقد في باريس الخميس: "في النهاية، إن الابتكار والقدرة على التكيف الذي شهدناه خلال هذا الصراع هو الذي يحشد طاقاتنا فيما يتعلق باستعداداتنا الخاصة".
صعود الحرب الإلكترونيةمن أهم ما تم التوصل إليه هذا العام: معركةالحرب الإلكترونية الخفية التي تعيد تشكيل الحرب الأوكرانية.
الحرب الإلكترونية هي تكنولوجيا تتداخل فيها الاتصالات اللاسلكية ونظام تحديد المواقع والطائرات بدون طيار.
وأوضح نائب الأميرال إيمانويل سلارز، نائب رئيس العمليات لرئيس أركان البحرية الفرنسية قائلا: "إذا كنت لا تستطيع استخدام هاتفك الخلوي لأنه لا يستطيع الاتصال بمحطة الشبكة، فالأمر معقد بعض الشيء. لذلك في المجال العسكري، سواء كان ذلك في مجال الاتصالات، أو أنظمة التوجيه المعتمدة على نظام تحديد المواقع العالمي GPS، أو أنظمة تبادل الطائرات أو حتى توجيه طائرة بدون طيار بدون طيار، كل هذا يستغل المجال الكهرومغناطيسي".
وقد أجبر هذا الإشكال القادة العسكريين الفرنسيين على إعادة النظر والتكيف مع الثغرات الموجودة في قدراتهم.
عن هذا قال المسؤول العسكري: "نحن بحاجة إلى أن نكون قادرين على التأثير عليه، أي تعطيل استخدامه. وهذا مجال يتحرك بسرعة كبيرة جدًا جدًا. نحن بحاجة إلى أن نكون نشيطين جدًا في هذا المجال لأنه عنصر أساسي".
الجبهة الثانية على البحر الأسودعلى الرغم من أن معظم القتال يدور في البر، إلا أن هناك جبهة ثانية حاسمة وهي الجبهة البحرية.
وقد علمت القوات المسلحة الفرنسية أيضًا كيف دافعت أوكرانيا عن أجزاء من البحر الأسود باستخدام طائرات بدون طيار.
يقول نائب الأدميرال سلارز: "رأينا طائرات أوكرانية بدون طيار كانت بدائية للغاية أول الأمر لكنها أصبحت الآن ذات تقنية عالية، بل وقادرة على مواجهة المروحيات".
من حسنات الصراع أنه سمح بالاستفادة من عدة دروس ألهمت القيادة العسكرية الفرنسية لإنشاء مركز جديد للتحليل والتدريب والتعليم المشترك بين الناتو وأوكرانيا في بولندا، والذي تم افتتاحه هذا الأسبوع. والهدف من ذلك هو التكيف مع الحقائق الجديدة في ساحة المعركة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد ثلاث سنوات من القتال.. اجتماع أمريكي أوروبي يبحث إنهاء الحرب الأوكرانية الانتخابات الألمانية تقترب: معركة حاسمة بين شولتز وميرتس وهابيك في سباق المستشار كيف تؤثر سياسات المجر على حرب أوكرانيا وعلاقة الاتحاد الأوروبي بالرئيس ترامب؟ الغزو الروسي لأوكرانياالجيش الفرنسيروسياطائرة مسيرة عن بعدالتكنولوجيات الحديثة