طرد عارضة أزياء أمريكية من وكالتها بسبب دعمها لفلسطين
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تعرضت عارضة الأزياء ومصممة الديكور الأمريكية، كاميلا ديتير ، للطرد من قبل وكالة أزيائها Elite New York؛ وذلك بعد مشاركتها سلسلة منشورات تؤكد من خلالها دعمها للقضية الفلسطينية، وتقارن فيها الاحتلال الإسرائيلي بالنازيين.
اقرأ ايضاًوشاركت منظمة StopAntisemitism، التي تصف نفسها بأنها "منظمة أمريكية غير حزبية رائدة تحارب معاداة السامية، لقطات شاشة للمنشورات التي شاركتها كاميلا ديتير، 32 عامًا، عبر حسابها في "إنستغرام.
وتتضمنت إحدى المنشورات مقارنة بين إسرائيل والنازية، والتسميات التوضيحية “F–k America” و”F–k Israel” بالإضافة إلى الوسم “#freepalestine”.
وفقًا للعديد من التقارير والملفات الشخصية على الإنترنت، فإن ديتير هي عارضة أزياء ولدت في مانهاتن وعملت في شركة التصميم الداخلي Roman and Williams، ، حيث أشرفت على تصميم منزل النجمة الأمريكية غوينيث بالترو في مونتيسيتو، كاليفورنيا.
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
العراق يرد على أنباء تهديدات أمريكية بفرض عقوبات بسبب نفط كردستان
أفادت وكالة رويترز للأنباء، يوم السبت بأن العراق نفى وجود تهديدات أمريكية بعقوبات إذا لم تستأنف صادرات النفط من كردستان.
وكانت الوكالة الإخبارية نشرت تقريرا أمس الجمعة، نقلا عن ثمانية مصادر مطلعة، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضغط على العراق للسماح باستئناف صادرات النفط الكردية أو مواجهة عقوبات إلى جانب إيران.
وقالت رويترز إنها تحدثت مع ثمانية مصادر في بغداد وواشنطن وأربيل عاصمة إقليم كردستان العراق، الذين قالوا إن الضغوط المتزايدة من جانب الإدارة الأمريكية الجديدة كانت المحرك الرئيسي وراء إعلان يوم الاثنين.
ومن شأن استئناف سريع للصادرات من إقليم كردستان العراق أن يساعد في تعويض انخفاض محتمل في صادرات النفط الإيرانية التي تعهدت واشنطن بخفضها إلى الصفر في إطار حملة "الضغوط القصوى" التي يشنها ترامب ضد طهران.
وقالت الإدارة الأمريكية إنها تريد عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير إيران لسلاح نووي.
وأصدر وزير النفط العراقي إعلانا مفاجئا يوم الاثنين بأن الصادرات من كردستان ستستأنف الأسبوع المقبل.
وسيمثل هذا نهاية نزاع استمر قرابة عامين أدى إلى خفض تدفقات أكثر من 300 ألف برميل يوميا من النفط الكردي عبر تركيا إلى الأسواق العالمية.