تعرضت عارضة الأزياء ومصممة الديكور الأمريكية، كاميلا ديتير ، للطرد من قبل وكالة أزيائها Elite New York؛ وذلك بعد مشاركتها سلسلة منشورات تؤكد من خلالها دعمها للقضية الفلسطينية، وتقارن فيها الاحتلال الإسرائيلي بالنازيين.

اقرأ ايضاًنجم كوري يدعم غزة بعيد ميلاده: لنصلي للأرواح التي توفيتطرد كاميلا ديتير من وكالتها

وشاركت منظمة StopAntisemitism، التي تصف نفسها بأنها "منظمة أمريكية غير حزبية رائدة تحارب معاداة السامية، لقطات شاشة للمنشورات التي شاركتها كاميلا ديتير، 32 عامًا، عبر حسابها في "إنستغرام.

وتتضمنت إحدى المنشورات مقارنة بين إسرائيل والنازية، والتسميات التوضيحية “F–k America” و”F–k Israel” بالإضافة إلى الوسم “#freepalestine”.

وفقًا للعديد من التقارير والملفات الشخصية على الإنترنت، فإن ديتير هي عارضة أزياء ولدت في مانهاتن وعملت في شركة التصميم الداخلي Roman and Williams، ، حيث أشرفت على تصميم منزل النجمة الأمريكية غوينيث بالترو في مونتيسيتو، كاليفورنيا.

اقرأ ايضاًريهام حجاج تفقد حسابها على (إنستغرام) بسبب دعمها للقضية الفلسطينية!

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

المحامي محمد الصبيحي ..  أموال طائلة لفلسطين لدى بريطانيا

#سواليف

كشف المستشار والخبير في القانون الدولي المحامي محمد الصبيحي الدافع الحقيقي وراء عدم اعتراف بريطانيا بالدولة الفلسطينية بالرغم من قرار مجلس العموم البريطاني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، كما أن بريطانيا امتنعت عن التصويت على الجمعية العامة للأمم المتحدة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وقال الصبيحي إن صك الانتداب الصادر عن عصبة الأمم في العام ١٩٢٢ منح بريطانيا الوصاية على فلسطين في كافة الشؤون الإدارية والسياسية والعسكرية، وكانت هناك إدارة مدنية تحت إشراف المندوب السامي البريطاني ومن ضمنها سلطة النقد الفلسطينية بمثابة بنك مركزي والتي اصدرت اول جنيه فلسطيني بموافقة سلطة الانتداب على أن يكون له غطاء مساو من الذهب.

وأضاف، أنه كان الرصيد في ١٥ أيار ١٩٤٨ بحدود ١٣٨ مليون جنيه، وقامت بريطانيا قبيل إنهاء الانتداب بتجميد جميع اموال مجلس النقد الفلسطيني بموجب قانون يسمى (قانون الدفاع المالي البريطاني)، وهي تساوي ألف طن من الذهب وارسلتها إلى لندن، ويقدر خبراء قيمة هذه الأموال في الوقت الحالي بحدود الـ 70 – 80 مليار دولار، في حين أن قيمتها التراكمية على مدار 72 عاما من الاستيلاء عليها تتجاوز 6 تريليون دولار.

مقالات ذات صلة ترقية آلاف المعلمين / أسماء 2024/07/01

وبين الصبيحي، أن الحكومة الاردنية كانت في العام ١٩٥٠ اعادت الى بريطانيا ما كان لديها من جنيهات فلسطينية وحصلت على قيمتها من الذهب وكذلك فعل الاحتلال الاسرائيلي.

واشار إلى أن استرداد إسرائيل جنيهاتها الفلسطينية ذهبا وكذلك الاردن، ترك ودائع سلطة النقد الفلسطينية لدى بريطانيا حتى الآن بانتظار وجود خلف قانوني لحكومة فلسطين، فإذا ما اعترفت بريطانيا بالدولة الفلسطينية فإن السلطة الفلسطينية أو الجهة التي ستكون الممثل الشرعي للدولة الفلسطينية ستصبح الخلف القانوني لحكومة فلسطين وسلطة النقد الفلسطينية ما قبل ١٩٤٨ وعلى بريطانيا أن تعيد إليها الودائع الفلسطينية مع الفوائد المتراكمة منذ 72 عاما، أو بالحد الأدنى قيمتها ذهبا والتي تصل إلى 80 مليار دولار بسعر اليوم حيث تبلغ قيمة الجنيه الفلسطيني اليوم بحدود 800 دولار والا ستواجه قضايا أمام المحاكم البريطانية والدولية.

وأكد أن إعادة الأموال الفلسطينية إلى ممثل الدولة الفلسطينية قد يعني إفلاس الخزينة البريطانية أو بالحد الادنى كارثة مالية ستمتر آثارها لسنوات طويلة.

مقالات مشابهة

  • شاهد: النجم الجزائري ولاعب الأهلي السعودي” رياض محرز ”يحتفل بزواجه للمرة الثالثة من عارضة أزياء بريطانية
  • إسرائيل تحول 116 مليون دولار لفلسطين من عائدات الضرائب
  • واشنطن: نشطاء يدعون لأكبر اعتصام أثناء زيارة نتنياهو
  • دعوات للاعتصام في واشنطن أثناء زيارة نتنياهو خلال الشهر الجاري
  • مسؤولون سابقون: الإدارة الأمريكية متواطئة في قتل الفلسطينيين
  • بيان لـ12 مسؤولا أمريكيا استقالوا بسبب غزة: هناك تواطؤ بالقتل لا يمكن إنكاره
  • حلمي النمنم يثمّن دعم «المتحدة» للقضية الفلسطينية في مهرجان العلمين: موقف وطني
  • إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”
  • قائد مدمرة أمريكية يكشف هول المعركة في البحر الأحمر
  • المحامي محمد الصبيحي ..  أموال طائلة لفلسطين لدى بريطانيا