تبحث عن قطرة ماء.. انتشار فيديو مأساوي لطفلة في غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
وثق مقطع فيديو مأساوي لحظات بحث طفلة فلسطينية عن مياه للشرب، بينما يستمر حصار الجيش الإسرائيلي على غزة.
ظهرت الطفلة وهي تقترب من عربة عليها إناء مياه فارغ بينما تحاول إيجاد قطرة تروي بها عطشها.
غادر قطاع غزة فى طريقه الى الأراضي المصرية عن طريق معبر رفح البري 76 جريحا ومرافقا بسيارات الإسعاف في طريقهم إلى المستشفيات بمدينة العريش وبئر العبد بمحافظة شمال سيناء، لتلقي العلاج اللازم.
وأعلن اللواء دكتور محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، أن إجمالى عدد الجرحي الذين وصلوا الي الأراضي المصرية 52 جريحا من بينهم أطفال وسيدات ، موزعين علي مستشفى العريش العام ومستشفى بئر العبد التخصصي، كما تم تحويل أحد الجرحى لخطورة الحالة “طفل”.
وقال المحافظ إن هناك فرقا طبية متوفرة بالمستشفيات حسب النسق الطبي الذي تم تحديده من قبل وهو 3 أنساق لاستقبال الجرحي وتقديم الرعاية الطبية اللازمة خاصة الحالات التي تتطلب إجراء عمليات جراحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اليوم فيديو مأساوي فلسطينية طفلة مياه للشرب
إقرأ أيضاً:
مجلس مدينة العريش ينفذ حملة نظافة مكبرة استعدادًا لسقوط الأمطار
يشن مجلس مدينة العريش حملة نظافة مكبرة بشوارع وميادين المدينة، وذلك تحسبا لتساقط أمطار خلال الساعات المقبلة.
ذكر مجلس مدينة العريش في بيان، أن قسم النظافة والتجميل والمتابعات، يقوم بحملة نظافة لإزالة الرمال والأوراق، علاوة على تنظيف بيارات الصرف الصحي، وغرف تصريف الأمطار
إزالة القمامة والردش من شوارع المدينةوأضاف مجلس مدينة العريش، أنه تم إزالة الأتربة من نقاط تجمع المياه الراكدة، بمنطقة سوق السمك، ميادين النصر والرفاعي، وطريق البريد والمستشفى وشارع البحر
فيما حذر مجلس مدينة العريش أهالي سد الوادي، من رمي الردش والقمامة بمجرى السيل، موضحا أن هذا قد يتسبب في إعاقة سير المياه تجاه البحر، في حالة قدوم سيول من المناطق الجنوبية او وسط سيناء وجبل الحلال.
انخفاض درجات الحرارة أوقات المساءومن جهة أخرى، أكد المرصد المناخي بمجلس مدينة العريش، أن هناك انخفاضا في درجات الحرارة، وصل إلى 14 درجة أوقات الصباح، ومن المحتمل أن تنخفض درجات الحرارة أوقات المساء، مشيرا إلى أن هناك توقعات بتقلبات مناخية محتملة على غالبية المناطق بوسط سيناء خلال الساعات المقبلة ولمدة يومين، وتعود درجات الحرارة في التحسن.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟