43 طائرة و7 سفن.. الصين تواصل الضغط العسكري على تايوان
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تشهد منطقة تايوان تصعيدا في التوترات العسكرية بين الصين والولايات المتحدة، حيث تحلق طائرات صينية مقاتلة وقاذفات قرب جزيرة تايبيه.
وقال وزير الدفاع التايواني، إن الصين قادرة الآن، ولكن بحلول عام 2025 ستكون أكثر قدرة على شن “غزو كامل” للجزيرة. حسبما ذكرت شبكة “ ABC” الأمريكية.
وأضاف تشيو كو تشنج، أن الصين تهدف إلى إظهار قدرتها على تنفيذ “هجوم جوي في زمن الحرب” من خلال إرسال 38 طائرة في اليوم الوطني للبلاد في الأول من أكتوبر، تلاها 111 طائرة في الأيام الثلاثة التالية.
وأعربت الولايات المتحدة عن قلقها إزاء هذه الأنشطة “الاستفزازية” ودعت الصين إلى وقفها.
وتدعم الولايات المتحدة تايوان دبلوماسياً وعسكرياً، رغم أنها لا تعترف رسمياً بها كدولة مستقلة.
وتقول الصين إن تايوان جزء لا يتجزأ من أراضيها، ولا تستبعد استخدام القوة لضمها إلى نفوذها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين والولايات المتحدة الولايات المتحدة هجوم جوي طائرات صينية الصين تايوان
إقرأ أيضاً:
العقوبات الغربية تواصل الضغط على الاقتصاد الروسي
ضغوط متزايدة على الاقتصاد الروسي الذي صمد ما يقرب من 3 سنوات أمام العقوبات الغربية التي فُرضت على موسكو إثر حربها على أوكرانيا.
إبقاء سعر الفائدة القياسيوعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «عقوبات غربية.. ضغوط متزايدة على الاقتصاد الروسي»، فقد أبقى البنك المركزي الروسي على سعر الفائدة القياسي عند 21%، مخالفا للتوقعات في مواجهة انتقادات لمحاولاته العدوانية لترويض التضخم من خلال رفع تكاليف الاقتراض.
قرار البنك المركزي الروسيقرار البنك المركزي الروسي المفاجئ جاء وسط توقعات بارتفاع التضخم إلى رقم مزدوج وانخفاض حاد في قيمة الروبل.
العديد من خبراء الاقتصاد رجحوا أن يصل معدل التضخم إلى 10% بحلول نهاية العام الجاري مدفوعا بالإسراف في الإنفاق الدفاعي الطفرة المقابلة في قطاع الاستهلاك.
اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن التضخم يثير القلق، إلا أنه يرى أن اقتصاد موسكو مستقر، ورجح أن ينمو افتصاد بلاده بين 3.9% و4% على أن تتراوح نسب الاقتصاد بين 2% و2.5% العام القادم، بالتزامن مع تراجع الروبل بنحو 20% منذ أدنى مستوياته في الصيف ليتداول عند نحو 103 روبلات للدولار متأثرا بالعقوبات التي تحد من صادرات روسيا من الطاقة وقدرتها على التعامل دوليا.