موقع 24:
2024-11-24@09:26:56 GMT

حمد البلوشي: طموحي المنافسة على اللقب الآسيوي

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

حمد البلوشي: طموحي المنافسة على اللقب الآسيوي

عبر لاعب نادي الوحدة للجوجيتسو، ضمن فئة "أصحاب الهمم"، حمد عيسى البلوشي، عن تطلعه لتمثيل دولة الإمارات في آسيوية الباراجوجيتسو 2025، وإهداء اللقب إلى وطنه الغالي لتأكيد ريادته العالمية في هذه اللعبة التي منحته فرصة إظهار قدراته والتعبير عن طموحاته.

أكد البلوشي في تصريح له أن فوزه بالميدالية الذهبية في منافسات الباراجوجيتسو الخاصة بفئة "أصحاب الهمم"، اليوم الأربعاء، ضمن منافسات النسخة 15 من بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيستو تتويج لطموحاته وحرصه على حصد الألقاب مهما كانت التحديات والصعوبات التي يواجهها.

وأشار إلى أنه نجح بحصد الذهبية بعد مواجهة قوية أمام البطل البرازيلي تمكن خلالها من متابعة مشوار نتائجه الجيدة في حصد الميداليات..

وأوضح أن حصاده في هذه اللعبة ما بين 30 و40 ميدالية ملونة في مسيرته التي تعزز شغفه في الفوز بالمراكز الأولى.

وأضاف: "كل الشكر والتقدير للقيادة الحكيمة التي هيأت لأصحاب الهمم البيئة المناسبة لإظهار قدراتهم، وعدم التوقف عن التميز، وحصد الألقاب، وهذا الأمر كان له تأثيره الإيجابي في جميع لاعبي أصحاب الهمم، لتحقيق أفضل المراكز والنتائج في المنافسات الدولية، ورفع رايات دولة الإمارات في جميع المنصات".

وذكر البلوشي أن إعاقته التي رافقته منذ ولادته لم تكن سبباً في توقفه عن البحث عن التميز، خاصة أن دولة الإمارات كانت دائماً تقدم المبادرات الملهمة لأصحاب الهمم، وتحرص على رعايتهم، وتعزيز الثقة في قدراتهم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو

إقرأ أيضاً:

الإمارات تحتفي باليوم العالمي للطفل

تَحتَفي دولةُ الإمارات باليَومِ العَالميِّ للطِفلِ، كمُناسَبَةٍ سَنويةٍ تَستعرضُ فيهَا سِجلاً حافلاً بالعطاءِ والإنجازاتِ المَحليَّةِ والعَالميَّةِ.
فعلى الصَعيدِ المَحليِّ.. تُواصِلُ الإمارات تَعزيزَ مُكتَسَباتِ الطفلِ ورعايتهِ من خِلالِ سَنِّ القَوانينِ والتشريعاتِ وإطلاقِ المُبادَرَاتِ، ومِنها الاستراتيجيةُ الوطنيةُ للأمومةِ والطُفولةِ و"قَانونُ وديمَة" الذي كفلَ حُقوقَ الطفلِ الأساسيةَ والصحيةَ والتَعليميةَ والحمايةَ الفكريةَ، إلى جانِبِ المُبادَراتِ الخَاصةِ بوزارةِ الدَاخليةِ التي أنشَأَت اللجنةَ العُليَا لحِمَايةِ الطِفلِ في العامِ ألفينِ وتسعة 2009 ومركزَ حمايةِ الطفلِ في العامِ 2011 ودشَّنَت الخَطَ الساخِنَ لتَسهيلِ عَملياتِ الإبلاغِ عن حَالاتِ الاعتداءِ على الأطفالِ.
كما خَصَّصت الدولةُ 15 من مارس من كُلِ عَامٍ يَومَاً خَاصاً بالطفلِ الإماراتيِّ، كمُناسَبَةٍ وَطنيةٍ للاحتفالِ بأبناء المستقبلِ وإبرازِ إنجازاتِ الدَولةِ في إطارِ رِعايةِ الطِفلِ، إلى جَانِبِ إنشاءِ بَرلمانِ الطفلِ العَربيِّ التَابِعِ لجامعةِ الدولِ العَربيةِ، بهدفِ تَرسيخِ مفهومِ المُشاركةِ في صُنعِ القرارِ عن طريقِ الحوارِ المُشتَرَكِ بينَ أطفالِ الدولِ العَربيةِ.
وعالمياً.. ساهَمَت جُهودُ الإمارات في حمايةِ حقوقِ الطفل عبرَ العديدِ من الإنجازاتِ المَلموسةِ، حيثُ تُعدُ من الدولِ السَبَّاقةِ في دعمِ المُبادراتِ لضمانِ حصولِ أطفالِ العالَمِ على الرعايةِ والعِنايةِ الصِحيةِ اللازمةِ لسَلامتِهم ووقايتِهم من الأوبئةِ والأمراضِ الساريةِ، مثلَ حملةِ الإمارات للتطعيمِ ضدَ شَللِ الأطفالِ في باكستان، إضافةً لتكفُّلِهَا في علاجِ الأطفالِ من الدولِ التي تعاني تدهورَ الأوضاعِ فيهَا في مُستَشفياتِ الدولةِ، ويُعتَبرُ الأطفالُ المستفيدَ الأولَ من المُستَشفياتِ والمَراكزِ الطِبيةِ التي أقامتهَا الإماراتُ على نَفقَتِها في كثيرٍ من البلدانِ النَاميةِ.
كما تبرزُ إسهاماتُ سُموِ الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسةِ الاتحادِ النِسائيِّ العَام رئيسةِ المَجلسِ الأعلى للأمومةِ والطفولةِ الرئيسةِ الأعلى لمؤسسةِ التَنميةِ الأُسريةِ، في دَعمِ الطُفولةِ، ومن أبرزِهَا دَعمُ ومُسانَدةُ الأطفالِ اللاجئينَ السُوريينَ، وتَقديمُ منحةٍ قدرُها 60 مليونَ جنيه إسترلينيٍّ لإنشاءِ "مركزِ زايد لأبحاثِ الأمراض ِالنادرةِ لدى الأطفال" في لندن، فيما يُعدُ "بَرنامجُ الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوعِ" أكبرَ برنامجٍ إنسانيٍّ عَالميٍّ يَقومُ بعلاجِ الأطفالِ والنِساءِ والمعوزينَ في العديدِ من دولِ آسيا وأفريقيا.
وتحرصُ الإماراتُ على إعطاءِ الأولويةِ لتَعليمِ الأطفالِ لأهميتهِ في الارتقاءِ بالمجتمعاتِ بأكملِها، حيثُ بَلغَ إجماليُ تَبرعاتِها لدعمِ مَشاريعِ التَعليمِ حولَ العالمِ 1.55 مليار دولار بحسبِ إحصائياتِ 2021، حيث تتعاون مع منظمة اليونيسف والشركاء الآخرين منذ عام 2017 من أجل دعم تعليم 20 مليون طفل في 59 دولة.
وقد صادَقت دولةُ الإمارات تَاريخياً على عَددٍ من الاتفاقياتِ الدَوليةِ بشَأنِ حُقوقِ الطِفلِ كاتفاقيةِ الأممِ المُتحدةِ لحُقوقِ الطِفلِ لسنةِ  1995، إيماناً مِنهَا بالحُقوقِ الأساسيةِ للإنسانِ، كما صادقَت على اتفاقيةِ العَملِ العَربيةِ لسنةِ  1996 بشأنِ عَملِ الأحداثِ لحمايةِ الطِفلِ من الاستغلالِ الاقتصاديِّ وحَاجَتِهِ إلى رعايةٍ خَاصةٍ وحِمايةٍ مُتميزةٍ.

 

أخبار ذات صلة الإمارات تجري محادثات شاملة ضمن COP29 في إطار التحضير لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026 «عطايا» يدعم الخدمات الصحية في غزة بعدد من سيارات الإسعاف ضمن عملية «الفارس الشهم 3»

الإمارات تحتفي بـ"#اليوم_العالمي_للطفل"#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/BsdjvT6E4j

— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) November 20, 2024

مقالات مشابهة

  • التحول الرقمي في دولة الإمارات
  • ما هي منظمة حاباد اليهودية التي اختفى أحد حاخاماتها في الإمارات؟
  • اقتصاد الإمارات| الشارقة تعلن فتح باب التسجيل لجائزة التميز العقاري 2024
  • ما الدول التي يواجه فيها نتنياهو وغالانت خطر الاعتقال وما تبعات القرار الأخرى؟
  • «ديبر» تطلق برنامجاً لدمج أصحاب الهمم في التعليم المبكر
  • نهيان بن مبارك: الإمارات نموذج في رعاية أصحاب الهمم
  • إدارة التوحش من داعش إلیٰ مليشيا آل دقلو!!
  • زايد العليا تفتتح مركزاً لتقديم الرعاية للمصابين الفلسطينيين من أصحاب الهمم
  • الإمارات تحتفي باليوم العالمي للطفل
  • نهيان بن مبارك: الإمارات ستظل النموذج والقدوة في رعاية وتمكين أصحاب الهمم