موقع 24:
2024-07-07@03:12:33 GMT

دراسة: نشاط بدني يمكن أن يضيف 12 عاماً إلى عمرك

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

دراسة: نشاط بدني يمكن أن يضيف 12 عاماً إلى عمرك

تشير دراسة جديدة، نشرت في المجلة الدولية للبحوث البيئية والصحة العامة، إلى أن الجري لفترة محددة كل أسبوع، يمكن أن يضيف المزيد من السنوات إلى حياتك.

ووجد فريق من العلماء، أن الجري لمدة لا تقل عن 75 دقيقة أسبوعياً يمكن أن يضيف 12 عاماً إلى حياتك.


وخلال الدراسة التي أجريت على أكثر من 4400 شخص، قارن الباحثون الأشخاص الذين مارسوا الجري لمدة 75 دقيقة على الأقل في الأسبوع، مع أولئك الذين مارسوا الجري لأقل من 10 دقائق في الأسبوع، وأظهرت النتائج أن 75 دقيقة من الركض أو الجري أسبوعياً أدت إلى فارق في العمر البيولوجي يبلغ حوالي 12 عاماً.

 


ويقول العلماء، إن ممارسة الجري لفترة كافية، يساهم في الحفاظ على طول هياكل التيلوميرات الموجودة في الحمض النووي للخلية، لوقت أطول، ما يساعد في الحفاظ على شباب الخلايا. 

تتقلص التيلوميرات تدريجياً مع التقدم في العمر ، وتصبح قصيرة جداً في نهاية المطاف، بحيث لا يمكنها القيام بعملها، ولا تستطيع العمل بشكل صحيح، الأمر الذي يؤثر على شباب الخلايا.


وأوضح العلماء أن هناك حاجة حالياً إلى مزيد من الأبحاث لفهم العلاقة بين الجري وطول العمر بشكل أفضل. ومع ذلك، أشار فريق البحث إلى أن انخفاض طول التيلوميرات يرتبط بزيادة معدل الوفيات وخطر الإصابة بأمراض مزمنة مختلفة، وخلصوا إلى أن النتائج الحالية تشجع على الانخراط في أسلوب حياة نشط، من خلال الجري المنتظم لمدة كافية، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فوائد الرياضة

إقرأ أيضاً:

لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل

خصائصه المضادة للميكروبات فعالة في العمليات الالتهابية في الرئتين، حتى لو كان هناك تقيح في عمليات التعفن والتخمير في الأمعاء الغليظة، لا يمكن الاستغناء عن الثوم ببساطة، وبشكل عام هو أفضل أداة لتطهير الجهاز الهضمي بأكمله. 

 

ويحتوي الثوم أيضا على فيتونسيدات أكثر من النباتات الأخرى. هذه المادة المتطايرة قادرة على تدمير ليس فقط البكتيريا، ولكن أيضا السبروفيتات. 

 

ويمنع الأليسين المعزول من الثوم نمو البكتيريا حتى المخففة 1: 135000، كما يبطئ تخثر الدم يخفف الفلافونيت الموجود في الخضار من التشنجات في الأوعية الدموية، ويساعد على تقليل الضغط، ويساعد بنشاط على إزالة الكوليسترول.

 

أظهرت الأبحاث الطبية والخبرة العملية أن الثوم يزيد عدة مرات من مقاومة الجسم للأمراض المعدية المختلفة، ويفضل فصل الصفراء، ويوسع أوعية الدورة الدموية، ويحسن نظام القلب والأوعية الدموية، ويحفز الشهية، وله خصائص مسكنة ومطهرة. 

 

والأدينوزين، الموجود في الثوم، لديه القدرة على توسيع الأوعية التاجية وتأخير تراكم الصفائح الدموية، لذلك يجب استخدامه للذبحة الصدرية وتجلط الأوعية الدموية وسيساعد الثوم أيضا في مرض السكري، لأنه يميل إلى المساعدة في زيادة تكوين الجليكوجين في الكبد وتقليل مستويات السكر في الدم.

 

لماذا الثوم خطر على الصحة؟

يمكن أن يكون الثوم خطيرا إذا كان لدى الشخص حساسية من المواد التي يحتوي عليها. يجب أيضا أن يؤخذ مع إيلاء اهتمام خاص لأولئك الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي. الثوم يهيج الغشاء المخاطي كثيرا، لذلك يمكن للأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة أو مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى أن يعانيوا بشكل كبير إذا أكلوه بكميات كبيرة.

مقالات مشابهة

  • السفير الأمريكي لدى اليابان يعرب عن أسفه لجريمتي اغتصاب ارتكبها جنديان أمريكيان في اوكيناوا
  • إصابة 6 فلسطينيين برصاص إسرائيلي شمالي الضفة الغربية المحتلة
  • دراسة تكشف تأثير تحيزات نصفي الدماغ على استخدام اليد اليمنى أو اليسرى
  • لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل
  • الزهايمر: دراسة تؤكد فائدة الكافيين في علاج المرض
  • هل يمكن التنبؤ بخطر موت القلب المفاجئ؟.. دراسة تكشف
  • وصفات طبيعية لعلاج الإسمرار حول الفم.. احرصي عليها
  • القاهرة الإخبارية: المستشارة القضائية للحكومة تطالب نتنياهو بإغلاق معتقل سديه تيمان
  • دراسة تكشف عن أغرب عذر على الإطلاق لنتائج الامتحانات السيئة
  • حبيبة برادلي كوبر السابقة: الانفصال لم يكن سهلاً على الإطلاق