وزير الرياضة يفوز بمقعد في مجلس الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
فاز وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز بمقعد في المجلس التأسيسي للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (WADA)، بغالبية الأصوات عن قارة آسيا، للفترة من 2024 إلى 2026، وذلك بحسب القرار الصادر من الوكالة اليوم (الأربعاء).
ويعد المجلس التأسيسي للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (WADA)، أعلى سلطة تشريعية في الوكالة، حيث تضم عضوية المجلس ممثلين عن الجهات الحكومية في الدول الأعضاء، وعددهم (21) عضواً، منهم نحو (12) وزيراً للرياضة، إضافة إلى (21) عضواً يمثلون الحركات الأولمبية في الدول الأعضاء، من رؤساء اتحادات وأعضاء في اللجنة الأولمبية الدولية.أخبار قد تهمك وزير الرياضة يفتتح منتدى الشرق الأوسط للرياضة والسلام 18 أكتوبر 2023 - 9:45 مساءً الأربعاء.. الفيصل يفتتح منتدى الشرق الأوسط للرياضة والسلام 17 أكتوبر 2023 - 7:30 مساءً
ويأتي فوز وزير الرياضة بهذا المقعد، تجسيداً للمكانة الكبيرة التي وصل إليها القطاع الرياضي حالياً على المستوى الدولي، من خلال وجود عددٍ من القيادات المميزة في مناصب رياضية دولية مختلفة، وهو ما يؤكد النقلة النوعية الاستثنائية التي يعيشها القطاع، ووصوله إلى مستويات عالمية ريادية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الرياضة وزیر الریاضة
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» يشارك بمؤتمر القيادة العالمية للسلام في نيروبي
نيروبي (وام)
أخبار ذات صلةشارك مجلس حكماء المسلمين في مؤتمر القيادة العالمية للسلام، الذي عقد في العاصمة الكينيَّة نيروبي، بحضور عددٍ كبيرٍ من القيادات الأفريقية والمفكِّرين والخبراء من جميع أنحاء العالم.
وقال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، في كلمته التي ألقاها نيابةً عنه أداما ديانج، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً ومستشار مجلس حكماء المسلمين، إنَّه في ظل ما يواجه عالمنا اليوم من تحديات، فإننا بحاجة ملحَّة إلى العودة لتعاليم الأديان التي تدعو إلى الحفاظ على الأرواح، والعيش معا في سلام ووئام، واحترام الآخرين، وتعزيز التَّسامح والتفاهم المتبادل بين الأمم والشعوب.
وأوضح أنَّ هناك حاجةً ملحَّةً لتطوير ثقافة لا تقتصر فقط على حماية حقوق الإنسان وكرامته، بل تتعمَّق في تعزيز مبادئ الأخوة الإنسانية وترسيخها، بحيث تكون هذه الثقافة شاملة ومستدامة، لافتاً إلى أنَّ هذه الرؤية أحد أبرز الأهداف التي يسعى مجلس حكماء المسلمين لتحقيقها من خلال التعاون مع مختلف المؤسسات والمنظَّمات في العالم وأفريقيا. وأكد أهمية مضاعفة الجهود الرَّامية لإيجاد حلولٍ تُساهِمُ في نشر ثقافة الحوار وتعزيزها وقيم التسامح والتعايش السلمي بين الأمم والشعوب المختلفة، وغيرها من التدابير التي تعزز السلام والاستقرار في العالم أجمع.