عربي21:
2025-04-17@19:10:49 GMT

شركة دلتا تلغي الرحلات الجوية بين نيويورك وتل أبيب

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

شركة دلتا تلغي الرحلات الجوية بين نيويورك وتل أبيب

قالت شركة "دلتا إيرلاينز"، الأربعاء، إنها ستلغي رحلاتها بين مطار بن غوريون في تل أبيب ومطار جون إف كينيدي الدولي في نيويورك حتى 21 تشرين الثاني/ نوفمبر.

وشركة "دلتا" ليست الوحيدة التي علقت رحلاتها إلى دولة الاحتلال منذ بدء العدوان في 7 تشرين الأول/ أكتوبر وذلك لأسباب أمنية.

كما أعلنت شركة طيران الإمارات، الأربعاء، عن تمديد تعليق الرحلات من وإلى "تل أبيب"، إلى 30 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.



وأوضحت الشركة أنها تراقب الوضع عن كثب، وتتواصل بشكل دقيق مع السلطات المعنية، وقالت إن "سلامة عملائنا وطاقمنا وأصحاب المصلحة هو أولويتنا الأولى" بحسب بيان صدر عنها.

ووفقا للبيان فإنه على المتأثرين بتعليق الرحلات الاتصال بوكلاء "الحجز للحصول على البدائل أو استرداد الأموال أو الإلغاء أو لإعادة حجز خط سير رحلاتهم، وينصح المسافرون بالتأكد من صحة تفاصيل بيانات الاتصال الخاصة بهم عن طريق زيارة صفحة إدارة الحجز لتلقي إشعارات التحديث".

وكانت "طيران الإمارات"، أعلنت في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي،عن تعليق الرحلات حتى 14 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، قبل أن تمدد التعليق.


ومنذ 9 تشرين الأول/ أكتوبر علقت نحو 42 شركة طيران أمريكية وكندية رحلاتها إلى دولة الاحتلال مع إعلانها الدخول في حالة حرب.

وأوضحت شركات طيران، بينها الأمريكية "يونايتد إيرلاينز" و"دلتا إيرلاينز" و"أميركان إيرلاينز"، أنها علقت رحلاتها المباشرة بعد إجراء مماثل اتخذته الخطوط الجوية الفرنسية والبريطانية، وغالبية شركات الطيران في الاتحاد الأوروبي ، التي علقت رحلاتها حتى إشعار آخر، بانتظار "تحسن الأوضاع قبل استئناف الخدمة".




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي مطار بن غوريون شركات طيران مطار بن غوريون شركات طيران طوفان الاقصي المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

هل ينسحب اتفاق سد تشرين بسوريا على بقية المناطق الخاضعة لـقسد؟

حاز الاتفاق بين الدولة السورية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، على إدارة مشتركة لـ"سد تشرين" شرقي حلب، على جل اهتمام الشارع السوري، وسط توقعات بأن ينزع الاتفاق في حال جرى تطبيقه بشكل سلس فتيل صراع "دموي"، بين القوات السورية وقوات "قسد" التي يهيمن عليها الأكراد، الذين يتلقون دعماً أمريكيا.

وكانت قوات الجيش السوري دخلت سد تشرين الذي كان خاضعا لسيطرة "قسد" والذي يربط حلب بالمحافظات الشرقية (الرقة، الحسكة)، تنفيذا للاتفاق الذي ينص على إنشاء قوة عسكرية مشتركة بين دمشق و"قسد" لحماية السد، الذي شهد محيطه العديد من المعارك خلال الأشهر الماضية.

سد تشرين
ويقع سد تشرين الذي بني في أواخر القرن الماضي، على نهر الفرات بالقرب من مدينة منبج، ويبعد عن مدينة حلب حوالي 100 كيلو متر.

وكانت "قسد" تستميت في الدفاع عنه، والاتفاق حوله يأتي خطوة أولى في إطار الاتفاق الذي وقعه قائدها مظلوم عبدي مع الرئيس السوري أحمد الشرع في 10 آذار/مارس الماضي.


وعن أهمية السد، يتحدث الباحث في مركز "رامان للبحوث والاستشارات" بدر ملا رشيد، عن جوانب عديدة تُعطي سد تشرين أهمية، منها التنموية المتعلقة بالأمن المائي، وخاصة لمحافظة حلب، التي تعتمد عليه لتأمين مياه الشرب، بجانب الطاقة الكهربائية التي ينتجها السد.

ويضيف لـ"عربي21"، أن السد كذلك يشكل عقدة ربط استراتيجية بين المحافظات الشمالية والشرقية السورية، وكذلك يمنح السد الطرف المسيطر عليه عسكريا منطقة قابلة للحماية بشكل جيد.

هل ينزع الاتفاق فتيل المواجهة؟
وبحسب ملا رشيد، فإن نجاح الاتفاق على الإدارة المشتركة (الدولة السورية، وقسد) للسد، يمكن أن يُعتمد كنموذج للملفات الخلافية الأخرى بين الجانبين.

ويقول الباحث، إن الإدارة المشتركة للسد، قد تُعمم على مناطق شرق الفرات، إذا ما تم البناء عليها لاحقاُ في حال بناء تفاهمات عسكرية شاملة، وتحديدا على تسهيل عبور القوات الحكومية إلى الجزيرة السورية، والشروع بدمج "قسد" في الجيش السوري.

على المنوال ذاته، يرى المنسق العام للمجلس الأعلى للعشائر السورية، الشيخ مضر حماد الأسعد، في حديث مع "عربي21" أن تطبيق الاتفاق في سد تشرين، يعني أن الأوضاع تسير في الطريق الصحيح، لجهة فرض الدولة السورية سيطرتها على كامل سوريا.

ويقول إن سد تشرين يشكل بوابة ما يعرف بمنطقة "الجزيرة" السورية، الخاضعة حالياً لسيطرة "قسد"، معتبراً أن "من الضروري عودة كل المناطق السورية إلى سيطرة الدولة".

ماذا عن سد الفرات؟
ولا زالت تسيطر "قسد" على  سد الفرات الأكبر في سوريا، وهنا يعتقد حماد الأسعد أن اتفاق سد تشرين، يعني بالضرورة أن الاتفاق على سد الفرات بات وشيكا.

ويقول: "تنبع أهمية السدود من كونها مصدر مياه للشرب وري المزروعات، إلى جانب الكهرباء، وخاصة أن سوريا بحاجة ماسة للطاقة، ولا بد من إشراف الحكومة على هذه المواقع السيادية.


وتابع حماد الأسعد، أنه رغم الحذر والتوتر بين الدولة السورية و"قسد"، إلا أن الاتفاق على سد تشرين قد يشكل خطوة بناء ثقة، لكسر الجليد، وقال: "لكن للآن هناك سوء نية من جانب "قسد"، خاصة أنها تعاني من انقسامات داخلية إزاء التعامل مع الدولة السورية".

هل يدوم الاتفاق؟
في المقابل، توقع الكاتب والسياسي الكردي علي تمي، أن لا يدوم الاتفاق طويلا، وقال لـ"عربي21": "دخول القوات الحكومية إلي سد تشرين جاء بطلب مباشر من الولايات المتحدة، أي بعد ضغط كبير على قسد".

واعتبر تمي، أن ما يبدو حتى الآن أن "قسد" تحتفظ بنقاط عسكرية قرب السد، وبالتالي هي تستعد لأي تصعيد مرتقب، على حد قوله.

وأشار الكاتب السياسي إلى استمرار "قسد" في حفر الأنفاق داخل الرقة،  لافتا إلى أن "هذا دليل آخر على أن هناك حلقات مفقودة في الاتفاق".

مقالات مشابهة

  • «امتحانات صعبة».. كيف علقت أصالة على أزمة ابنتها شام؟
  • الخطوط الجوية السورية تستعد للانطلاق مجدداً نحو دولة الإمارات العربية ‏المتحدة ‏
  • بعد زيارة الشرع.. الإمارات تستأنف الرحلات الجوية إلى سوريا
  • هل ينسحب اتفاق سد تشرين بسوريا على بقية المناطق الخاضعة لـقسد؟
  • عقب زيارة الشرع.. الإمارات تستأنف الرحلات الجوية مع سوريا
  • طيران الإمارات يعلن استئناف الرحلات الجوية مع سوريا
  • الامارات تستأنف رحلاتها الجوية إلى سوريا
  • الإمارات تعلن استئناف الرحلات الجوية مع سوريا
  • الخطوط الجوية السورية تدعو إلى متابعة صفحاتها الرسمية لمعرفة الوجهات ‏الجديدة واستئناف الرحلات ‏
  • استئناف الرحلات الجوية بين الإمارات وسوريا