وزير الدفاع يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع نظيره الأمريكي
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.
وقال وزير الدفاع على حسابه عبر منصة "إكس" اليوم الأربعاء: "التقيت وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن. استعرضنا علاقاتنا التاريخية، وأكدنا شراكتنا الاستراتيجية الدفاعية، ودور بلدينا الريادي في تحقيق السلم والأمن الدوليين.
التقيت معالي وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.
استعرضنا علاقاتنا التاريخية، وأكدنا شراكتنا الإستراتيجية الدفاعية، ودور بلدينا الريادي في تحقيق السلم والأمن الدوليين.
بحثنا المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها، ورؤية بلدينا في حفظ الأمن ودعم الاستقرار. pic.twitter.com/ia7G6iTuMh— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) November 1, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الدفاع أخبار السعودية أمريكا وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يزور الحدود مع المكسيك
زار وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الإثنين، القوات التي نُشرت على الحدود مع المكسيك لمكافحة الهجرة غير النظامية، في الوقت الذي ينفّذ فيه الرئيس دونالد ترامب سياسة يمينية متطرفة ضدّ الهجرة.
وفي أول زيارة له وزيراً للدفاع، التقى هيغسيث بالجنود الأمريكيين الذين تم نشرهم بأمر من ترامب قبل أن يتفقّد الحدود بنفسه.
????Update: Honorable Hegseth, Secretary of Defense, at the US southern border! “To the cartels: All options are on the table. We will secure the border!” pic.twitter.com/qTwQIdMY4l
— US Homeland Security News (@defense_civil25) February 3, 2025وقال هيغسيث في تصريحات بثها التلفزيون: "هذه حقبة جديدة على الحدود الجنوبية، حقبة جديدة من التصميم والتعاون، ونحن في وزارة الدفاع فخورون بأن نكون جزءا منها". وأضاف "سوف نسيطر على هذه الحدود".
وأمر ترامب، بعد يومين من توليه منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) بإرسال 1500 جندي إضافي إلى الحدود، حيث أعلن حالة الطوارئ.
وفي المجموع، نشر 4 آلاف جندي لمراقبة الحدود ومنع المهاجرين غير النظاميين من العبور من المكسيك.
وعند عودته إلى البيت الأبيض، وعد ترامب بإطلاق "أكبر عملية ترحيل في تاريخ أمريكا"، مع استخدام الجيش إذا لزم الأمر.
كما يحاول الرئيس الجمهوري إنهاء حقّ المواطنة بالولادة المنصوص عليه في الدستور الأمريكي والضغط على دول أمريكا الوسطى واللاتينية لتحدّ من تدفّق المهاجرين إلى بلاده.
وقال هيغسيث، الإثنين: "بالنسبة لعصابات تهريب البشر، كلّ الخيارات مطروحة على الطاولة"، دون مزيد من التفاصيل.
وأضاف أنّ "أيّ أصول ضرورية" من وزارة الدفاع سوف تُستخدم لدعم "طرد واعتقال الموجودين في بلادنا بشكل غير قانوني"، بما في ذلك القاعدة الأمريكية في خليج غوانتانامو في كوبا.
والأسبوع الماضي أمر ترامب بإنشاء مركز احتجاز قادر على استيعاب 30 ألف مهاجر غير نظامي في قاعدة غوانتانامو العسكرية في كوبا والتي تضم سجنا تنتقده المنظمات غير الحقوقية.
وقالت القيادة الجنوبية الأمريكية، الإثنين، إنه تمّ نشر 150 جندياً إضافياً في القاعدة خلال عطلة نهاية الأسبوع لدعم "عمليات احتجاز الأجانب غير الشرعيين".