قال الرئيس الأميركي جو بايدن إن بعض المواطنين الأميركيين سيغادرون قطاع غزة يوم الأربعاء، بعد فتح معبر رفح مع مصر.

وكتب بايدن بموقع إكس: "نتوقع أن نرى آخرين يغادرون في الأيام المقبلة".

ويأتي تأكيد بايدن بعد ساعات من تقرير وسائل إعلام أميركية، الأربعاء، أشارت فيه إلى أن قائمة مجموعة الأجانب الذين من المقرر خروجهم من معبر رفح لم تتضمن أي أميركي.

 وكانت مصر قد فتحت معبر رفح في وقت سابق الأربعاء، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب أمام المغادرين من القطاع.

وكانت الإدارة الأميركية قد قالت إن هناك نحو 700 أميركي في قطاع غزة من مزدوجي الجنسية، لكنها لا تعرف عدد الراغبين بالمغادرة.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات معبر رفح جو بايدن أميركي أميركية قطاع غزة معبر رفح معبر رفح أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

ضباط أميركيون يتابعون المتحدث العسكري باسم الحوثيين.. حقيقة الصورة المتداولة

منذ 12 يناير تشن القوات الأميركية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن وعلى صواريخ ومسيرات تقول إنها معدة للإطلاق نحو سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب.

في هذا السياق، ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر قادة عسكريين أميركيين يتابعون المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع. إلا أن الصورة في الحقيقة مركبة.

جاء في التعليق المرافق "العميد يحيى سريع في غرفة عمليات عسكرية أميركية"

تبدو في الصورة غرفة اجتماعات تضم عسكريين ينظرون نحو شاشتين الأولى يظهر عليها المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، والثانية تظهر استهداف سفينة وسط البحر.

وجاء في التعليق المرافق "العميد يحيى سريع في غرفة عمليات عسكرية أميركية".

هجمات البحر الأحمر

ومنذ نوفمبر 2023، يشن الحوثيون المدعومون من إيران، هجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس منذ السابع من أكتوبر.

ولمحاولة ردعهم، تشن قوات أميركية وبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير 2024.

وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية.

وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق.

صورة مركبة

إلا أن الصورة المتداولة لا علاقة لها بكل ذلك وهي مركبة.

إذ يرشد التفتيش عنها على محركات البحث إلى النسخة الأصلية منشورة في مواقع تابعة للجيش الأميركي قبل سنوات.

وتُظهر الصورة في الحقيقة اجتماعا بين قادة عسكريين من الولايات المتحدة ودول في أميركا الوسطى مثل السلفادور وغواتيمالا وهندوراس.

تُظهر الصورة في الحقيقة اجتماعا بين قادة عسكريين من الولايات المتحدة ودول في أميركا الوسطى

وأقيم هذا الاجتماع عبر الفيديو في أغسطس عام 2020، لتعزيز التعاون بين هذه البلدان.

وقد عمد مروجو الصورة في السياق المضلل إلى إبدال صور القادة العسكريين التي تظهر على الشاشتين داخل قاعة الاجتماعات بصورة يحيى سريع وأخرى لاستهداف سفينة.

مقالات مشابهة

  • مواطنون يحبطون عملية اختطاف شيخ بارز في عدن..ماذا يجري في العاصمة المؤقتة؟
  • البيت الأبيض: بايدن لا يفكر في الانسحاب من سباق الرئاسة
  • البيت الأبيض يكشف حقيقة انسحاب بايدن من السباق الرئاسي
  • البيت الأبيض يكذّب "نيويورك تايمز" بشأن خوض بايدن الانتخابات
  • بايدن: سوء أدائي في مناظرة ترامب يرجع إلى إرهاق السفر
  • مسؤولون أميركيون سابقون: هناك تواطؤ لا يمكن إنكاره في أعمال قتل بغزة
  • عاجل| مسؤولون أميركيون مستقيلون: سياسة بايدن تجاه غزة فشلت وتهدد الأمن القومي
  • ضباط أميركيون يتابعون المتحدث العسكري باسم الحوثيين.. حقيقة الصورة المتداولة
  • مواطنون عراقيون يستغربون من رفض المصارف الحكومية بيع الدولار للمعتمرين
  • بالفيديو.. الأونروا: الأوضاع في قطاع غزة كارثية والطرق البرية الأفضل لإدخال المساعدات