أفضل موبايل Infinix لأصحاب المرتبات الضعيفة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
في سوق الهواتف الذكية المتنوع والمتسارع، تسعى العلامات التجارية إلى تلبية احتياجات مختلف شرائح المستخدمين، بما في ذلك ذوي الدخل المحدود، وتأتي هواتف إنفينيكس Infinix المبتكرة كأفضل من يستهدف هذه الفئة من المستخدمين.
وطرحت إنفينيكس مؤخر لهذه الفئة هاتف باسم "إنفينيكس سمارت 5"، يتميز بتصميم بسيط وأنيق يناسب متطلبات الفئة المستهدفة وسعره حوالي 3000 جنيه.
ويتميز الهاتف بشاشة LCD مقاس 6.6 بوصة تعرض الألوان بشكل جيد وبدقة HD+، وتم تصميم الهاتف بحواف رفيعة لزيادة مساحة الشاشة المتاحة، مما يوفر تجربة مشاهدة مرضية للمستخدمين.
ومن حيث الأداء، يعتمد إنفينيكس سمارت 5 على معالج ميدياتيك Helio A20 بتردد 1.8 جيجاهرتز، الذي يوفر أداءً سلسًا للمهام اليومية وتشغيل التطبيقات الأساسية، ويتميز الهاتف أيضًا بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 2 جيجابايت، مما يساعد على تنفيذ المهام بفعالية وتجنب التأخير.
أفضل موبايل Infinix لأصحاب المرتبات الضعيفةوبالنسبة للتصوير، يحتوي إنفينيكس سمارت 5 على كاميرا رئيسية بدقة 13 ميجابكسل في الخلف، مما يتيح التقاط صور جيدة في ظروف الإضاءة المعتادة. يتضمن الهاتف أيضًا كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل تدعم التقاط صور السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو بجودة عالية.
ومن بين الميزات الأخرى التي يقدمها إنفينيكس سمارت 5، نجد بطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الاستخدام اليومي لفترة طويلة، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 32 جيجابايت يمكن توسيعها عنطريقة إضافة بطاقة microSD. يأتي الهاتف بنظام التشغيل Android 11 مع واجهة مستخدم XOS المعدلة من إنفينيكس، التي توفر تجربة سلسة وميزات مخصصة للمستخدمين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إنفينيكس
إقرأ أيضاً:
مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تحتفل باليوم العالمي للشلل الدماغي
أكدت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أهمية التعريف بإعاقة الشلل الدماغي، والتوعية بأسبابها وطرق منع حدوثها، والتعريف بقدرات الطلاب أصحاب الهمم المصابين بها، ووسائل تأهيلهم، وتوجيه وسائل الإعلام المختلفة لتسليط الضوء على حقوق الأشخاص من فئة الشلل الدماغي الأساسية؛ الصّحية والتربوية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والتأهيلية.
وقال سعادة عبدالله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام للمؤسسة، إنها تعمل لتعزيز حياة الأشخاص من مختلف فئات أصحاب الهمم لاسيما ذوي الشلل الدماغي، وتعزيز الوعي حول كيفية التعامل معهم، وتمكينهم من القيام بدور فاعل وإيجابي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة والمستدامة، وذلك من خلال تطبيق أحدث النظريات العالمية والمبادرات المبتكرة لتأهيلهم بما يتوافق مع أرقى المعايير العالمية، واستخدام أفضل برامج الرعاية والتأهيل المطبقة في دول العالم المتقدمة في هذا المجال، وتبنيها في مراكز الرعاية والتأهيل التابعة للمؤسسة.
وأشار إلى أهمية اليوم العالمي للشلل الدماغي، الذي يصادف السادس من أكتوبر من كل عام، للتذكير بالتحديات التي يواجهها هؤلاء الأفراد وأهمية توفير الدعم اللازم لهم، مؤكداً مواصلة العمل لتطوير الخدمات التي تقدم للفئات المشمولة برعاية المؤسسة ومنهم ذوو الشلل الدماغي لتأهيلهم وتدريبهم، والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال ليتمتعوا بخدمات الرعاية بمستويات عالمية، والسعي لتوفير فرص العمل المناسبة لهم والاستفادة من طاقاتهم وتمكينهم ودمجهم في المجتمع.وام