بحضور وكيل عدن ومدير مكتب التربية بالمحافظة .. افتتاح مدرسة صلاح الدين بمديرية البريقة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص :
تم اليوم الاربعاء تدشين المرحلة الاولى لبرنامج عشرة معلمين لمدرسة صلاح الدين (بنين) والذي تكفل فيه بنك القطيبي الاسلامي لتمويل الأصغر براتب عشرة معلمين .
وافتتح البرنامج بايات من الذكر الحكيم ، ثم كلمة الاستاذ /محمد ناصر الحسني رحب فيها بالحاضرين ، ثم وجه الشكر والتقدير لبنك القطيبي ممثل بحضور الاستاذ/عسكر العسكري مدير ادارة فروع بنك القطيبي المهندس خالد بن ظفر مدير فرع صلاح الدين الاستاذ رمزي بارباع مدير الرقابه في بنك القطيبي .
ثم كلمة د/نوال جواد مدير مكتب التربية والتعليم محافظة عدن..رحبت خلالها بالضيوف والحاضرين جميعا واشادت بالدور الكبير لمنطقة صلاح الدين في التصدي للعدوان الحوثي واكدت على اهمية تشجيع التعليم لهذه المنطقة الباسلة وشكرت بنك القطيبي في التكفل بعشرة معلمين لمنطقة صلاح الدين .
والقاء الاستاذ /رمزي بارباع مدير ادارة البنك كلمه تناول فيها على الدور الكبير الذي قامت به الدكتورة /نوال جواد في المتابعة والتنسيق مع بنك القطيبي والاتفاق مع البنك بتمويل المرحلة الاولى بعدد عشرة معلمين لمنطقة صلاح الدين ،واكد ان هناك مراحل قادمة للتمويل من قبلهم باذن الله لمعالجة النقص في المعلمين بين مكتب التربية والبنك.
ثم كلمتي الاستاذ /عبدالرؤوف السقاف ،والدكتور /صلاح الشوبجي والذي نقلوا فيها تحيات وشكر المحافظ الاستاذ/حامد الاملس محافظ محافظة عدن بنك القطيبي على الدور الذي يقوم به في تذليل الصعوبات وحل مشكلة النقص في المعلمين من قبل بنك القطيبي لمدارس محافظ عدن .
كان في استقبال الضيوف في حفل التدشين الاستاذة/رابعة احمد بن احمد مدير ادارة التربية والتعليم م/البريقة .
حضر حفل التدشين الاستاذ صلاح الشوبجي مدير عام مديرية البريقة والأستاذة /نائلة زين مدير ادارة التعليم مكتب التربية عدن
والاستاذة /فدوى السقاف مدير ادارة المشاركة المجتمعية
والعقيد /جمال موسى رئيس المجلس الانتقالي البريقة .
بحضور جمع غفير من اوليا امور الطلاب ،وطلاب مدرسة صلاح الدين (بنين).
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مکتب التربیة بنک القطیبی صلاح الدین مدیر ادارة
إقرأ أيضاً:
توضيح لوزارة التربية حول إخراج اطفال روضة البداوي الى المجمع الرسمي في الصقيع
أصدر المكتب الاعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي البيان الآتي: "عمد رئيس بلدية البداوي ورئيس اتحاد بلديات الفيحاء السيد حسن غمراوي إلى إخراج اطفال روضة البداوي في مدرسة البداوي الرسمية من صفوفهم إلى ملعب مجمع البداوي التربوي الرسمي، في ظل الجو البارد والصقيع مما عرض صحة الأطفال للخطر، واقدم على مصادرة مفاتيح الصفوف والإدارة والاختام العائدة للروضة، ضاربا بعرض الحائط الأصول والنصوص والأنظمة، وذلك اعتراضا على قرار اتخذته الوزارة بدمج روضة البداوي بمتوسطة البداوي وهما في المبنى نفسه، بحيث تكون هناك مدرسة واحدة تضم كل المراحل والصفوف بإدارة واحدة، مما يسهل سير العمل في المدرسة، مع هيئة تعليمية واحدة تضم جميع العاملين، مما يصب في مصلحة التلاميذ والأهالي وضمن قرار واحد .
وإزاء هذا التعدي المستغرب من رئيس إدارة محلية مولج بتطبيق القوانين واحترامها، يوضح المكتب الاعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي: أن مجمع البداوي التربوي الرسمي كان يضم الروضة والمتوسطة، لكنه منذ نحو الثلاث سنوات تم فتح ثانوية في أحد المباني لتلامذة المنطقة كون المبنى القديم لم يعد باستطاعته استيعاب العدد المتزايد من التلامذة، وبذلك تكون الوزارة قد فتحت صرحا تربويا جديدا وليس إغلاق مدرسة كما جاء على لسان السيد غمراوي .
ويهم المكتب إعلام الرأي العام بأن الوزارة لم تقم سابقا بدمج روضة البداوي بالمتوسطة، لأن مديرة الروضة كانت مكلفة بحسب الأصول وقد بلغت سن التقاعد منذ شهور عدة، ما دفع الوزارة إلى دمج المدرستين بمدرسة واحدة مكتملة المراحل، حرصا على المصلحة التربوية العامة .
إزاء تطبيق قرار الدمج اقتحم رئيس البلدية المجمع وقام بما ذكرناه أعلاه، في الوقت الذي لا يحق له أو لغيره إقفال صرح تربوي وتسريب التلامذة الذين هم في أمس الحاجة إلى المدرسة لمتابعة دروسهم، لان إقفال مدرسة في وجه الأطفال هو اعتداء على جيل بكامله من طريق حرمانه من حقه في التعليم. وبالتالي فإن وزارة التربية والتعليم العالي تدعو رئيس بلدية البداوي السيد حسن غمراوي إلى التوقف عن هذه الممارسات المخالفة للأصول وتدعوه لاحترام حق التلامذة والأهالي واحترام المؤسسات التربوية والرجوع عن هذا التصرف، لانه في حال كان لدى رئيس البلدية اي اعتراض أن يعتمد الأصول القانونية للتعبير عن اعتراضه، لأن ما قام به السيد غمراوي أصبح اعتداء واضحا وقضية رأي عام، وبرسم محافظ الشمال ووزير الداخلية والبلديات" .(الوكالة الوطنية)
نجمات يتعرضن للخيانة ضمن أحداث مسلسلات رمضان 2025.. بينها «وتقابل حبيب»