النهار أونلاين:
2024-10-05@17:09:24 GMT

أوكيدجة ضمن تشكيلة الشهر في “الليغ1”

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

أوكيدجة ضمن تشكيلة الشهر في “الليغ1”

اختير حامي عرين نادي ميتز الفرنسي، أليكسندر أوكيدجة، المعتزل دوليا، ضمن التشكيلة المثالية لشهر أكتوبر الماضي، في الدوري الفرنسي.

ونشر موقع “هوسكورد” المختص في الاحصاء. تشكيلته المثالية في “الليغ1” الفرنسية الخاصة بشهر أكتوبر الفارط، والتي ضمت أوكيدجة.

ومنح الموقع العالمي، الحارس الذي أعلن الصائفة الماضية.

رسميا وضع حد لمسيرته الدولية مع الخضر، تقييم 7.14، كأفضل حارس في الليغ1، خلال الشهر الماضي.

???????? Ligue 1 Team of the Month pic.twitter.com/aCrBCowqWY

— WhoScored.com (@WhoScored) October 31, 2023

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

احتفالات أكتوبر بين دروس الماضي وتحديات الحاضر والمستقبل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اعتدنا في ذكرى الاحتفال بانتصارات السادس من أكتوبر "العاشر من رمضان"، من كل عام، أن نتذكر بكل فخر واعتزاز هذا الحدث العظيم في تاريخ مصر والامة العربية. اعتدنا أن نحتفل وسط أجواء بهيجة ممزوجه بالثقة في النفس، أن هذه الأمة قادرة علي مواجهة أعتي التحديات والأزمات والتغلب عليها.

هذا العام، تأتي ذكرى السادس من أكتوبر وسط العديد من الأزمات الطاحنة، والتي تنذر بنشوب حرب إقليمية موسعة، قد تشمل إيران وأتباعها من ناحية، وإسرائيل وحلفائها من ناحية أخرى. كل مانخشاه هو أن تتطور الأمور ونجد أنفسنا وسط دائرة ملتهبة، خاصة بعد تدمير قطاع غزة، واحتلال الشريط الحدودي بين سيناء وغزة  (محور فيلادلفيا) الواقع داخل منطقة رفح الفلسطينية، وهو ما يخالف اتفاقات السلام. 

ومع استمرار الغطرسة الفجة من قوات الاحتلال، واغتيال هنيه في إيران، ثم حسن نصر الله وقادة حزب الله في جنوب لبنان، والرد الإيراني (ضعيف التأثير) بضرب إسرائيل بالصواريخ، والتهديد الإسرائيلي بالرد علي ايران، واحتلال الشريط الحدودي مع لبنان، تعود المنطقة إلى أجواء الحرب الموسعة، بين محور إيران وأذرعها في المنطقة، ومع إسرائيل وداعميها من الغرب خاصةً الولايات المتحدة الأمريكية وانجلترا. ومع الصمت المريب من المجتمع الدولي والفشل الذريع من المؤسسات الدولية (مجلس الأمن)، يجب علينا أن نتحلي بأعلي درجات ضبط النفس وأن نتعلم من أخطاء الماضي، وأن نستعد لتحديات الحاضر والمستقبل.

الاستفادة من أخطاء الماضي، 

في الحروب التي خضناها، خاصةً حرب يونيو ١٩٦٧؛ نجحت إسرائيل في استفزاز القيادة المصرية، والوقيعة بين مصر والدول الغربية، ونجحت في إلحاق الهزيمة بالجيوش العربية. ولذا يجب أن نتعلم من دروس الماضي وأن نتحلي بأعلي درجات ضبط النفس وعدم الاستجابة لأى استفزاز من هنا أو هناك. وهذا ماتنتهجه القيادة المصرية الحالية مع تجنب إرسال القوات المسلحة المصرية خارج الحدود إلا لدواعي الأمن القومي المصري. 

الاستعداد لتحديات الحاضر والمستقبل، 

يجب علينا أن نحافظ علي جاهزية الجيش المصري تدريبًا وتسليحًا، ليكون جاهزًا طوال الوقت إذا اقتضت الضرورة لتدخله لحماية حدود مصر، وهذا هو ما تحرص عليه القيادة المصرية. كذلك يجب أن تكون الجبهة الداخلية صلبة في مواجهة التحديات، وأن نحافظ علي علاقات دولية متزنة. لذا يجب علينا الاصطفاف حول القيادة السياسية، وتقوية الجبهة الداخلية، والإتفاق على ثوابت الأمن القومي المصري. وكذلك يجب الإستعداد العسكري لأي تطور قد يحدث علي حدودنا. فكما قلنا "لاصوت يعلو فوق صوت المعركة" بعد ١٩٦٧، يجب أن نقول حاليًا، "لاصوت يعلو فوق صوت الأمن القومي المصري". ويجب كذلك تقوية علاقاتنا مع الأشقاء العرب والحفاظ علي جبهة عربية موحدة.

ربما نكون قد اعتدنا كل عام، على الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة، ونتذكر روعة التخطيط ودقة التنفيذ وبطولة الجندي والضابط والقادة في القوات المسلحة المصرية. ولكن، هذا العام، عاودنا الحديث عن الحرب وعودة الأزمات الي المنطقة.

لقد بات واضحًا أن المنطقة التي نعيش فيها، ماتكاد تستقر حتي تعود إلى الاضطراب من جديد. وعلينا أن نكون دائمًا على استعداد لمواجهة المخاطر التي تحيط بنا من كل اتجاه.

حفظ الله مصر وأهلها من كل مكروه، وكل أكتوبر وحضراتكم جميعًا بخير.

مقالات مشابهة

  • “الزكاة والضريبة والجمارك” تنفّذ أكثر من 15 ألف زيارة تفتيشية خلال شهر سبتمبر الماضي
  • مجلس الوزراء: منظومة الشكاوى تعاملت مع 170 ألف طلب الشهر الماضي
  • الملالي هدافا أمام مارسليا ويصل للمساهمة التهديفية الثانية هذا الموسم في “الليغ1”
  • 559 عملاً مقاوماً نوعياً وشعبياً في الضفة الغربية خلال الشهر الماضي
  • “المركزي”: ارتفاع سعر صرف الدرهم الإماراتي خلال يوليو الماضي
  • برج الثور.. حظك اليوم الجمعة 4 أكتوبر 2024: يجب نسيان الماضي
  • احتفالات أكتوبر بين دروس الماضي وتحديات الحاضر والمستقبل
  • G-SHOCKتطلق الساعة المثالیة لعشاق الموضة من خلال ساعة 2100- GBM العصریة
  • الدويري: القسام تفسد على نتنياهو “خطاب النصر” بذكرى 7 أكتوبر
  • مسرحية “يا سلام سلم” تعرض يومي 4 و5 أكتوبر في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024