إجراء القسطرة القلبية التشخيصية لـ ٦ حالات مرضية بالزقازيق العام
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تابع الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، سير العمل بالمبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار الخاصة بالعمليات الجراحية، ومبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية للأطفال المبسترين، بمستشفى الزقازيق العام.
وحرص وكيل الوزارة، على متابعة إجراء القسطرة القلبية التشخيصية والعلاجية لعدد ٦ حالات مرضية بالمستشفى، وتم تركيب الدعامات اللازمة لهم، بقيادة الدكتور سيد فرج المشرف الفني علي وحدة القسطرة القلبية، والدكتور ياسر سلامة رئيس القسم، والدكتور حسام عطية مدير وحدة القسطرة القلبية، والدكتور محمد زردق إستشاري كهربية القلب، وذلك تحت إشراف الدكتور شريف شاهين مدير عام الطب العلاجي بالمديرية والمشرف العام على قسم القلب بالمستشفى، والدكتور أحمد عبدالسلام مدير المستشفى.
واطمئن مسعود، على إجراء القسطرة بنجاح، مشيراً إلى أن قسم القسطرة القلبية بمستشفى الزقازيق العام قام حتى الآن بإجراء عدد ١٧٨٦ حالة، منهم تركيب ٤٣ منظم دائم، وتركيب عدد ٧٧ منظم مؤقت، وتم تركيب الدعامات اللازمة للمرضى، حسب التشخيص الطبي لكل حالة، وذلك بعد إجراء الفحوصات والأشعة اللازمة لهم.
وقدم وكيل الوزارة الشكر للفرق الطبية من الأطباء والتمريض والفنيين وجميع المشاركين في هذا العمل، نظراً للجهود المبذولة لخدمة المرضى بالمحافظة.
وتفقد عمل الفرق الطبية بقسم الحضانات بالمستشفى أثناء إجراء الفحوصات اللازمة للأطفال ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن الأمراض الوراثية للأطفال المبسترين، مشيراً إلى أن الفرق الطبية بالمحافظة قامت حتى الآن بفحص أكثر من ٣١ ألف طفل، مقدماً أيضاً لهم الشكر على الجهود المبذولة لصالح أبنائنا بمحافظة الشرقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القسطرة القلبية صحة الشرقية الزقازيق العام مستشفي تشخيصية حالات مرضية القسطرة القلبیة
إقرأ أيضاً:
تركيب محولة كهربائية في منطقة الحروبي بمدينة السويداء
السويداء-سانا
أنهت الشركة العامة لكهرباء السويداء اليوم أعمال تركيب محولة كهربائية في منطقة الحروبي بالمدينة بدلاً من المحولة السابقة التي تعرضت للسرقة والتعدي قبل ثلاثة أيام، وذلك بحسب مدير عام الشركة المهندس معروف البربور.
وذكر المهندس البربور في تصريح لمراسل سانا أن تكلفة المحولة تبلغ نحو 75 مليون ليرة سورية واستطاعتها 100 ك.ف.أ، مبيناً أنه جرى وضعها في مكان أكثر أماناً بين منازل المواطنين لتفادي تعرضها لأي تعدٍ، وخاصة أن المحولة التي تغذي هذه المنطقة تعرضت للتخريب والسرقة مرتين خلال شهر.