وفاة الفنانة الكويتية جواهر بعد صراع مع المرض.. تفاصيل ساعاتها الأخيرة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
الفنانة جواهر الكويتية (مواقع)
أعلن اليوم عن وفاة الفنانة الكويتية جواهر بعد صراع مع مرض السرطان عن عمر ناهز 45 عامًا.
وفي التفاصيل، أعلنت وفاتها الإعلامية مي العيدان إذ كتبت عبر حسابها بموقع انستجرام: إنا لله وإنا إليه راجعون انتقلت إلى رحمة الله الفنانة جواهر الكويتية اللي اسمها الحقيقي منال المسفر عن عمر ٤٥ عاما بعد صراع مرير مع مرض السرطان بالمعدة قضت خلاله أكثر من ٤ سنوات بالعلاج في لندن دون جدوى وعادت إلى الكويت وقضت ما يقارب الشهر في مستشفيات الكويت حتى تم اليوم وفاتها اللهم ارحمها واغفر لها واسكنها فسيح جناتك وأنزلها منزل حسن وتجاوز عنها وأكرمها للنظر بوجهك الكريم ادعولها فالدعاء رزق الميت”.
وفي وقت سابق، كشفت الفنانة الراحلة جواهر تعرضها لنزيف حاد، فى بوست سابق لها، خلال خضوعها لعملية جراحية خطيرة في العاصمة الإنجليزية لندن، ضمن علاجها من مرض سرطان المعدة.
وقالت في منشور: “اللهم لك الحمد والشكر دائما وأبدا.. أشكر الجميع على سؤالهم عني ما قصرتوا بميزان أعمالك يا رب والحمد الله على كل حال.. واللهم لا اعتراض دعواتكم لي إنه النزيف يوقف علشان أقدر أكمل جرعاتي بإذن الله”.
وتابعت “ما في شي صعب على رب العالمين سبحانه.. کن فيكن وأملي بربي كبير.. اللهم إني رضيت فارضني بصحتي وعافيتي يارب واجمع شملي بأولادي متشافية متعافية بإذن الله يا رب”.
وبينت الفنانة الراحلة جواهر خلال استضافتها فى برنامج كشف حساب مع الإعلامية مى العيدان منذ عدة سنوات، ان التشخيص الخطأ من البداية كان السبب فى تأخرها فى إجراء الفحوصات الطبية لاكتشاف مرض السرطان ، ومحاربته بشكل مبكر .
وتابعت جواهر قائلة “التأخر فى إجراء الفحوصات اللازمة من أشعة ومناظير،جعل مرض السرطان ينتشر من المعدة إلى الكبد».
وأوضحت جواهر “حصلت على 51 جرعة كيماوية منذ بداية العلاج في عام 2020 الماضي، والآن أصبحت بحال أفضل من السابق، إذ أستطيع الحركة ومغادرة السرير، بعد أن كنت غير قادرة حتى على السجود في صلاتي”.
واستكملت جواهر حديثها، قائلة “الأطباء حالياً يعملون على محاصرة المرض، إذ من غير الممكن إزالة جميع الأورام المنتشر”.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الفنانة جواهر الكويت جواهر مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
بعد التحركات الأخيرة.. بيان لحزب الله
أصدر "حزب الله" البيان التالي:
"إنّ الاعتصام الشعبي الذي نظّمه حزب الله أمس استنكارًا للتدخل الإسرائيلي السافر في الشؤون اللبنانية واستباحة السيادة الوطنية، كان تحركًا سلميًا وتعبيرًا حضاريًا عن موقف شعبي رافض للخضوع غير المبرر للإملاءات الخارجية. إلا أنّ المعتصمين فوجئوا بإقدام بعض عناصر الجيش اللبناني على إطلاق القنابل المسيلة للدموع باتجاههم، في تصرّف مُستهجن يُشكّل اعتداءً غير مُبرّر على مواطنين سلميين. وهو محاولة مشبوهة لزج الجيش في مواجهة مع أهله وشعبه".
وأضاف البيان: "إنّ حزب الله من موقع الحرص يدعو قيادة الجيش إلى فتح تحقيق عاجل عن هذا الاعتداء المدان واتخاذ الإجراءات المناسبة حفاظًا على دور المؤسسة العسكرية في حماية الاستقرار والسلم الأهلي. كما يدعو حزب الله الحكومة اللبنانية إلى تحمل مسؤولياتها كاملة في حماية المعتصمين السلميين وحقهم في التعبير عن مواقفهم ومطالبهم، ويطالبها بالتراجع عن قرارها بمنع الطائرات الإيرانية من الهبوط في مطار بيروت واتخاذ إجراءات جدية لمنع العدو الإسرائيلي من فرض إملاءاته والتعدي على السيادة الوطنية".
من جهة أخرى، دان حزب الله الحادثة التي تعرضت لها قوات الطوارئ الدولية اليونيفيل أول من أمس في محيط مطار رفيق الحريري الدولي، مؤكدا رفضه القاطع لأي استهداف لها، وكذلك لأي مس بالممتلكات العامة والخاصة.