أشادت حملة مواطن بدعم مصر للقضية الفلسطينية، بالمستشفى الميداني التي تم تدشينها بالقرب من معبر رفح البري، لاستقبال المصابين من أهالي قطاع غزة، أثناء العدوان الغاشم من الكيان الصهيوني الغاصب على الأراضي الفلسطينية.

وأكد محمد فاروق المنسق العام لحملة مواطن، أن تدشين المستشفى الميداني لاستقبال المصابين من قطاع غزة خلال الحرب الجارية الآن، دليل قاطع أن مصر لن تترك القضية الفلسطينية، ولن تقبل بتصفيتها وتهجير الإخوة الأشقاء من أرضهم.

وأوضح فاروق، في تصريحات صحفية، أن الحملة تثمن أي جهد من الدولة بكافة أجهزتها لدعم القضية الفلسطينية، والمؤسسات والمنظمات المصرية على الدعم اللامحدود المقدم لأهالي غزة من مساعدات إنسانية وطبية وإغاثية.

وأشار المنسق العام لحملة مواطن، إلى مساهمة الحملة في التبرع بمواد غذائية وطبية وإرسالها إلى القطاع بالتعاون مع الهلال الأحمر المصري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية معبر رفح فلسطين اخبار دولية حملة مواطن

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية

أكد الإعلامي أحمد موسى أن البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، كان محبًا لمصر والسلام، مشيرًا إلى عمق العلاقة التي ربطت بينه وبين رموز العالم الإسلامي، وفي مقدمتهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.

أحمد موسى: البابا فرنسيس دائما ما تحدث عن مصر باعتبارها بلدا لا يفرق بين مواطنيه

وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إنه التقى بالبابا فرنسيس خلال زيارة أجراها برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الفاتيكان عام 2014، موضحًا أن اللقاء ترك انطباعًا إنسانيًا قويًا لدى الجميع.

وأشار إلى أن البابا فرنسيس زار مصر رسميًا في عام 2017، وخلال الزيارة عبر عن تقديره الكبير لمكانة مصر الحضارية، قائلًا:"مصر أم الدنيا وأرض الحضارات"، في رسالة واضحة عن حبه وتقديره لهذا البلد.

وأضاف موسى أن بابا الفاتيكان كان دائم الدفاع عن القضايا الإنسانية، خاصة القضية الفلسطينية، وساند المستضعفين واللاجئين والفقراء في أنحاء العالم، مؤكدًا أنه كان رجل سلام بامتياز.

ولفت إلى أن البابا فرنسيس دائمًا ما تحدث عن مصر باعتبارها بلدًا لا يفرق بين مواطنيه، مشيدًا بوحدتها الوطنية وتلاحم شعبها.

وتابع: "وقع البابا فرنسيس والإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب على وثيقة الأخوة الإنسانية خلال زيارة البابا لمشيخة الأزهر، مشيرًا إلى أن العلاقة بين الرجلين كانت قوية وإنسانية، حيث كان الطيب يُشير إليه دائمًا بـ صديقي العزيز.

مقالات مشابهة

  • مندوب الأردن بالجامعة العربية: لا استقرار دون حل عادل للقضية الفلسطينية
  • أمجد العضايلة: لا استقرار في الشرق الأوسط دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
  • الأردن: لا استقرار بالشرق الأوسط دون تسوية شاملة للقضية الفلسطينية
  • الإمارات: لا أمن واستقرار في الشرق الأوسط دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
  • أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • البرلمان العربي: حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية مفتاح أمن واستقرار المنطقة
  • طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 تبدأ باستقبال المراجعين
  • السيسي: البابا فرنسيس كان مناصرا للقضية الفلسطينية وداعيا إلى إنهاء الصراعات وتحقيق سلام عادل ودائم
  • كان مناصرا للقضية الفلسطينية..الرئيس السيسي ينعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان
  • البابا تواضروس: الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية واضح كالشمس