هاجم أنور الغازي، مهاجم فريق ماينز الألماني، ناديه بسبب استخدام تصريحاته بدون إذن منه وذلك بعدما تم رفع الإيقاف عنه في أعقاب منشورات له على وسائل الإعلام الاجتماعي دعم فيها فلسطين.

 

 وقال الغازي، الهولندي من أصل مغربي ، عبر منصة تبادل الصور "إنستجرام"، اليوم الأربعاء، إن تعليقه الوحيد على الأمر كان يوم أكتوبر الماضي، مشيرا إلى "أن أي بيانات أخرى أو اعتذار منسوب له فهو غير صحيح، ولم أدل بها أو أعطى تصريحا بها" .

 

 وجاء رد فعل ماينز سريعا، حيث قال النادي الألماني عبر موقع "إكس" (تويتر سابقا)، إنه فشل في فهم ذلك ومتفاجئ من منشور الغازي، مضيفا أن اللاعب حصل على إجازة مرضية منذ يوم الاثنين الماضي.

 وأضاف ماينز: "سيبحث النادي في الأمر من الناحية القانونية ومن ثم يقيم موقفه".

 

 وكان ماينز قد أعلن إيقاف الغازي بعد منشور دعم فيه فلسطين  في 15 أكتوبر الماضي ضد عدوان الاحتلال الصهيوني.

 وأوضح ماينز، يوم الاثنين، أنه رفع عقوبة الإيقاف عن اللاعب ومنحه فرصة ثانية.

 

 وذكر النادي الألماني في بيان له أن الغازي أجرى محادثات مع النادي، موضحا أن اللاعب أبدى ندمه على دعمه لفلسطين.

 وأكد الغازي، اليوم الأربعاء، أن بيانه الوحيد عن الأمر كان يوم 27 أكتوبر الماضي، والذي أدان فيه سقوط الضحايا من فلسطين.

 

 وأوضح أن بيانه الأخير ذكر فيه أنه ضد الحرب والعنف وقتل المدنيين الأبرياء وأنه ضد كافة أنواع التمييز ومنها الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية والفصل العنصري والاحتلال والقمع.

 وتابع الغازي: “لست نادما على موقفي ولا أبعد نفسي عن ما سبق وقلته واليوم ودائما وحتى آخر أنفاسي سأقف إلى جانب الإنسانية والمظلومين”.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

موسوعة غينتس

ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قبل متوديه النادي أو المدرسة .. احم ابنك من التحـ.رش بـ 9 قواعد
  • صندوق الأمم المتحدة للسكان يعلن تضامنه مع السودان وتقديم المزيد من الدعم
  • تفاصيل شخصية محمد أنور بفيلم «بيج رامي»
  • هل يستهدف قانون الرياضة الجديد النادي الأهلي؟..وزير الرياضة يحسم الجدل
  • حالة وحيدة تنقذه| ما سبب غياب زيزو عن التحقيق في الزمالك.. وسر ترويع النادي له؟
  • موسوعة غينتس
  • زيزو ردا على بيان الزمالك: تعرضت لتهديد وترويع لتجديد تعاقدى مع النادى
  • قرقاش: الإمارات تدعم مسارات الاستقرار في المنطقة
  • الزمالك يتمسك بالتحقيق مع زيزو داخل النادي
  • أنور قرقاش يلتقي المبعوث الخاص للحكومة الصينية لشؤون الشرق الأوسط