غزة.. سرايا القدس والقسام تنفذان هجوما مشتركا متعدد المحاور ضد القوات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قالت حركة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني إنها نفذت بالاشتراك مع كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس هجوما متعدد المحاور استهدف حشودا عسكرية إسرائيلية خلال توغلها في قطاع غزة، مؤكدة سقوط قتيل وجريح من عناصر الاحتلال.
وقالت سرايا القدس استهداف الحشود العسكرية الإسرائيلي جري في شمال شرق غزة بعدد من قذائف الهاون.
بدورها، أعلنت كتائب القسام عن وجود اشتباكات دائرة في الوقت الحالي بين عناصرها وقوة راجلة صهيونية في منطقة العطاطرة شمال غرب بيت لاهيا، مؤكدة أن وحدات القسام دكت قوات العدو المتوغلة في محوري شمال غرب غزة وجنوب غزة بعشرات قذائف الهاون.
اقرأ أيضاً
ارتفاع قتلى الاحتلال في غزة إلى 13 عسكريا.. والقسام تعلن مصرع 7 أسرى بمجزرة جباليا
وأضافت كتائب القسام أن قواتها تباغت أيضا قوة راجلة صهيونية غرب إيرز من خلف الخطوط ويجهزون على 3 جنود من مسافة صفر، كما استهدفت تجمع جنود وآليات للجيش الإسرائيلي قرب بوابة النسر شرق المحافظة الوسطى، بطائرة "زواري" ورشقة صاروخية.
وإلي جانب ذلك، أعلنت القسام عن قصف تحشدات لقوات إسرائيلية في مجمع "مفتاحيم" برشقة صاروخية.
اقرأ أيضاً
جيش الاحتلال يبرر ارتكاب مجزرة جباليا.. والقسام ترد
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: كتائب القسام سرايا القدس حركة الجهاد حشود إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. "سرايا القدس" تبث تسجيلًا مصورًا للأسيرة أربيل يهود
الرؤية- غرفة الأخبار
نشرت سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي تسجيلًا مصورًا للأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، والتي تسبب موعد تسليمها في تهديد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
وكانت وزارة الخارجية القطرية ذكرت أن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس وافقت على تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود واثنتين آخريين قبل يوم الجمعة في مقابل سماح إسرائيل بدخول النازحين شمال قطاع غزة بدءًا من اليوم الاثنين.
????????????????
عااااااجل ????
رسالة الأسيرة الصهيونية "أربيل يهود" المحتجزة لدى سرايا القدس.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/bFImbEYQhY
وتدفق عشرات الآلاف من الفلسطينيين على الطريقين الرئيسيين المؤديين إلى شمال قطاع غزة اليوم الاثنين حاملين مشاعر متباينة من الفرح بالعودة إلى ديارهم بعد العيش في ملاجئ مؤقتة لأشهر والخوف من رؤية ما تبقى لهم من أنقاض بعد قصف ديارهم.
وتدفق الناس نحو الشمال سيرا على الأقدام على طريق يمتد بمحاذاة البحر المتوسط، وبعضهم يحمل الأطفال الرضع أو حزم الأمتعة على الأكتاف.