بوابة الوفد:
2025-03-18@05:11:27 GMT

مصر  خالية من مرض شلل الأطفال

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

أكدت وزارة الصحة والسكان، خلو مصر من مرض شلل الاطفال، حيث تم إعلان منظمة الصحة العالمية خلو مصر من المرض رسميا منذ 2006  وتسجيل آخر حالة إصابة عام 2004 .

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه فى اطار الحفاظ على مكتسبات الدولة المصرية فى الحفاظ على مصر خالية من شلل الاطفال تم تنظيم فاعلية بالتزامن مع اليوم العالمي لمرض شلل الاطفال تضمنت عدد من المحاضرات العلمية التي تناولت تاريخ البرنامج الموسع للتطعيمات حيث بدأت أنشطة البرنامج منذ عام 1984 بالتطعيم ضد 6أمراض فقط وتم إدراج طعوم جديدة ليصبح الإجمالي 10طعوم منها التطعيم ضد مرض شلل الأطفال، مضيفاً استراتيجيات الحفاظ على خلو مصر من مرض شلل الأطفال والتي تشمل وصول نسب التغطية التطعيمة لأكثر من 95% ودعم نظام ترصد بيئي يستطيع الكشف المبكر عن أي فيروسات، وكذلك خطة الاستجابة والاستعداد.

ومن جانبه قال الدكتور "عمرو قنديل" مساعد وزير الصحة والسكان للطب الوقائي، أنه تم وضع خطة استباقية للحفاظ على نظام التطعيمات الروتينية خلال جائحة كورونا مما حافظ على نسب تغطية بالتطعيمات للحفاظ على مصر خالية من مرض شلل الأطفال، لافتاً إلى أن نظام التطعيمات  الذي تنفذه وزارة الصحة من أكفاء أنظمة التطعيم حيث يتم إعطاء الطعم الفموي "سابين"ب7 جرعات، وطعم الحقن "سولك" ب 3 جرعات وهو ما يعد جدول التطعيمات الروتينى الأقوى بين دول العالم المختلفة.

وأشار "قنديل" إلى أن الحملات القومية التي تنفذها مصر سنويا بغرض رفع المناعة المجتمعية ضد المرض أحد أسباب النجاح في منع دخول المرض من الدول الموبوءة به، منوهاً الى تنفيذ حملات لتطعيم الأطفال المقيمين من مصريين أو غير مصريين من عمر يوم لخمس سنوات لخلق مناعة مجتمعية لجميع الأطفال فى وقت واحد لمنع حدوث أى سريان للفيروس.

وأضاف الدكتور "عمرو" أن فرق ترصد الشلل الرخو الحاد فى جميع مديريات الشئون الصحية والإدارات التابعة لها تقوم بمتابعة أكثر من 10 الآف موقع ترصد فى المستشفيات والعيادات فى جميع أنحاء الجمهورية للابلاغ عن أى حالات تتشابه فى أعراضها مع مرض شلل الأطفال وعمل التقصيات الوبائية اللازمة لها وسحب العينات للتأكد من خلوها من الفيروس المسبب للمرض عبر تحليلها فى المعمل المرجعى المعتمد.
 


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان مرض شلل الأطفال منظمة الصحة العالمية المرض مرض شلل الأطفال من مرض شلل

إقرأ أيضاً:

صعوبة في الحفاظ على زخم ارتفاع أسعار الأسهم الأميركية رغم تراجع مؤشر أسعار المستهلك

دانييلا سابين هاثورن، كبيرة محللي السوق في Capital.com

شهد تضخم أسعار المستهلك تراجعاً في فبراير. هذه هي النتيجة الرئيسية من أحدث البيانات الصادرة يوم الأربعاء. وجاء كلٌّ من مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي والأساسي أقل من المتوقع عند 2.8% و3.1% على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، انخفضت القراءتان الشهريتان أيضاً عن الشهر السابق، وجاءتا دون التوقعات عند 0.2%.
وكما كان متوقعاً، تمثّل رد فعل السوق الأولي في ارتفاع أسعار الأسهم الأمريكية، مصحوباً بضعف الدولار الأمريكي وانخفاض العائدات. ومع ذلك، فقد واجه هذا الزخم صعوبة في الحفاظ على قوته. إذ انتعش الدولار والعائدات من انخفاضاتهما الأولية المفاجئة، ليعودا إلى الارتفاع، بينما أظهرت مؤشرات الأسهم إقبالًا محدودًا على الشراء.
رسم بياني لمؤشر ناسداك 100 لمدة دقيقة واحدة

الأداء السابق ليس مؤشراً موثوقاً للنتائج المستقبلية.
في الأسابيع الأخيرة، كانت الأسواق تُقيّم تباطؤ النمو الاقتصادي، مدفوعًا بفرض الرسوم الجمركية وعدم اليقين بشأن السياسات التجارية المستقبلية. كما أدى ضعف أداء بعض المؤشرات الاقتصادية إلى تثبيط المعنويات، مما عزز المخاوف بشأن احتمال حدوث تباطؤ اقتصادي. ويشير رد الفعل الذي أعقب إصدار مؤشر أسعار المستهلك إلى أن هذه المخاوف لا تزال قوةً مهيمنةً في تشكيل اتجاه السوق، رغم أن بيانات ضعف التضخم قد أتاحت فترة راحة مؤقتة.
في يوم الثلاثاء، أعلن الرئيس السابق ترامب عن زيادة فورية في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، مما زاد من تثبيط المعنويات. ولكنه أوقف الزيادة الجمركية لاحقًا بعد أن تراجعت أونتاريو عن الضريبة التي فرضتها على صادرات الكهرباء إلى الولايات المتحدة. وبينما يُنظر إلى هذا على أنه تطور إيجابي لسوق الأسهم، إلا أنه يُؤكد أيضًا على عدم القدرة على التنبؤ بالسياسة التجارية. على عكس ولايته الأولى، حين كان يُعتقد أن ترامب استخدم سوق الأسهم كمقياس للنجاح، وكثيرًا ما كان يُعدّل سياساته استجابةً لردود فعل السوق السلبية، يبدو الآن أقل اهتمامًا بردود فعل الأسواق على قراراته. وقد ساهم استمراره في موقفه التجاري المشاكس في تعميق تصحيحات سوق الأسهم.
توقعات السوق على المدى القصير
في الوقت الحالي، تساعد بيانات تراجع مؤشر أسعار المستهلك على تخفيف بعض حالات البيع المفرط، وإن كان ذلك بشكل طفيف. ولا يزال اتجاه السوق على المدى القصير يميل نحو الانخفاض، حيث يُرجح أن تكون أي محاولة للتعافي بمثابة نقطة دخول للبائعين.
ومن جهة أخرى، تجاهل الدولار الأمريكي بيانات ضعف التضخم، على الرغم من احتمال أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة عدة مرات هذا العام. وقد دفعت عمليات البيع الأخيرة مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، ليصل إلى مستوى دعم رئيسي عند 103.05، والذي ظل ثابتًا حتى الآن.
اليورو/الدولار الأمريكي يواجه مقاومة
نتيجةً لذلك، عاد اليورو/الدولار الأمريكي للتداول دون مستوى 1.09 يوم الأربعاء، حيث واجه الزوج مقاومةً أسفل مستوى 1.0950 بقليل. ويشير الرسم البياني اليومي إلى حاجز مقاومة محتمل، مما قد يُشير إلى انعكاس. ومع ذلك، يبدو أن الزخم يُرجح اتجاه الصعود بقوة، مما يُشير إلى أن هذا قد يكون مجرد إعادة ضبط تقنية قبل الارتفاع مرة أخرى. ولتأكيد ذلك، يحتاج الزوج إلى اختراق مستوى 1.0950 خلال الأيام القادمة، مع احتمالية تحركه نحو مستوى 1.10. وفي حال عدم تمكّنه من ذلك، فقد يشتد التراجع، مما يدفع زوج اليورو/الدولار إلى ما دون مستوى 1.07.


مقالات مشابهة

  • لقطات جوية ترصد تقدم أعمال الحفر وبناء الأساسات في ذا لاين .. فيديو
  • كيف ترفع معنوياتك خلال شهر رمضان؟
  • صعوبة في الحفاظ على زخم ارتفاع أسعار الأسهم الأميركية رغم تراجع مؤشر أسعار المستهلك
  • من هو السيد السستاني ؟
  • “البيئة” ترصد هطول أمطار في 7 مناطق والمدينة المنورة تسجّل أعلى كمية بـ 10.4 ملم في الحسو بالحناكية
  • فاكهة تساعدك للحصول علي بشرة خالية من التجاعيد
  • لقطات ترصد ترامب لحظة استهداف الحوثي ينشرها البيت الأبيض بتعليق: القائد الأعلى
  • المجلس المسيحي العالمي للسلام: سوريا ستكون خالية من المسيحيين في 2045
  • قبل ساعات.. 10 صور ترصد الاستعدادات النهائية لإفطار المطرية 2025
  • بعد تعديه على طالبات بالفناء.. ما مصير مدير مدرسة الثانوية بالبحيرة