"إنه صباح صعب على إسرائيل، ثمن الحرب باهظ ومؤلم”.. هكذا وصف أحد الوزراء في حكومة الطوارئ الإسرائيلية ما حدث الساعات الماضية من مواجهات قاسية حدثت بين فصائل المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي .. و تطورات مؤسفة أعلنها الهلال الأحمر الفلسطيني و هي انقطاع الاتصال تماما بالأطقم الطبية في قطاع غزة .

 

قدمت مقدمة الأخبار ندى باهي تغطية عن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، فقد أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم  باستشهاد 14 فلسطينيًا في غارات إسرائيلية جديدة على جباليا شمال قطاع غزة.


في  مجزرة جديدة نفذها جيش الاحتلال  للحرب على قطاع غزة، حيث شن غارات شديدة العنف على مخيم جباليا، ما أسفر عن تسجيل 400 شهيد وجريح فلسطيني على الأقل جراء إلقاء جيش الاحتلال ستة قنابل، تزن الواحدة منها طنا من المتفجرات ما يعني إلقاء 6000 كيلو جرام متفجرات.
وأسفرت الغارات الإسرائيلية عن تدمير 40 منزلا في منطقة بلوك 6 في مخيم جباليا، المعروف بأنه الأكثر اكتظاظا في قطاع غزة.

و من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أن وزير الدفاع لويد أوستن شدد على ضرورة إعطاء الأولوية لسلامة المدنيين في العمليات العسكرية"، وذلك خلال اتصاله الهاتفي الأخير مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت.
وجاء بيان الدفاع الأمريكية بعد ساعات من قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمخيم جباليا، والذي يعتقد أنه شمل أعدادا كبيرة من الضحايا المدنيين، وفقًا لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
ويبدو أن هذا البيان يعكس انزعاج واشنطن من الهجوم على جباليا، حيث أقر أوستن أيضًا بزيادة إيصال المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح اليوم، داعيًا إلى مواصلة التقدم لزيادة المساعدات للمدنيين في غزة.

و كانت اندلعت في عدة محاور في المدينة ومحيط مخيم طولكرم، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص بكثافة صوب المواطنين ومنازلهم، ما أدى إلى إصابة فلسطيني بالرصاص بجروح حرجة، حيث نقل على إثرها إلى مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، وأعلن الأطباء عن استشهاده.
واستشهد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم  خلال اقتحامها مدينة طولكرم.
وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، استشهد الفلسطيني متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال في الرأس، علمًا أنه من ذوي الإعاقة.

و مع تطور الأحداث الوضع يزداد سوءا حتى على الاطقم الطبية الخاصة بالهلال الأحمر الفلسطيني 
و قال الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الأربعاء، إن عدد الشهداء والمصابين في قطاع غزة في ارتفاع مستمر والوضع الإنساني يزداد سوءا.
وحسب شبكة “سكاي نيوز”، قال الناطق باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إن “الاتصال انقطع مع طواقمنا في قطاع غزة بشكل كامل”.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، عن وصول شحنات من المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح البري.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعلن أنه يجري الإعداد للسماح بدخول المزيد من شاحنات المساعدات لقطاع غزة اليوم 
وقال بايدن عبر حسابه على منصة "إكس": "لقد شهد أمس أكبر عملية تسليم للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى غزة حتى الآن، ويجري السماح لمزيد من الشاحنات بالدخول اليوم.. ولكن هناك حاجة إلى المزيد".

و على الجانب الآخر 
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم ، عن مقتل 9 من جنوده جراء القتال في قطاع غزة.
وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أضاف بيان للجيش أن جنديين آخرين من المشاة أصيبا بجروح خطيرة أمس في غزة.
وبذلك يرتفع حصيلة القتلى المعلنين لجيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أمس  إلى 11 قتيلًا.
من جانبها، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن الـ 9 جنود الإسرائيليين قتلوا بصاروخ استهدف مدرعتهم في شمال غزة.
أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بيانا، اليوم الأربعاء، بعد مقتل 9 جنود إسرائيليين خلال الهجوم البري علي شمال قطاع غزة.
وقال جالانت، إن “سقوط مقاتلي الجيش الإسرائيلي في المعارك ضد حماس في غزة؛ يمثل ضربة قاسية ومؤلمة.. قلوبنا وأفكارنا مع عائلاتهم العزيزة”.
وأضاف: “الإنجازات الكبيرة التي حققها القتال العنيف في أعماق قطاع غزة، تكلف للأسف ثمناً باهظاً”.
وواصل بيانه: “نحن مستعدون وجاهزون لحملة طويلة ومعقدة تتطلب الشجاعة والتصميم والمثابرة.. سننتصر”.
وارتفع عدد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذين قتلوا في القتال في قطاع غزة إلى 11.
وأمس .. زعم وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، تحقيق إنجازات كبيرة خلال العملية البرية في قطاع غزة، لافتا في الوقت ذاته إلى أن الاحتلال دفع ثمنًا باهظًا في اليوم الأخير.
وقال جالانت، خلال زيارته لقاعدة بالماشيم الجوية: “نحن ننشر قوات على نطاق واسع في عمق قطاع غزة، ولكن في اليوم الأخير دفعنا ثمنا باهظا”.
وزعم: “كانت هناك إنجازات كبيرة في ساحة المعركة”.
و لكن 
قال الوزير في حكومة الطوارئ الإسرائيلية، بيني جانتس، اليوم الأربعاء، بعد تأكيد مقتل 9 جنود من قوات جيش الاحتلال،: “إنه صباح صعب على إسرائيل، مؤكدا أن ثمن الحرب باهظ ومؤلم”.

وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، قال جانتس: “حتى الآن، يواصل مقاتلو الجيش الإسرائيلي القتال في أعماق غزة.. لا تزال أمامنا أيام صعبة، لكننا جميعًا متحدون حول الهدف.. سننتصر".

وفي وقت سابق من اليوم، أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بيانا، بعد مقتل 9 جنود إسرائيليين خلال الهجوم البري علي شمال قطاع غزة.

وقال جالانت، إن “سقوط مقاتلي الجيش الإسرائيلي في المعارك ضد حماس في غزة؛ يمثل ضربة قاسية ومؤلمة.. قلوبنا وأفكارنا مع عائلاتهم العزيزة”.
وأضاف: “الإنجازات الكبيرة التي حققها القتال العنيف في أعماق قطاع غزة، تكلف للأسف ثمناً باهظاً”.

وواصل بيانه: “نحن مستعدون وجاهزون لحملة طويلة ومعقدة تتطلب الشجاعة والتصميم والمثابرة.. سننتصر”.


أما عن جهود مصر 
فقد أوردت قناة "القاهرة الإخبارية" أن عددا من الشاحنات وسيارات الإسعاف المصرية عبرت معبر رفح في اتجاه قطاع غزة لنقل عدد من المصابين والجرحى للعلاج بالمستشفيات المصرية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بوجود استعدادات مصرية لاستقبال نحو 80 مصابا من قطاع غزة.
وأوضحت القناة، أن هناك انتشارا مكثفا لسيارات الإسعاف؛ لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، حيث توجد أكثر من 40 سيارة إسعاف أمام معبر رفح لدخول قطاع غزة.
وكشفت القناة، أن هناك جهودا مصرية في اتجاهات عدة لدعم السكان في غزة، وتم تجهيز عدد من المستشفيات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين. 
و أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية بـ خروج الفلسطينيين مزدوجي الجنسية من قطاع غزة عبر معبر رفح البري.
وأوضح أن هناك استعدادات مصرية لاستقبال نحو 80 مصابا من قطاع غزة، ووجود انتشار مكثف لسيارات الإسعاف لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
وأضاف مراسل القناة، أن أكثر من 40 سيارة إسعاف أمام معبر رفح لدخول قطاع غزة، مع تجهيز عدد من المستشفيات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، وهناك استعدادات بمستشفيي الشيخ زويد والعريش لاستقبال مصابي غزة.
وأكد أن الجهود المصرية متواصلة لدعم القضية الفلسطينية في اتجاهات عديدة لدعم السكان في غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر غزة معبر رفح فلسطين إسرائيل لاستقبال الجرحى الفلسطینیین جیش الاحتلال الإسرائیلی الهلال الأحمر الفلسطینی یوآف جالانت وزیر الدفاع فی قطاع غزة قطاع غزة معبر رفح فی غزة

إقرأ أيضاً:

الأطفال بغزة يتجمّدون حتى الموت في ظروف قاسية.. مقاطع صادمة تفجع رواد التواصل

على صغر سنّهم، بات الأطفال بقلب قطاع غزة المحاصر ‏الذي يعيش على إيقاع عدوان الاحتلال الإسرائيلي المُتواصل، منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، يواجهون الموت بكافة أشكاله؛ من قصف إلى رعب مع نقص في الغداء والملبس، وغياب المأوى الآمن، والآن بات البرد يجعلهم يتجمّدون حتّى الموت.

وأمام مرأى العالم، وفي ضرب صارخ، عرض الحائط، لكافة القوانين الدولية والمواثيق المرتبطة بحقوق الإنسان، يعيش الأطفال بقلب القطاع المحاصر، أسوأ الكوارث الإنسانية، في خضمّ انهيار المنظومة الصحية.


ووصل عدد الأطفال الذين توفوا جرّاء البرد القارس في غزة، إلى 6 أطفال حديثي الولادة؛ كان أحدثهم الرضيع علي البطران، وهو توأم الطفل الذي فارق الحياة، الأحد الماضي، ويبلغ من العمر شهرا واحدا فقط.

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، فإن علي قد استشهد، الاثنين الماضي، إثر انخفاض درجات الحرارة والبرد الشديد؛ فيما وصف مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، منير البرش، الخيام التي تأوي الغزّيين في ظل سوء الأحوال الجوية، بكونها: "ثلاجات موت".

ورصدت "عربي21" جُملة مقاطع فيديو، وصور، توثّق المأساة التي يعايشها الغزّيين، قسرا، حيث تتحول خيامهم المُهترئة في فصل الشتاء إلى مايشبه الثلاجة، بشكلها الحرفي، إذ يتسلل الهواء البارد للداخل، وحين يهطل المطر، تتبلّل بكل ما فيها، من أمتعة وأغطية، في وقت يفتقرون فيه لأبسط مستلزمات الحياة. 


الطفل السادس خلال أيام …

توفي طفله الرضيع من شدة البرد القارس في غزة، وسط ظروف قاسية فرضتها حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال.

جمعة البطران، الذي فقد عددًا من أقاربه نتيجة استهدافات الاحتلال، يعيش اليوم مأساة أخرى بفقدان طفله الرضيع الذي لم يحتمل برودة الشتاء في ظل انعدام مقومات… pic.twitter.com/wQ5ZUPD0Ye — الحـكـيم (@Hakeam_ps) December 29, 2024 She was born 2 weeks ago.

She could not live much longer in the cold tent in Mawasi Khan Younis.
She was found did in the morning. Her heart stopped beating.
According to UN a Palestinian child dies every hour in Gaza. Mostly by Israeli bombing and shelling. But some died… pic.twitter.com/1d9hkabLtr — Fayed Abushammalah. فايد أبو شمالة (@fayedfa) December 25, 2024
إثر ذلك، تداول عدد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، عبر عالم، عدّة منشورات وتغريدات، تجدّد التضامن مع كافة الأهالي المتواجدين بقلب قطاع غزة المحاصر، ومعربين عن غضبهم من صمت المجتمع الدولي، رغم تفاقم المأساة وارتفاع عدد الشهداء، خاصة من الأطفال والنساء. مستخدمين وسم "البرد القارس" الذي تصدّر موقع "إكس".

ويقول رواد التواصل الاجتماعي، عبر منشوراتهم وتغريداتهم التي رصدتها "عربي21" أن: "وفيات الأطفال المتزايد مؤخرا، في غزة، لا يتعلّق فقط بانخفاض درجات الحرارة، بل لضعف مناعة الأطفال، إذ لا يحصلون على التغذية الكافية منذ شهور طويلة، شأنهم في ذلك شأن البالغين من سكان القطاع".

كذلك، أشار المتفاعلين مع توالي عدد الشهداء من الأطفال في غزة، جرّاء البرد، إلى كونهم يعيشون في خيام مهترئة، وفوق أرض مبللة من الأمطار الغزيرة، مع تفشي الأمراض المعدية بين النازحين، خاصة بين فئة الأطفال دون الخامسة.

غرق خيام النازحين بغزة نتيجة الأمطار.. ووفيات بسبب البردhttps://t.co/Ax32EKOjKw — dr.sinanbasimismaiel Mustafa (@DrSinanbasim) January 1, 2025 آلاف النازحين بغزة يواجهون شبح الموت بسبب البرد الشديد???? pic.twitter.com/hAh79v8m5X — الرادع العربي (@AL_alarabii) January 1, 2025 الدفاع المدني بغزة: تعرضت 1542 خيمة تؤوي نازحين في مخيمات النزوح ومراكز الإيواء بمناطق قطاع غزة إلى الغمر بمياه الأمطار خلال اليومين الماضيين وأصيب كثير من النازحين بحالات ارتعاش بسبب البرد وتلف أمتعتهم وأفرشتهم. pic.twitter.com/LhoYAgJcXK — سيف القدس SayfAlqudss (@SayfAlqudss) January 2, 2025
وفي السياق نفسه، قال مدير وحدة الأطفال حديثي الولادة في مستشفى ناصر،  ناصر عايد الفرا، عبر عدّة تصريحات صحفية، إنّ: "المجمع الطبي يستقبل يوميا، من خمس إلى ست حالات، من انخفاض درجة حرارة الجسم، لدى الأطفال حديثي الولادة".

وأضاف الفرا أن: "السبب الرئيسي في ذلك، هو عدم ملائمة الخيام للبرد القارس، حيث تكون باردة جدا في الليل في فصل الشتاء". فيما قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، فيليب لازاريني، إنّ: "الأطفال في قطاع غزة، يتجمدون حتى الموت بسبب الطقس البارد ونقص المأوى".

وأبرز لازاريني عبر تغريدة، نشرها على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أن: "هناك نقصاً في البطانيات والفرشات، وغيرها من الإمدادات الشتوية، بسبب انتظار الموافقة على دخولها إلى غزة، مطالبا بوقف إطلاق النار بشكل فوري، والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية الضرورية، بما في ذلك الإمدادات اللازمة لفصل الشتاء".

إلى ذلك، كان مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، قد قال في وقت سابق من هذا الشهر، إنّ: "حوالي 70 في المئة من الضحايا، الذين تم التحقق من وفاتهم في غزة، هم من النساء والأطفال"، مُدينا في الوقت نفسه ما وصفه بـ"الانتهاك الممنهج للمبادئ الأساسية التي أقرّها القانون الإنساني الدولي".


من جهتها، قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء الماضي، إنّ: "مستشفيات غزة تحولت إلى مصائد موت"، محذّرة من أنّ: "النظام الصحي في القطاع ، على شفير الانهيار التام بسبب الهجمات الإسرائيلية".

وفي ظل تفاقم الوضع الكارثي، أبرزت الأمم المتحدة، أنه منذ بداية تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، تمّ عرقلة كل محاولة للوصول إلى شمال غزة المحاصر، وإرسال البعثات الغذائية والصحية؛ فيما حذّرت من إمكانية تجاوز عتبة المجاعة بشمال القطاع، مع ارتفاع معدل الوفيات، بسبب سوء التغذية، وتدهور الأوضاع الصحية في شتى أرجاء غزة.

تجدر الإشارة إلى أن عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، دخل يومه الـ455، وسط إبادة جماعية خلفت نحو 154 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على الـ11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.

مقالات مشابهة

  • ليلة قاسية في وسط قطاع غزة.. ضغط إسرائيل بالدم والأشلاء
  • اليوم..بدء تلقى طلبات الالتحاق بمعهد معاوني الأمن
  • إسرائيل تعترف باحتجاز مدير مستشفى كمال عدوان
  • 5 دبابات.. القسام توجه ضربة قاصمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • الأطفال بغزة يتجمّدون حتى الموت في ظروف قاسية.. مقاطع صادمة تفجع رواد التواصل
  • إسرائيل تعترف بإطلاق مقذوفين من غزة باتجاه مستوطناتها
  • تلقى ضربة.. هذا ما قاله مصدر إسرائيلي عن حزب الله
  • إسرائيل تعترف.. جباليا تحولت إلى مدينة أشباح
  • قيود سورية جديدة تعيد الفانات من معبر المصنع.. ماذا يحصل؟
  • رمزي عودة: استقالة جالانت بداية لانشقاقات سياسية في إسرائيل