وزير التعليم يوجه تحذيرا للأطفال الذين يتعاملون مع الألعاب الإلكترونية.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
الرياض
وجه وزير التعليم، يوسف البنيان، رسالة تحذيرية بشأن الأطفال الذين يتعاملون مع الألعاب الإلكترونية بطريقة حادة.
قال وزير التعليم، خلال حديثه في المنتدى الدولي للأمن السيبراني 2023، إنه إذا لم يكن يتخذ هؤلاء الأطفال الحذر عندما يتعاملون مع الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي فستكون العواقب خطيرة.
يذكر أن المنتدى يقام في الرياض وسيشهد انعقاد أكثر من 35 جلسة حوارية تناقش مجموعة من الموضوعات الاستراتيجية ذات الصلة بالأمن السيبراني وتتركّز حول خمسة محاور رئيسة هي: استقرار الفضاء السيبراني، والفجوات السيبرانية، والنمو في الفضاء السيبراني، والعقلية السيبرانية، والتطورات المستقبلية في الأمن السيبراني.
فيديو | "الأطفال يتعاملون مع الألعاب الإلكترونية بطريقة حادة"..
وزير التعليم: إن لم يكن لديهم الحذر ستكون العواقب خطيرة#المنتدى_الدولي_للأمن_السيبراني2023#الإخبارية pic.twitter.com/y9GjkriSHI
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 1, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمن السيبراني الرياض الفضاء وزير التعليم وزیر التعلیم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 40 بالمئة من أطفال اليمن محرومون من التعليم
كشفت بيانات أممية جديدة أن حوالي 40 % من الأطفال في سن الدراسة لا يلتحقون بالمدارس، وسط تصاعد الأزمة الإنسانية في البلاد وانضمام مليون شخص إلى قائمة المحتاجين إلى المساعدات.
وحسب البيانات الأممية تظهر سجلات الالتحاق بالنظام التعليمي أن 61 % فقط من الأطفال في سن الدراسة يذهبون إلى المدارس، فمن بين 10.7 ملايين طفل في سن الدراسة باليمن،
وأشارت إلى أن هناك أكثر من 4.5 ملايين طفل خارج المدرسة، بينما تم إغلاق أكثر من 20 % من المدارس الابتدائية والثانوية. ويشير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن إلى أن ثلثي الأطفال في سن الدراسة في مناطق يصعب الوصول إليها بسبب الصراع وغيره من العوائق.
كما تأثرت جودة التعليم سلباً بعدم تلقي ما يقرب من 193.668 معلماً ومعلمة رواتب أو أي حوافز نتيجة قطّع ميليشيا الحوثي رواتب جميع الموظفين منذ العام 2016، واكتظاظ الفصول الدراسية، ونقص تدريب المعلمين، ونقص مواد التدريس.
واضطرت مكاتب وزارة التربية والتعليم إلى الاستعانة بعشرات الآلاف من المتطوعين لتغطية نقص الكادر التعليمي، وفاقم من المشكلة وقف الميليشيا رواتب الموظفين، ما دفع بأكثر من ستين ألف معلم إلى العمل في مهن أخرى.