بالفيديو: دخول مصابين من الحالات الحرجة في غزة إلى مستشفيات شمال سيناء
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
نقلت سيارات الإسعاف المصرية، ظهر اليوم الأربعاء، عشرات المصابين من الحالات الحرجة جراء العدوان المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ26 على التوالي إلى داخل الأراضي المصرية، لتلقي العلاج اللازم في مستشفيات الشيخ زويد والعريش شمال سيناء.
ومن المقرر أن تدخل 80 حالة على مدار اليوم إلى المستشفيات المصرية، حيث سيتم دخولهم بسهولة، وعبر بطاقات الهوية فقط.
وأكد محافظ شمال سيناء اللواء محمد شوشة، أنه تم رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات بشمال سيناء لاستقبال المصابين بقطاع غزة، حيث تتضمن هذه المستشفيات 300 سرير، بخلاف أسرة الإفاقة وخلافه، فضلًا عن إقامة المستشفى الميداني بالشيخ زويد، التي رفعت القدرة الاستيعابية بالمحافظة إلى 350 سريرا، ثم تأتي مستشفيات محافظات خط القناة في المرحلة الثانية، أما المرحلة الثالثة فتتضمن المستشفيات المركزية بالعاصمة، والمحافظات الأخرى.
واوضح اللواء شوشة، في تصريح صحفي، أن هناك طاقما طبيا كاملا عند المعبر، مهمته تقييم الحالات وتحويلها للمستشفيات، موضحا أن رفح هي أول مدينة تقع على خط الحدود، وبعدها بـ 20 كيلو الشيخ زويد وبها مستشفى مركزي ومستشفى ميداني، وبعدها بـ 20 كيلو توجد مستشفى العريش التي ستستقبل الحالات الصعبة، كما أنه تم إقامة أماكن للاستشفاء والإفاقة بالقرب من كل مستشفى.
المصدر : وكالة وفاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نقل 7 مصابين برصاص الاحتلال إلى مستشفى رفيديا بنابلس شمالي الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، عن نقل 7 مصابين برصاص الاحتلال إلى مستشفى رفيديا بنابلس شمالي الضفة الغربية، وفقا لما افادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وذكرت وزارة الصحة أن الإصابات شملت حالتين وُصِفتا بالمتوسطة إلى الخطيرة، بينما كانت الإصابات الأخرى طفيفة.
وفي وقت سابق، أفاد عميد أحمد، مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، بأن مسنًا يبلغ من العمر 60 عامًا وشابًا يبلغ 18 عامًا أُصيبا بالرصاص الحي في القدم، فيما تعرض شابان آخران لإصابات بشظايا الرصاص، جراء المواجهات التي اندلعت عقب الاقتحام، والذي شهد أيضًا إطلاقًا كثيفًا للغاز المسيل للدموع.
وكانت قوات خاصة تابعة لجيش الاحتلال قد اقتحمت صباح اليوم البلدة القديمة، وحاصرت منزلًا في حارة حبس الدم، وسط سماع دوي انفجارات وإطلاق كثيف للرصاص.