منظمة إنقاذ الطفولة: نشعر بالرعب من حجم الدمار في غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
طالبت منظمة إنقاذ الطفولة بوقف فوري لاطلاق النار لإنقاذ حياة الأطفال والأهالي في غزة، وفق ما ذكرت صحيفة عبرية.
وعبرت المنظمة عن صدمتها بقولها "نشعر بالرعب من حجم الدمار" الذي لحق بغزة جراء الغارات الصهيونية الإسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين.
وقال جيسون لي، مدير منظمة إنقاذ الطفولة في الأراضي الفلسطينية المحتلة: "بدون وقف إطلاق النار، فإن حياة الآلاف من الأطفال على المحك".
زأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع عدد شهداء غزة لرقم يقترب من التسعة آلاف وفق ما ذكر راديو صوت فلسطين.
وذكرت الوزارة انه ارتقى 8850 شهيداً ونحو 24 ألف جريح في العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا في غزة والضفة.
ياتي ذلك فيما رحبت منظمة الصحة العالمية بقرار مصر قبول 81 جريحًا ومريضًا من قطاع غزة لتلقي العلاج، وفق ما ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية.
وجددت المنظمة دعوتها إلى "الوصول العاجل والسريع للمساعدات الإنسانية - بما في ذلك الوقود والمياه والغذاء والإمدادات الطبية - إلي جميع أنحاء القطاع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضى الفلسطينية الأراضي الفلسطينية المحتلة إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
بعد تشكيل الحكومة.. هذا ما تمناه نقيب المعلمين
تمنى نقيب المعلمين نعمة محفوض النجاح والتوفيق لرئيس الحكومة نواف سلام والوزراء الجدد، "وأن تكون الظروف ملائمة لتحقيق هذا النجاح، ونخصّ بالتهنئة والتقدير الوزيرة ريما كرامي ونحن إلى جانبها لتحقيق الأهداف المرجوّة في وزارة التربية".وقال في بيان: "على رغم الظروف الصعبة، صدرت الحكومة العتيدة على نحو متجانس، وكما وعد رئيسها القاضي نواف سلام، جاءت بوزراء من أصحاب الخبرة والاختصاص والإلمام بملفّات وزاراتهم، وهذه هي المرة الأولى التي نشعر فيها بأنّ الوزراء في الحكومة جاؤوا بخلفيات مهنيّة وأكاديمية وعلميّة، لا بخلفيات سياسية فقط كما كان يحصل في الحكومات السابقة. وهذا تطوّر مهمّ على صعيد تشكيل الحكومات في لبنان، يبنى عليه من أجل النهوض بالبلاد والخروج من أزماتها المتراكمة".
أضاف: "في الملف التربوي، نشعر بارتياح كبير لتولّي الأكاديمية ريما كرامي هذه الحقيبة، أولًا لخبرتها الواسعة في المجال التربوي، ولمعرفتها بهمومه وشؤونه، وثانيًا لأنّها مستقلّة على مسافة واحدة من الجميع، وثالثًا لتميّزها العلمي والأكاديمي وسيرتها المشرّفة. وسيكون لنا معها لقاء قريب لشرح المعاناة المتراكمة للمعلمين في المدارس الخاصة منذ خمس سنوات حتى الآن، والحاجة الملحّة إلى سلسلة رتب ورواتب جديدة تعيد الاعتبار إلى التراتب بالعملة الوطنية وأيضًا إلى تعويضات نهاية الخدمة".
وختم: "الموضوع الملحّ يبقى ملفّ صندوق التعويضات والحاجة الملحّة إلى إيجاد الحلول المناسبة لرواتب الأساتذة المتقاعدين الذين أفنوا العمر في خدمة التربية والتعليم".