غدًا.."ثلاثة مقاعد في القطار الأخير" في نهائيات مهرجان آفاق مسرحية العربي على مسرح الهناجر
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
يستضيف مسرح الهناجر بأرض أوبرا القاهرة، في السابعة مساء غد الخميس، العرض المسرحي "ثلاثة مقاعد في القطار الأخير" والمشارك في نهائيات مهرجان آفاق مسرحية العربي.
أبطال العرض مسرحي “ثلاثة مقاعد في القطار الأخير”
العرض مستوحى من حكايات حقيقية، ويدور حول ثلاث حالات انتحار حقيقية، حدثت بالفعل، يشارك في بطولته، سلمى نصر، إليزابيث سامي، ياسمين أشرف، مارك حبيب، جيروم القمص، كرلس ناجي، باخوم عماد، وهو مدرب الممثلين والمخرج المنفذ للعرض، تصميم الديكور مينا حشمت، تصميم الإضاءة أبو بكر الشريف، إكسسوارات ومكياج روما عصام، التأليف الموسيقي رفيق جمال، تنفيذ الموسيقى مينا أشرف، تصميم الاستعراضات راحيل عماد، ملابس ماريان ميشيل، مساعدو الإخراج أحمد شحاتة وبيتر موريس ونورا مجدي وجرجس مجدي، تأليف وإخراج مايكل مجدي.
حصد العرض خمسة جوائز في المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته 16، وهي جائزة أفضل استعراضات ودراما حركية للفنانة الشابة رحيل عماد، جائزة أفضل ممثلة صاعدة وفاز بها كُلٌ من الفنانات الشابات ياسمين أشرف وسلمى نصر وإسراء سامح، وجائزة أفضل مؤلف صاعد فاز بها المخرج والمؤلف مايكل مجدي، والذي ترشح أيضًا لجائزة أفضل مخرج صاعد من نفس المهرجان.
كما حصل العرض على جائزة أفضل عرض مسرحي مركز أول من مهرجان القاهرة المسرحي للعروض الطويلة، وحصد 8 جوائز أخرى وهم، جائزة أفضل مخرج وجائزة أفضل مؤلف، ذهبت إلى المخرج مايكل مجدي، جائزة أفضل تصميم إضاءة (مركز ثاني) لمصمم الإضاءة أبو بكر الشريف، جائزة أفضل تصميم استعراضات (مركز ثالث) رحيل عماد، جائزة أفضل تصميم ملابس (مركز ثالث) مارينا ميشيل، جائزة أفضل ممثلة دور أول سلمى نصر، جائزة أفضل ممثلة دور أول (مركز ثاني) ياسمين أشرف، وجائزة التميز في التمثيل حصلت عليها إسراء سامح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجان آفاق اوبرا ثلاثة مقاعد في القطار الأخير مسرح الهناجر العرض المسرحي ثلاثة مقاعد في القطار الأخير
إقرأ أيضاً:
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
أدعت مجموعة من عناصر مليشيا الدعم السريع أنهم قبضوا مجموعة من (النوير) فى حامية على الحدود مع جنوب السودان ، وانهم يتبعون لقوات عقار ،بينما أدعت اطراف جنوبية أنها حامية جرانيت بجنوب السودان وفى هذه المسألة اربع نقاط مهمة:
أولا : ووفق روايات مؤكدة ، لا توجد أى مظاهر عسكرية أو حامية فى منطقة قرانيت ، وبالتالي كل ما يقال عن وجود كذب..
ثانياً : لا وجود لقوات تتبع للسيد مالك عقار ، ووفق اجراءات الترتيبات الأمنية ، فقد تم إدماجهم فى القوات المسلحة ، كما أنه لا يوجد من بينهم نوير أو أى قبائل جنوبية.. والمنطقة نفسها لا تعتبر منطقة انتشار لقوات مالك عقار..
وثالثاً: هذه منطقة خالصة للدينكا ، أى جرانيت ، ولا وجود للنوير فيها ، ولا يمكن تصور وجود قوة عسكرية منهم ، هذا من المستحيل تصوره..
ورابعاً: وفق بينات عديدة ، منها طبيعة المنطقة ، تشير إنها ليست فى جنوب السودان ، بل منطقة المزموم ، ولا توجد دلائل على وجود معركة أو مباني ، أو آليات غير لقطة العربة والاسرى ، وهيئة عناصر المليشيا لا تشير إلى دخولهم فى معركة..
خلاصة الأمر ، انها مسرحية لتمرير اجندة تسمح بمرور المليشيا من أراضي جنوب السودان ، ولأجندة أخرى متعلقة بالصراع الآن في منطقة جونقلي ، فهذه اجندة مخابرات اقليمية مريبة..
تحديث:
وردتنى قبل قليل معلومات اخرى تؤكد ما ذهبنا إليه ، وتضيف أن منطقة التصوير فى منطقة الزرزورة ، وقوة المليشيا كبيرة ، مما يشير إلى أن الهدف تبرير وجود هناك وخلق نواة فى المنطقة ، واضاف أن اشارات كثيرة تؤكد أن ما تم (بتنسيق) مع جهات صاحبة قرار فى دولة جنوب السودان..
ابراهيم الصديق على
17 مارس 2025م..
خبير إسرائيلي: الشرع مستعد للتعاون مع إسرائيل بشرط واحد