أموت معاه.. مقطع فيديو مؤثر لطفلة في احدي مستشفيات غزة لهذا السبب
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
جلست باكية ممن حل بها في أحد أركان مستشفي بقطاع غزة، فبينما تنتظر دورها لتتداوي من جروحها نتيجة القصف الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة أردت فقط الاطمئنان على أخيها.
"عبود أخويه، أخويه عبود بخير" كان هذا السؤال الذي ظلت الطفلة الفلسطينية تردده بدون توقف حتي طمأنها أحد رجال الأسعاف، لتؤكد على حديثه: "عن جد؟".
وتابعة الطفلة حديثها باكية: "بس ما يموت، أموت معاه، يا ريت أشوفه، وماما وجدو وتيته".
View this post on InstagramA post shared by Mustafa Al Hajj | مصطفى الحاج (@alhaajj)
غزة اليوماستشهد فلسطينيان اثنان، وأصيب آخرون، ظهر اليوم الأربعاء، نتيجة قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي، لسيارة مدنية في مخيم النصيرات، بقطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن طائرات الاحتلال استهدفت مركبة مدنية في منطقة أرض المفتي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأضافت أن ذلك حدث قرب مدرسة لإيواء النازحين؛ ما أدى إلى استشهاد مواطنين وإصابة آخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اليوم غزة الان اخبار غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.