عاجل: ملخص كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس قبل قليل
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
عاجل | رئيس المكتب السياسي لحركة حماس: لا يزال شعبنا ومجاهدونا يخوضون المعركة بكل جدارة واقتدار
◾️| إسماعيل هنية: حرب غزة هي معركة مصيرية بين من يؤمن بالتسامح والتعايش وبين النازيين
◾️ | إسماعيل هنية: نقف إجلالا وإكبارا لهذا الصمود الأسطوري لشعبنا رغم المجازر المتواصلة
◾️ | إسماعيل هنية: صمود شعبنا أفشل مخططات العدو لنكبة جديدة
◾️ | إسماعيل هنية: كتائب القسام تتصدى للاحتلال بكل بسالة وشجاعة تستحقان كل تقدير
◾️ | إسماعيل هنية: أقول للأعداء إنكم هزمتم يوم 7 أكتوبر وفي توغلكم البري المتعثر
◾️ | إسماعيل هنية: أبلغنا الأطراف الدولية مرارا أن استمرار نتنياهو في اقتحام الأقصى وممارسات حكومته لن تمر مرور الكرام
◾️| إسماعيل هنية: نحذر من أن نتنياهو مستعد لحرق الأخضر واليابس لحماية نفسه
◾️ | إسماعيل هنية: حماس قدمت تصورا شاملا يبدأ بوقف العدوان وفتح المعابر وإبرام صفقة لتبادل الأسرى
◾️ | إسماعيل هنية: الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة فشلت في تحقيق أي من وعودها
◾️ | إسماعيل هنية: الاحتلال سيتكلف كثيرا حتى يدرك خطأه بما في ذلك حياة عدد من أسراه لدينا
◾️ | إسماعيل هنية: نطالب داعمي إسرائيل وعلى رأسهم أمريكا بالتوقف عن تعطيل الإرادة الدولية المطالبة بوقف العدوان
◾️| إسماعيل هنية: لن ينعم الإقليم أو خارجه بالأمن والاستقرار طالما لم ينعم شعبنا بحقوقه المشروعة في الحرية والاستقرار والعودة
◾️ | إسماعيل هنية: أخبرنا الوسطاء بضرورة توقف هذه المجزرة الإسرائيلية
◾️ | إسماعيل هنية: أحيي كل جبهات المقاومة في لبنان والعراق واليمن وسوريا على مواقفها المتقدمة ونضالها المشروع
◾️ | إسماعيل هنية: نؤكد ضرورة استمرار عمل معبر #رفح دون توقف في الاتجاهين باعتباره معبرا مصريا فلسطينيا خالصا
.المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
خبير: ترامب سيحاول دعم نتنياهو خلال لقائهما في واشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور بشير عبدالفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات، أن لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرتقب في واشنطن يوم الثلاثاء المقبل، سيكون له دور كبير في تحديد مسار المفاوضات في الساعات المقبلة.
وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا لايف"، أن المفاوضات حول المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار ستبدأ بعد غد، أي قبل يوم من لقاء نتنياهو مع ترامب، موضحًا أن الاتفاق يُفترض أن يُنفذ كما يريد ترامب، لكن الأوضاع السياسية داخل إسرائيل والانقسامات الحكومية قد تؤدي إلى توقف المفاوضات ومعاودة العدوان من جديد.
وأشار إلى أن إسرائيل تواصل فرض العراقيل على خطة المقاومة الفلسطينية في محاولة لتقليص استعراض الانتصار الفلسطيني، مع استمرار عمليات تسليم الأسرى الفلسطينيين، مشددًا على أن هناك العديد من الأسئلة الكبرى حول مستقبل القضية الفلسطينية، مثل مصير حل الدولتين وإصرار ترامب على مسألة التهجير، وهو ما تقاومه مصر والأردن.
ونوه، بأن نتنياهو في هذه المرحلة، على عكس ما حدث عام 2005 عندما استقال بعد سحب شارون من غزة، لا يمتلك الشجاعة للاستقالة اليوم، لأنه يواجه قضايا قانونية معقدة تشمل فسادًا واستغلالًا للمنصب، ما يجعله يتمسك بمنصبه لتجنب هذه العواقب القانونية.
وتابع، أن ترامب سيحاول دعم نتنياهو خلال لقائهما في واشنطن، لتمكينه من البقاء في منصبه، واغتنام الدعم الأمريكي في الحفاظ على ائتلافه الحكومي، مع التركيز على إعمار غزة لمدة 20 عامًا على الأقل، وهو ما يعني إرجاء فكرة إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف أنه في إطار استئناف المفاوضات يوم الإثنين المقبل، سيكون من الضروري أن تواصل القاهرة والدوحة، باعتبارهما رعاة رئيسيين للاتفاق، جهودهما لتوفير مظلة حماية لتنفيذ الاتفاق، خاصة في مواجهة محاولات إسرائيل لتنفيذ مخططات التهجير.
وقال إن الجهود المصرية والقطرية كانت حاسمة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث سعت هذه الدول إلى وقف العدوان والعمل على تعزيز الموقف الفلسطيني ضد المخططات الإسرائيلية، مضيفًا أن القاهرة وقطر تعملان على ضمان نجاح الاتفاق من خلال دورهما في الوساطة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، بالإضافة إلى تحفيز المجتمع العربي والدولي لتقديم الدعم اللازم لهذا الموقف.