السبت.. أولى حلقات برنامج "نور الشمس" مع علاء بسيوني على قناة الشمس
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تنطلق أولى حلقات برنامج "نور الشمس" تقديم الإعلامي علاء بسيوني، على شاشة "الشمس"، السبت المقبل.
برنامج نور الشمس
يناقش البرنامج أهم قضايا المجتمع ويعمل على معالجتها وتقديم الحلول لها وفق تعاليم الإسلام، كما يجيب على فتاوى وأسئلة المشاهدين، ويقدم صحيح الدين الإسلامي الوسطي مع نخبة من كبار العلماء بالأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء.
برنامج "نور الشمس" يذاع أيام السبت والأحد والإثنين من كل أسبوع في تمام الساعة الثالثة مساءً.
تعاقد قناة الشمس مع الاعلامي علاء بسيوني
يذكر أن أعلنت سميرة الدغيدي رئيس مجلس إدارة قناة الشمس الفضائية، التعاقد مع الإعلامي علاء بسيوني، ليقدم برنامج جديد في قناة الشمس يضاف إلى خريطة برامجها المتنوعة والثرية.
وأكدت سميرة الدغيدي، أن الإعلامي علاء بسيوني يملك سيرة إعلامية قوية ولدية خبرات مهنية وإدارية كبيرة ويمثل إضافة لتليفزيون الشمس الذى يمتلك كوكبة من ألمع النجوم في كافة المجالات.
نبذة عن الإعلامي علاء بسيونى
يذكر أن علاء بسيونى له رصيد إعلامي كبير، حيث بدأ تقديم البرامج في التلفزيون المصري، وقدم العديد من البرامج والذي كان من أهمها البرنامج الشهير (صباح الخير يا مصر)، كما تدرج في المناصب في التلفزيون حتى أصبح رئيسًا للقناة الفضائية المصرية، ثم نائبًا لرئيس التلفزيون، ثم نائبًا لرئيس التلفزيون، وبسبب حبه للموسيقى قام بتلحين مقدمات العديد من المسلسلات منها:" الستات مايعملوش كده “ وفيلم ” النشالات الفاتنات" وأغاني الفوازير منها: “ جيران الهنا، احنا فين، زى النهاردة، مانستغناش ”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علاء بسيوني قناة الشمس نور الشمس قناة الشمس نور الشمس
إقرأ أيضاً:
التلفزيون الإيراني: السلطات في طهران تمدد إغلاق المدارس بسبب نقص الوقود
أعلن التلفزيون الإيراني، عن عزم السلطات في طهران اتخاذ قرار بتمديد إغلاق المدارس وعدد من المرافق بسبب نقص الوقود اللازم للتدفئة من موجة البرد الشديدة التي تشهدها البلاد.
وذكر ان إيران قررت إغلاق المدارس والإدارات العامة في عدد من المحافظات، بسبب موجة صقيع تضرب البلاد ونقص إمدادات الطاقة.
ورغم أن إيران تملك ثاني أكبر احتياطي من الغاز الطبيعي في العالم، بحسب إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، فإنها اضطرت إلى ترشيد استهلاك الكهرباء في الأسابيع الأخيرة بسبب نقص الغاز والوقود اللازمين لتشغيل محطات الإنتاج.
كما تعاني شبكة الكهرباء في إيران من نقص الاستثمار في البنية التحتية، ويعود ذلك جزئياً إلى العقوبات الغربية.
وذكرت وكالة «إرنا» الرسمية أن المدارس والمؤسسات الحكومية أغلقت في محافظات جيلان، وجولستان، وأردبيل الشمالية، وكذلك محافظة البرز غرب العاصمة طهران «بسبب الطقس البارد ومن أجل ترشيد استهلاك الوقود».
وأضافت أن قرارات مماثلة اتخذت بسبب البرد في محافظات أخرى بينها طهران، ومازندران في الشمال، وكرمانشاه في الغرب، وقزوين في الوسط، وخراسان الجنوبية في الشرق.
وحض الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، في وقت سابق المواطنين على خفض التدفئة درجتين لتوفير الطاقة، في إطار حملة روجت لها حكومته.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن إغلاق المدارس والمؤسسات العامة بدأ مطلع الأسبوع في المحافظات الواقعة في النصف الشمالي من البلاد، وسيستمر في الأيام المقبلة كجزء من جهود إدارة الطلب المرتفع على إمدادات الوقود.
وتواجه إيران، التي يزيد عدد سكانها عن 85 مليون نسمة، صعوبات متزايدة في تلبية احتياجاتها المحلية من الطاقة، رغم امتلاكها ثاني أكبر احتياطي من الغاز الطبيعي في العالم. وأصبحت فصول الشتاء القاسية تشكل أزمة سنوية، حيث تؤدي إلى ارتفاع استهلاك الغاز، وتكشف عن نقاط ضعف أخرى في البنية التحتية للطاقة في البلاد.